مش عارف تنجز اللى وراك.. اكتشف أسباب التسويف
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
يعد التسويف من أكثر الظواهر المنتشرة فى العصر الحديث و هو تأجيل المهام أو الواجبات إلى وقت لاحق و هذا السلوك ضار حيث يمكن أن يؤدي إلى الفشل فى الحياة أو العمل تراكم المهام والضغط والتوتر والشعور بالذنب.
إليك بعض الأسباب الرئيسية وراء ظاهرة التسويف وذلك وفقا لما جاء فى موقع “verywellmind”:
. البسلة تستخدم في غش أكلة باهظة الثمن |لن تتوقعها
الخوف من الفشل
يخاف بعض الناس من الفشل في مهمة ما لذلك يؤجلون البدء فيها ولكن التسويف يؤخر إنجاز المهمة أو فعلها من الأساس.
الكمال
يسعى بعض الناس إلى الكمال في جميع مهامهم، مما قد يؤدي إلى التسويف وتأجيل البدء فيها خوفًا من عدم إنجازها بشكل مثالي وقد لا يقومون بفعلها نهائيا.
قلة الثقة بالنفس
يشعر بعض الناس بعدم كفاءتهم أو ثقتهم بقدراتهم على إنجاز مهمة ما وهذا يؤدي إلى تأجيلها.
عدم الاهتمام
قد لا يهتم بعض الناس بأمور يرى الأهل أو الزملاء أنها ضرورية في أنهم غير مهتمين بها مما يجعلهم يؤجلونها.
المشتتات
يجد بعض الناس صعوبة في التركيز على مهمة ما بسبب وجود الكثير من المشتتات حولهم، مثل وسائل التواصل الاجتماعي أو التلفزيون ويجدون نفسهم يأجلون المهام يوما تلو الأخر.
صعوبة تنظيم الوقت
قد يواجه بعض الناس صعوبة في تنظيم وقتهم بشكل فعال، مما قد يؤدي إلى تأجيل المهام والتسويف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التسويف الخوف من الفشل تنظيم الوقت بعض الناس یؤدی إلى
إقرأ أيضاً:
«اللهو الخفي».. شوبير يحذر أبو ريدة من كارثة تهدد الكرة المصرية
طالب الإعلامي أحمد شوبير من هاني أبو ريدة رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم بالتدخل في عدم تغيير نظام كرة القدم في الموسم الحالي والقادم.
وقال أحمد شوبير عبر إذاعة «أون سبورت»:« من بدري، احنا داخلين على مصيبة سودة في الدوري العام بعد كدة، قولنا الموسم ده موسم استثنائي مش عارفين يكملوا الدوري وحاجة صعبة وماتشات افريقيا وتصفيات كأس عالم وتصفيات أفريقيا».
وتابع:«احنا في حاجة لموسم استثنائي وقولت من بداية السنة فكرة انك تلعب السنة الجاية دوري من 19 نادي فكرة كارثية مشوفتهاش قبل كدة موجودة في تركيا بسبب الزلزال، نسيب العالم كله بقى ألمانيا وإنجلترا وهولندا والإمارات والسعودية وماليزيا، هنسيب كل الدنيا دي ونروح على النموذج ده».
وواصل: "الاتجاه دلوقتي في فكرة "كيف يتم إلغاء الهبوط" احنا في كارثة هتحصل قريبا، وهتشقلب نظام الكرة المصرية بالكامل".
واضاف: «داخلين علي كارثة تغير نظام كرة القدم في مصر لما هو أسوأ القادم أسوأ إذا كانت الناس بتفكر بالطريقة دي، اعمل مجموعتين الاخوة الاعزاء في ليبيا عملوا الدوري من 36 فريق عملوا أربع مجموعات احنا هنوصل لدة في يوم من الأيام، لا انت عارف دة دوري ممتاز من محترفين من درجة أولي من مش عارف مين شغلانة صعبة جدا».
وأختتم:«في لوائح طبقها في نظام طبقه عشان تنجح نحن على أعتاب كارثة كروية تنظيمية وبقول للمهندس هاني أبو ريدة من دلوقتي حط انت ايدك في الموضوع، بلاش الناس اللي من برا بتشتغل اللهو الخفي دون أي صفة رسمية، خلي الدوري يشتغل صح تصدق انا موافق انه يبقي 19 لكن اللي بيحصل ده كارثة الكوارث، الدوري هيبوظ لسنين كثيرة قادمة».