يعادل برج القاهرة- 10 معلومات وصور عن أطول ساري بعد رفع السيسي العلم عليه
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
كتب- محمد سامي:
رفع الرئيس عبدالفتاح السيسي علم مصر على أطول ساري موجود بالعاصمة الادارية الجديدة وذلك بعد أداء قسم اليمين الدستورية أمام مجلس النواب في مقره الجديد بالعاصمة الإدارية .
وينشر مصراوي أبرز المعلومات عن أطول ساريا
- يبلغ ارتفاع سارية العلم 207.8 متر، أي ما يعادل ارتفاع برج القاهرة
- مصنوعة من الحديد الصلب بوزن إجمالي 1040 طنًا
- طول العلم: 60 مترًا عرض العلم: 40 مترًا
- تتكون السارية من 11 وصلة تم تركيبها باستخدام أوناش متخصصة، وتزينها قمة ذهبية مزخرفة.
- تعد سارية العلم رمزًا مهمًا للوطنية والاعتزاز بالهوية المصرية
- يرفرف العلم المصري على السارية شامخًا، ليذكر الجميع بعظمة مصر وقوتها
- تم إنشاء السارية لتعد رمزًا للمستقبل المشرق الذي تسعى مصر لتحقيقه.
- تم الانتهاء من تركيب سارية العلم في ديسمبر 2021
- تم رفع العلم المصري لأول مرة على السارية في احتفال ضخم حضره الرئيس عبدالفتاح السيسي.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حفل تنصيب الرئيس السيسي رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان السيسي علم مصر الرئيس عبدالفتاح السيسي حفل تنصيب الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي وماكرون يبحثان توسيع الاستثمارات الفرنسية في مصر
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالًاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الإتصال تناول مجمل العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا، حيث أعرب الرئيسان عن ارتياحهما لمستوى التعاون القائم بين البلدين، خاصة بعد الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس ماكرون إلى مصر في أبريل ٢٠٢٥، والتي شهدت رفع العلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية.
كما أكد الجانبان تطلعهما لتنفيذ جميع محاور هذه الشراكة وتعزيز التعاون المشترك في كافة المجالات محل الاهتمام المشترك، لا سيما فيما يتعلق بتوسيع الاستثمارات الفرنسية في مصر وزيادة انخراط الشركات الفرنسية في المشروعات الاقتصادية المصرية.
وأضاف السفير محمد الشناوى، المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول كذلك مستجدات الأوضاع الإقليمية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، حيث أشاد الرئيس بالموقف الفرنسي الداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، مستعرضًا الجهود المصرية المستمرة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الرهائن والأسرى والمحتجزين وإدخال المساعدات الإنسانية، مؤكداً دعم مصر لمؤتمر التسوية السلمية وتنفيذ حل الدولتين، المقرر عقده في نيويورك خلال شهر يونيو ٢٠٢٥، ومشددًا على أن إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية، هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس الفرنسي أعرب عن تقديره لدور مصر في تعزيز الأمن الإقليمي والسعي لاستعادة الاستقرار في المنطقة، مؤكدًا دعمه لكافة الجهود المصرية الرامية إلى وقف الحرب في قطاع غزة وإنهاء الأزمة الإنسانية هناك.
كما أشاد بما لمسه خلال زيارته لمصر من جهود رسمية وشعبية لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني، خاصة في مجال إيصال المساعدات الإنسانية واستقبال المرضى والجرحى الفلسطينيين.
وأشار المتحدث الرسمي إلى أن الاتصال تناول أيضًا التأكيد على أهمية إستمرار التنسيق بين مصر وفرنسا بشأن القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، بما يسهم في تعزيز الأمن الإقليمي وإعادة الإستقرار إلى المنطقة.