مسلسل مليحة الحلقة التاسعة.. هل يتزوج دياب بـ نسرين خاس؟
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
استضاف الضابط أدهم «دياب» وأسرته، مليحة وجدتها ألطاف حتى تعود أجواء الهدوء إلى الشارع ويتمنكوا من العودة إلى غزة، وذلك بعد أن أبلغهم أدهم وفريدة عن وجود اشتباكات في منطقة وسط البلد، لتتوالى الأحداث في مسلسل مليحة الحلقة التاسعة.
ووجّهت أسرة أدهم الدعوة لمليحة «نسرين خاس» وجدتها لحضور عقد قران شقيق أدهم علي «أمير المصري»، على ابنة خاله فريدة، واستغل أدهم الحدث وأخبر والدته بتفكيره جديًا في الزواج، لكنه لم يخبرها من هي، لتستمر الأحداث في مسلسل مليحة الحلقة التاسعة.
هل يفاجئ أدهم والدته بأنّه يريد الزواج بمليحة، أم سيتزوج بابنة خاله التي تحبه منذ الطفولة؟ هذا ما سيتضح في أحداث الحلقة المقبلة من المسلسل الذي يتحدث عن القضية الفلسطينية وبداية احتلال إسرائيل للأراضي المقدسة وكيف ساعدهم الغرب في ذلك.
قصة مسلسل مليحةتدور أحداث مسلسل مليحة حول القضية الفلسطينية، ويتناول قصة أسرة مليحة التي تم تهجير أسرتها في طفولتها بسبب قصف عنيف عقب انتفاضة الأقصى الثانية عام 2000، لتفقد أفراد أسرتها في أعمال إرهابية عنيفة وتأتي إلى مصر لكي يساعدها أهلها في العودة إلى بلادها مرة أخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل مليحة مسلسل مليحة الحلقة 9
إقرأ أيضاً:
شعب مصر: جهود مصر لدعم القضية الفلسطينية تجسد معاني العروبة والإنسانية
قال أشرف المقدم، رئيس حزب شعب مصر، إن مصر رفعت صوتها عاليًا دفاعًا عن الإنسان الفلسطيني، ورفضًا للعدوان الذي يتعرض له المدنيون الأبرياء في قطاع غزة في وقت صمت فيه الكثيرون، مؤكدا أن المواقف المصرية – رسميًا وشعبيًا – جسدت أسمى معاني العروبة والإنسانية، وحركت الضمير العالمي نحو ضرورة وقف نزيف الدم وإنهاء الحصار الجائر.
وأشار المقدم في بيان له إلى أن مصر تواصل إرسال قوافل المساعدات عبر معبر رفح، رغم ما يحيط بها من مخاطر وتعقيدات أمنية، كما تعمل الدبلوماسية المصرية ليل نهار في المحافل الدولية، مطالبة بوقف إطلاق النار الفوري، وتقديم الحماية الدولية للمدنيين، وإتاحة المساعدات دون عوائق.
وأوضح رئيس حزب شعب مصر أن هذه المواقف النبيلة تعيد لمصر ريادتها السياسية والإنسانية، وتضعها في صدارة الدول التي تنحاز إلى السلام العادل، مؤكدا أن الجهود المصرية في إدخال المساعدات الإنسانية تعتبر نموذجًا يُحتذى به، ويجب على الأمم المتحدة ومجلس الأمن تحمل مسؤولياتهم أمام ما يجري في غزة، في ظل المعركة التى تخوضها الدولة المصرية من أجل العدالة الإنسانية، والدفع نحو حل جذري يُعيد للشعب الفلسطيني حقوقه الكاملة ويُنهي عقودًا من المعاناة.
وتابع المقدم: "مصر اليوم تثبت أنها ليست فقط دولة جوار، بل أمة تحمل على عاتقها مسؤولية الدفاع عن الإنسان العربي، دون مساومة، ودون تردد".