خنشلة: إكتشاف عيادة غير مرخصة للعناية الجسدية
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
تمكنت فرقة مكافحة الجرائم السبيرانية وبالتنسيق مع مصالح الأمن، من إكتشاف عيادة للعيانة الجسدية تنشط بطريقة غير قانونية
العملية جاءت على إثر المراقبة الدورية التي قامت بها فرقة مكافحة الجرائم السيبرانية لمختلف مواقع التواصل الاجتماعي. تم على إثرها رصد منشور على الفايسبوك تقوم صاحبته بالترويج على أنها خبيرة في التجميل و العناية الجسدية.
حيث بعد التنسيق مع الجهات المختصة تبين أن السالفة الذكر لا تحوز على أي ترخيص بخصوص النشاط. الأمر الذي قد يعرض صحة المواطنين للخطر حيث بعد توقيف المعنية البالغة من العمر 28 سنة. تم حجز العتاد المستخدم في نشاطها مع اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في القضية بالتنسيق مع النيابة المحلية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
فرقة أريج تطرب جمهور مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة
تشارك فرقة أريج في الدورة الثامنة والعشرين من مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة في المملكة المغربية، والذي افتتح أمس، وتستمر فعالياته حتى الـ 22 من مايو الجاري، بمشاركة أكثر من 200 فنان من 15 دولة، حاملا شعار "انبعاثات".
وتأتي مشاركة فرقة أريج بتقديم عرض في الافتتاح، شمل تقديم ميدلي من عرض "صوت الأسلاف"، ووصلة مشتركة مع فرقة ديبا مايوت من جزر القمر، حيث تضمن الافتتاح عرضا سينوغرافيا موسيقيا متميزا، لتترجمه فرقة أريج كباقي الفرق المشاركة بالإبداع الثقافي والفني الذي رسمته صورة افتتاح المهرجان.
كما قدمت الفرقة عرضها الأساسي مساء اليوم والذي حمل عنوان "صوت الأسلاف"، وذلك في حديقة جنان السبيل في مدينة فاس، ويأتي تقديم العرض للمرة الثانية حيث عرض في مارس الماضي على مسرح دار الأوبرا السلطانية مسقط.
وتعد مشاركة الفرقة في المهرجان للمرة الثالثة، حيث سبق وشاركت الفرقة في عام 2019، وفي عام 2022 إلى جانب فرقة الزاوية العمانية.
المهرجان يضم عددا من العروض التي تقدمها الدول المشاركة ومن بينها: سلطنة عمان، وإيطاليا، وتركيا، وفرنسا، وإسبانيا، وسويسرا، إلى جانب العديد من البلدان الإفريقية، كالسنغال، والكوت ديفوار، وغانا، وبوروندي، والطوغو، وغيرهم. وتحل إيطاليا ضيف شرف المهرجان لهذا العام، وذلك بسبب الدور المحوري الذي لعبه هذا البلد العريق بالحركة الثقافية. ويأتي اختيار شعار المهرجان "انبعاثات" ضمن روح مدينة فاس المنفتحة والتي تعد ملتقى الحضارات، ولا تكف عن التجديد والانبعاث، فقد لعبت منذ تأسيسها، دورا محوريا بحركات التجديد الثقافي والديني.