2025-12-13@23:56:58 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11

«أن الفیروسات»:

    ميلاني أوت، وأوليفييه شوارز، وأليكس سيغال / ترجمة: بدر بن خميس الظّفـري إعداد معايير دولية موحدة للسلامة الحيوية في أبحاث الفيروسات بات ضرورة ملحّة لتبديد الشكوك، واستعادة الثقة، وضمان استمرار البحوث الحيوية.في مقال رأي نُشر في صحيفة نيويورك تايمز في مارس الماضي، حذّر اثنان من أبرز علماء الفيروسات من أن بعض التجارب التي أُجريت على فيروس كورونا مكتشف في الخفافيش، شبيهٍ بالفيروس المسبّب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (إم. إي. آر. إس) لم تُنفَّذ وفق إجراءات سلامة كافية.التجارب تضمنت حقن خلايا بشرية بالفيروس الحي لمعرفة سلوكه داخلها. وفي دول مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا، تُلزم القوانين بإجراء مثل هذه الأبحاث في مختبرات سلامة حيوية من المستوى الثالث أو الرابع (بي. إس. إل 3) أو (بي. إس. إل 4) وهي أعلى المستويات...
    منذ زمن بعيد، صُورت الخفافيش في الثقافة الشعبية كمخلوقات شريرة ومرعبة، وغالبا ما ارتبطت بالظلام والموت.وفي العقود الأخيرة، ازدادت هذه الصورة سوءا، حيث ارتبط ظهورها في الأخبار بانتشار أوبئة خطيرة، وصارت تُتهم بأنها "مضيف خارق للفيروسات"، والمسؤول الخفي عن أمراض قاتلة مثل إيبولا وهيندرا وماربورغ ونيباه وسارس وميرس، وحتى فيروس كورونا (كوفيد-19).تقول الأستاذة المساعدة في قسم علم الأحياء التكاملية بجامعة كاليفورنيا الأميركية، الدكتورة كارا بروك "بالنظر إلى معظم الثدييات، فإن التعرض لمثل هذه الفيروسات سيكون غالبا مميتا، ومع ذلك، لا نجد كهوفا مليئة بخفافيش ميتة بسبب هذه الأمراض".السبب ببساطة، كما تضيف بروك في حديثها للجزيرة نت، أن "هذه المخلوقات المجنحة لا تكتفي باستضافة فيروسات قاتلة، بل تمتلك قدرة مذهلة على حملها دون أن تمرض". والسؤال الذي يثير الفضول العلمي حاليا...
    مع تغير الفصول واقتراب فصل الشتاء  تشهد البلاد ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالأمراض التنفسية، وهو ما دفع الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية، إلى إصدار تحذير عاجل للمواطنين. في مداخلة هاتفية ببرنامج "قلبك مع جمال شعبان"، أوضح تاج الدين طبيعة هذه الأمراض، وسبل الوقاية منها، ودور المواطنين في الحد من انتشار العدوى، خاصة في ظل الظروف  المناخية المتقلبة وزيادة حركة الأفراد في الأماكن المغلقة.بعد تحذير المدارس منه.. كل ما تريد معرفته عن فيروس ميتانيموتمريض أسيوط تنظم حملة تطعيم ضد فيروس الكبد الوبائي "B" لطلابهاالفيروسات لا تعرف موسمًا.. لكنها تزداد مع الشتاءأكد الدكتور تاج الدين أن الفيروسات التنفسية لا تقتصر على فصل معين، بل تنتشر على مدار العام، إلا أن معدلات الإصابة تزداد بشكل واضح في فترات...
    أوضح الدكتور إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الصحة، وعلم انتشار الأوبئة، تعريف الفيروسات التنفسية، مشيرًا إلى أنه فيروس يصيب الجهاز التنفسي سواء بعدوى بسيطة مثل الفيروسات الخفيفة وهو فيرس البرد، أو الفيروسات الأقوى والتي تسبب ضررا للجهاز التنفسي السفلي (الرئة)، وتبقى متوسطة إلى حادة ومن الممكن أن تؤدي إلى الوفاة. وأشار أستاذ اقتصاديات الصحة، وعلم انتشار الأوبئة في تصريح خاص لـ «الأسبوع»، إلى أن الفيروسات التنفسية من الممكن أن تسبب الوفاة إذا كانت الإصابة بفيروسات حادة مثل الإصابة بـ: «الفيروس المخلوي التنفسي (RSV)، أو فيروس الإنفلونزا، أو فيروس كورونا». وعن سؤال «الأسبوع»، ما هي طرق انتقال العدوى من شخص لآخر؟، قال الدكتور إسلام عنان، إن الفيروسات التنفسية تنتقل عن طريقتين المباشرة وغير المباشرة، المباشرة وهي عن طريق الرذاذ أثناء العطس أو...
    أثارت جائحة «كوفيد - 19» التساؤل حول الاستراتيجيات الأكثر فعالية التي يمكن تطبيقها للحد من انتشار الفيروسات، التي تنتقل لاسيما عبر الهواء الذي نتنفسه، وفي هذا الصدد، أظهرت دراسة أعدتها جامعة بريستول «المملكة المتحدة».ونشرت نتائحها مجلة «ناتشر كومونيكيشن» في 25 أبريل المنصرم، وجود علاقة بين تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغرفة والمدة التي تبقى خلالها الفيروسات العالقة في الغرفة معدية.وذكرت صحيفة «فان مينوت» الفرنسية عبر موقعها الإلكتروني، اليوم السبت، أن ثاني أكسيد الكربون يعد مؤشرا غير مباشر على خطر انتقال الفيروس، حيث إن تركيزه في الهواء يختلف باختلاف تهوية الغرفة وعدد الأشخاص الموجودين فيها.وأضافت الصحيفة الفرنسية أنه في أثناء الوباء، تم استخدام أجهزة مراقبة ثاني أكسيد الكربون، ومع ذلك، فإن تركيز ثاني أكسيد الكربون المرتبط بالتنفس له تأثير مباشر على...
    فيروس.. تظهر الفيروسات القاتلة التي تنتشر بشكل سريع بشكل متزايد في السنوات الأخيرة، وخصوصا بعد ظهور فيروس كوفيد-19 وتفشيه منذ عام 2019، وأصدرت دراسة جديدة قائمة أو مجموعة من الفيروسات التي من المحتمل أن تتفشى في المستقبل.وتأتي التفاصيل في التقرير التالي، حسب ما ذكر موقع «Breakinglatest».فيروسات تنتشر في المستقبلوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص الفيروسات الحديثة والمتفشية، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.فيروسخطر فيروسات الأنفلونزاكشفت الدراسة، عن احتمالية تفاقم خطر فيروسات الأنفلونزا، وتكون مرشحة لمرحلة الوباء الجديد.وأوضح جون سلمانتون جارسيا، الباحث بكلية الطب في مستشفى جامعة كولونيا، والمسؤول عن الدراسة، أن موسم الأنفلونزا ينتشر في فصل الشتاء، وهى أوبئة صغيرة، لافتا إلى إمكانية إخضاعها للسيطرة والحد منها، حيث أن السلالات...
    إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد لطالما انتقلت بعض من أكثر الأمراض فتكا بالبشرية إلى الإنسان عن طريق الحيوانات. فمثلا، انتقل الفيروس المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز) للإنسان من الشمبانزي.كما يعتقد خبراء كثيرون أن الفيروس الذي تسبب في جائحة كوفيد-19 نُقل للبشر من الخفافيش.لكن دراسة جديدة كشفت أن هذا الانتقال ليس أحادي الاتجاه. فقد أسفر تحليل لكل تسلسلات الجينوم الفيروسي المتوافر عنها معلومات عن نتيجة مدهشة مفادها أن البشر ينقلون من الفيروسات للحيوانات مثلي العدد من الفيروسات التي ينقلها الحيوانات للبشر. An analysis of publicly available viral genomes explores the evolutionary dynamics of host jumps and shows that humans are as much a source of viral spillover events to other animals as they are recipients.https://t.co/y6AQ4j6BEx pic.twitter.com/DJFHYnBYSC— NatureEcoEvo (@NatureEcoEvo) March 26, 2024 وفحص الباحثون...
    #سواليف قالت صحيفة “الغارديان” في مقال إعلامي إن #الاحتباس_الحراري الذي يعيشه العالم حاليا قد يؤدي إلى إطلاق #فيروسات #سيبيرية قديمة اكتشفها #العلماء في #التربة_الصقيعية. وذكر المقال أن “الباحثين سلطوا الضوء وتمكنوا من تحديد سلالات من #جراثيم_الميثوسيلا – أو #فيروسات_الزومبي، كما يطلق عليها أيضا”. وأضاف المقال أن علماء مختصين قد أعربوا عن مخاوفهم من أن عدوى خطيرة من الماضي البعيد يمكن أن تؤدي إلى وباء جديد على نطاق عالمي. مقالات ذات صلة كيف يمكن لأصابع اليد أن تكشف عن المرضى النفسيين؟ 2024/01/22 وأوضحت الصحيفة أن العلماء بدأوا بالفعل التخطيط لإنشاء شبكة مراقبة في القطب الشمالي، من شأنها اكتشاف الحالات المبكرة للأمراض التي تسببها الكائنات الحية الدقيقة القديمة. ويقول الخبراء إنهم لا يعرفون بالضبط ما هي الفيروسات الكامنة في...
    قالت صحيفة "الغارديان" في مقال إعلامي إن الاحتباس الحراري الذي يعيشه العالم حاليا قد يؤدي إلى إطلاق فيروسات سيبيرية قديمة اكتشفها العلماء في التربة الصقيعية. وذكر المقال أن "الباحثين سلطوا الضوء وتمكنوا من تحديد سلالات من جراثيم الميثوسيلا - أو فيروسات الزومبي، كما يطلق عليها أيضا".وأضاف المقال أن علماء مختصين قد أعربوا عن مخاوفهم من أن عدوى خطيرة من الماضي البعيد يمكن أن تؤدي إلى وباء جديد على نطاق عالمي.وأوضحت الصحيفة أن العلماء بدأوا بالفعل التخطيط لإنشاء شبكة مراقبة في القطب الشمالي، من شأنها اكتشاف الحالات المبكرة للأمراض التي تسببها الكائنات الحية الدقيقة القديمة.ويقول الخبراء إنهم لا يعرفون بالضبط ما هي الفيروسات الكامنة في التربة الصقيعية، ولكن هناك خطرا من أن يؤدي الاحتباس الحراري إلى إطلاقها والتسبب، على سبيل المثال، في شكل...
    في عصر تحكمه التكنولوجيا والتطورات السريعة في مجال الذكاء الاصطناعي والاتصالات، يثور السؤال المحوري: هل يمكن للتكنولوجيا أن تصيب الإنسان بالفيروسات المميتة؟ فيما يلي، سنلقي نظرة على هذا الموضوع الحساس ونحاول فهم حقيقة ومدى تأثير هذا الخطر المحتمل.تعتبر الفيروسات المميتة عبارة عن مسببات مرضية شديدة الخطورة تمتلك القدرة على تسبب الأمراض الفتاكة للإنسان، وقد يتساءل البعض عما إذا كانت التكنولوجيا يمكن أن تكون وسيلة لانتشار هذه الفيروسات المميتة.من الناحية النظرية، يمكن أن يتم استغلال الأجهزة الإلكترونية والنظم المعلوماتية لنشر الفيروسات المميتة، ولكن ينبغي أن نعترف بأن هذا السيناريو يعتبر غير محتمل في الواقع الحالي. فالفيروسات المميتة تعتمد على وجود نظام حي لتكون قادرة على الانتشار وتسبب الأمراض، والأجهزة الإلكترونية ليست مجهزة بالأجزاء الحية التي تكفي لاستضافة أو نشر هذه الفيروسات.ومع...
    عندما نصاب بالانفلونزا في نهاية الاصابة يكون لدينا سعال قد يستمر لفترة طويلة، فهل يمكن تطور الأمراض التنفسية الي ربو؟ وقال الدكتور محمد حسن الطراونة استشاري الأمراض الصدرية والتنفسية إن الفيروسات  من أكثر الأمراض المحفزة التي قد تؤدي الي زيادة احتمالية حدوث نوبات الربو، لافتاً إلى أنه في هذه الحالة يكون المريض ليس على علم بأنه مصاب بحالة ربو فإصابته بالفيروسات التنفسية تؤدي الي تهيج القصبات الهوائية مما يجعله يصاب بنوبات ربو. وأشار  الأمراض الصدرية والتنفسية، إلى أن هناك مصطلح يسمى متلازمة ما بعد الفيروسات التنفسية فهناك مجموعة من الفيروسات مثل فيروس الإنفلونزا والفيروس المخلوي وفيروس كورونا وغيرها من الفيروسات،  وجيعها قد تؤدي بنسبة ١٠ بالمئة من بين العديد من الأشخاص الي ظهور ما يسمى بمتلازمة ما بعد الإصابة والتي تستمر...
۱