قشوط: أقرب انتفاضة لحراك شعبي هو في مدينة الـزاويـة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن قشوط أقرب انتفاضة لحراك شعبي هو في مدينة الـزاويـة، الوطن رصد قال الناشط السياسي محمد قشوط، إن أقرب إنتفاضة ممكن أن تحصل في حال حصلت وقد تكون مقدمة لحراك شعبي واسع هو في مدينة الـزاويـة .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قشوط: أقرب انتفاضة لحراك شعبي هو في مدينة الـزاويـة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن| رصد
قال الناشط السياسي محمد قشوط، إن أقرب إنتفاضة ممكن أن تحصل في حال حصلت وقد تكون مقدمة لحراك شعبي واسع هو في مدينة الـزاويـة لكونها باتت شرارة ومتصدرة الاحداث الأخيرة بالمنطقة الغربية، وتأثير الحراك فيها سيكون واضح على باقي المدن المحيطة بهاوصولاً إلى العاصمة طرابلس.
وأضاف قشوط أن هذا مايخشاه مغتصبي السلطة فيها و بأن “الصادق الغرياني” خرج أمس تقريباً محذراً من أي حراك بسبب دفاعه عن عائلة الدبيبة وبقائها.
وتابع أن الزاوية منذ أسابيع عادت التشكيلات المسلحة فيها لبعضها و أصبح هناك توافق فيما بينها بإستثناء “الفار” الذي مازال مرتمي في أحضان الدبيبات لذا من غير المستغرب أن يخرج المتطرف ” أبوعبيدة الزاوي ” في مشهد أحد قادة هذه الإنتفاضة و الهدف ليس لكييقودها بل لتجهض هذه الإنتفاضة قبل أن تولد فالعاقل و المواطن الفاهم سيبتعد عن أي حراك أو مظاهرات تقودها شخصيات مشبوهة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قشوط: أقرب انتفاضة لحراك شعبي هو في مدينة الـزاويـة وتم نقلها من الوطن الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سخرية وسخط شعبي بعد ندوة اماراتية في سقطرى بعنوان “مواجهة الغزاة”
الجديد برس| خاص|
أثارت ندوة رعتها الإمارات في مدينة حديبو بمحافظة أرخبيل سقطرى اليمنية، سخطاً شعبياً وانتقادات واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن أُقيمت أمس الخميس تحت عنوان “سقطرى في مواجهة الغزاة”.
وخصصت الندوة للحديث عن المناضلة رحبهن دكشن، رمز الصمود السقطري في مواجهة الاستعمار، بينما جلس على المنصة من وصفهم ناشطون بـ “وكلاء الغزاة الجدد”، وهم المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، الذي يسيطر فعلياً على أرخبيل سقطرى ومنافذه البرية والبحرية والجوية.
واعتبر ناشطون أن الحدث مثّل تناقضاً صارخاً، إذ أن الحديث عن مواجهة الغزاة جاء برعاية الغزاة أنفسهم، الذين حولوا الجزيرة إلى قاعدة عسكرية إماراتية امريكية إسرائيلية مغلقة وسيطروا على شركاتها ومؤسساتها، بينما تُرفع شعارات وطنية لتغطية الواقع المأساوي للارتهان والاحتلال المقنّع.
وأكدت الأصوات المحلية على أن سقطرى اليوم لا تحتاج لندوات شكلية، بل إلى رجال ونساء قادرين على مواجهة الغزاة حقًا، معتبرين أن هذه الندوة جاءت لتجميل الواقع الميداني وتقديم صورة وهمية عن المقاومة.