قال ستيفن أسامواه بواتينج وزيرالزعامة والشؤون الدينية في غانا، إن عروس الأطفال التي اثارت جدلًا واسعًا، عقب زوجها من كاهن تقليدي تبلغ  من العمر 63 عاما 15 عاما وليس 12 عاما كما ورد في وقت سابق .

 ستيفن أسامواه بواتينج وزير الزعامة والشؤون الدينية في غانا

وأضاف ستيفن أسامواه بواتينج وزيرالزعامة والشؤون الدينية في غانا، "آخر معلوماتي ، التي لديك بوضوح ، هي أنها تبلغ من العمر 16 عاما تقريبا .

.. يوليو في مكان ما ستكون فيه 16 عاما".

وأوضح بواتينغ، أنه على الرغم من أن الفتاة أكبر سنا مما تم الإبلاغ عنه في البداية، إلا أنها لا تزال قاصرا وستعمل وزارته مع وكالات أخرى لحماية حقوقها.

وقال رئيس منطقة نونغوا التقليدية، حيث أقيم الحفل، لإذاعة سيتي إف إم إن الفتاة تبلغ من العمر 13 عاما.

في غانا ، من غير القانوني لأي شخص يقل عمره عن 18 عاما الزواج.

واندلع الغضب الشعبي بعد نشر لقطات لحفل الزفاف المعتاد يوم السبت على وسائل التواصل الاجتماعي.

وقالت الشرطة، إنها تعرفت على العروس الشابة وتعقبتها وإنها ستكون تحت حمايتها أثناء التحقيق في الزواج المثير للجدل، ال مكتب الكاهن المؤثر ، الذي يخدم مجتمع السكان الأصليين في وواصلت العاصمة الدفاع عن الحفل قائلة إنها كانت خطوبة ومن غير المتوقع أن تؤدي الفتاة واجبات زوجية بعد.

أفراد المجتمع في نونغوا هم جزء من شعب غا، الذين يعيشون على طول الساحل الجنوبي الشرقي لغانا.

في ثقافة Ga ، يعتقد أن اختيار الرؤساء وكبار الكهنة وزوجات رئيس الكهنة عملية روحية.

عائلات معينة مسؤولة عن ترشيح شخص ما لهذه الأدوار لخدمة الآلهة.

في هذه الحالة ، تأتي الفتاة من إحدى العائلات التي يجب عليها حسب التقاليد توفير عروس لرئيس الكهنة.

بالنسبة للعائلة ، إنه لشرف على الرغم من أن المرشحين المختارين لهذه الأدوار في معظم الحالات هم من البالغين.

وقد وضعت فتاة تبلغ من العمر 12 عاما تحت حماية الشرطة في غانا بعد أن تبين أنها كانت متزوجة من رئيس كهنة تقليدي يبلغ من العمر 63 عاما.

كان هناك غضب عام بعد مشاركة لقطات الزفاف المعتاد يوم السبت على وسائل التواصل الاجتماعي.

ودافع مكتب الكاهن النافذ، الذي يخدم مجتمع السكان الأصليين في العاصمة، عن الزواج، قائلا إنه كان احتفاليا فقط.

الحد الأدنى القانوني للسن القانونية للزواج في غانا هو 18 عاما.

انخفض انتشار زواج الأطفال في السنوات الأخيرة، لكنه لا يزال يحدث.

وتقول الشرطة إنها تعرفت على الفتاة وتعقبتها، وهي الآن تحت حمايتها، إلى جانب والدتها.

وأضاف البيان أنه تم إجراء اتصالات مع وزير الأطفال الحكومي وإدارة الرعاية الاجتماعية لضمان حصول الطفل البالغ من العمر 12 عاما على الدعم اللازم بينما تستمر التحقيقات.

القصة هي أخبار ضخمة هنا - وقد أثارت الخطوة التي اتخذتها الشرطة بعض الثناء ، على الرغم من أن آخرين يتساءلون عن سبب عدم حدوث اعتقالات.

الكاهن المعني ، نومو بوركيتي لاويه تسورو الثالث والثلاثين ، هو عضو يحظى باحترام كبير في مجتمع يعيش في منطقة نونغوا في العاصمة أكرا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تبلغ من العمر فی غانا

إقرأ أيضاً:

كما يصفوها (حكومة الابتزاز والفساد ) بين مداح ونباح(مؤامرة  في الافق رب ضارة نافعة)

بقلم_الخبير عباس الزيدي ..

هذه الحكومة تتعرض للضغط  والابتزاز والفساد وتحيطها المؤامرات والالاعيب حتى تحالف ادارة الدولة المؤلف من المكونات لن يبقى الا رسمه و الإطارصاحب مرشح رئيس الوزراء  لن يبقى منه الا أسمه  _ الاطار التنسيقي  لم يبقى منه سوى “الاطار “، الذي لم يعد يجمعه جامع •
للاسف الشديد مع طموح جامح  غير مسبطر عليه من قبل الجميع  بدافع  ”  الأنا  ” لاغير  وليس حب الوطن  وغياب لكل استراتيحية واضحة لإنقاذ ماتبقى من وطن وتحت شعار حكومة الفرصة الأخيرة  حشد ساسة العراق بمجمل مكوناتهم وطوائفهم وايدلوجياتهم المتقاطعة  تحت عنوان تحالف ادارة الدولة   اخرجت حكومة برئاسة السيد السوداني المحترم لينقذ العملية السياسية  ويحفظ ماء وجهه الساسة من جميع الأطراف والأطياف  من ذوي الرياسة الني غابت عن معظمهم الحذاقة والكياسة مابين تقي حصيف واخر فاسد يسرق الخبز من المارة على الرصيف  وسارت العجلة على نحو من السرعة بانجازات طريق التنمية وفق ميزانية الامن الغذائي يصاحبها ميزانية للمحافظات لاتقل ثقلا عن ميزانية الحكومة المركزية تتسارع فيها الخطى للفط والشفط وتخريجة شرعية ” انا انزلناه في الجيب “
وأبلت _ هذه الحكومة نفسها بنفسها حين وقعت تحت براثن  كل مداح  وآخر نباح  واما الفقير والمبتلى فغدى بفقره  يكابد الجراح  ينتظر نهاية القصة ولكن  شهريار ادرك الصباح ومع ذلك سنتحدث عن جزء من القصة  مباح…..!!!!!!؟؟؟؟    
ولا اعلم غياب الاستراتيجية  وفن ادارة  الدولة مع غياب رجال الدولة الى متى حيث ينتهي بنا المطاف
هل هو الطموح الجامح  بولايات متجددة  لكرسي السلطة مع كثرة التصدع والانشقاقات ام
انه حب السلطة وشغف الطشة …..؟؟؟؟؟؟
وكانها سنة سارت عليها العملية السياسية منذ زمن ليس ببعيد حيث ابتدعها الكاذبي بكذبة  وادار انقلابا مخابراتيا جذابا مستنسخا من اسياده عذبا سائغا شرابا 
ناهبا فيه المال والاطيان والاقيان فسادا مباحا له ولذويه ولعصابته
فراح يغدق على كل مداح ويغلق فم كل مداح •
واليوم اصبحت سنة للحكومات التي نتأمل  منها حل الازمات  ومابين تلك وهذه يتجرع الفقير السم الزعاف •
بالامس اطل علينا حميد الياسري يتناخى اهل مدينة السماوة  لمحاربة  فساد الاقتصاديات وكما وصفهم  بالعقارب والحيات ذو الغلبة  والقساوة ياخذوان المال خاوة واتاوة  وجعل امن العراق على فوهة بركان حيث المتصيدين والمنتفعين من المنافقين والطارئين من قناصي الفرص ومستثمري الفوز ممن يجيدون الملق من  ماسحي الاكتاف من اهل الشقاق والنفاق خصوصا البعث اللعين والعملاء من عورة تشرين _ ناهيك ان العراق  والامة في احرج وقت عصيب حيث الاحتلال المارق وشذاذ الافاق وطوفان الاقصى ومعركة الوجود والمصير “وكلٌّ يدّعي وصلاً بليلى وليلى لا تقرُّ لهم وِصالاً ولو عَلِمتْ بما يحكيهِ عنها لشقّتْ صدرَها وأتتْ وبالا…..
وبعد يوم التقى السيد الياسري و وفد مرافق له كما جاء بالاخبار عن رواة ثقات وليس عن كعب الاحبار  مع دولة رئيس الوزراء لتسوية الموضوع دون سابق انذار  ببعض جنهيات حسبها البعض بالدولار
فيما راحت حشود من محافظات  اخرى تنعته  بما وصفوه بالخيانة والعار مثل أهالي  واسط وذي قار  وقبل التسوية  حذر  الشيعي الوطني  الصدري التيار من خطورة التعاطف مع دعوة الياسري و وصفها بأنها  حالة استباقية  لاحتواء احداث دراماتيكية  ستقع في قادم الايام لاسقاط حكومة الإطار  ( بني العباس ) كما يصفها التيار وحذر منها  و وصفها بالخدعة الكافرة وهو لايتحدث (التيار الصدري) انطلاقا من نظرية المؤامرة بل وفق معطيات مؤكدة  و حاضرة  حيث اكد على احداث ستقع في قادم  الايام  ستطيح بحكومة السوداني وكل مفسد مهما طان شقيق او رفيق او صديق  وهذا تصريح صريح وليس من عندياتي او بنات افكاري   وكل شئ ما ذكرته موثقا في الاعلام ومواقع التوصل سيما التلغرام التي فيها منصة  الحوزة الناطقة  للتيار
أقول  … الى متى يبقى مصير حكومات العراق تحت الضغط  والابتزاز بين مداح  ونباح
واين هم الاحرار عما يحصل للعراق من دمار
وهل يرضى تحالف ادارة الدولة وحكومة الإطار بهذا العار والشنار
نحن لانملك الا ان ترفع صوتنا الى اصحاب القرار 
ونقول  لن يحميكم احد من ساعة الصفر التي يتوعدكم بها الاخرين
حيث لامكان تلجؤون اليه ولا فرار
ولاتوجد منطقة  وسطى مابين الجنة والنار
واني لكم ناصح امين
كتبت _ بقلم من رصاص ونار
فانتظروا….. اني معكم من المنتظرين

عباس الزيدي

مقالات مشابهة

  • ليست أمّا صغرى.. كيف تحمين ابنتك من متلازمة الابنة الكبرى؟
  • بيزنس إنسايدر أفريكا: مشروع حوض إصلاح السفن الجديد في غانا مُهم استراتيجيًا للقارة
  • عاجل - مباشـــر حالة الطقس اليوم × الإسكندرية.. كم درجات الحرارة الآن في عروس البحر؟
  • ثلاثيني يقتل والدته بسكين
  • كما يصفوها (حكومة الابتزاز والفساد ) بين مداح ونباح(مؤامرة  في الافق رب ضارة نافعة)
  • شاب جزائري ينقذ امرأة من الغرق في باريس
  • شارك بإنزال النورماندي.. أمريكي بعمر الـ100 عاما يتزوج في فرنسا (صور)
  • من هم الأسرى الأربعة المحررين من النصيرات وسط غزة ؟
  • اتهامات بالاعتداء الجنسي تطال مليارديرا كنديا يبلغ من العمر 91 عاما
  • تفاصيل واقعة ذبح طفلة تبلغ من العمر 6 أشهر باسوان