- أول استقالة في البطولة العربية.. الجربي بديلاً للبدري
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن أول استقالة في البطولة العربية الجربي بديلاً للبدري، الصفاقسي والشرطة تويتر الجمعة 28 يوليو 2023 12 20أعلن الصفاقسي التونسي استقالة المدرب المصري حسام البدري بعد الخسارة بهدف .،بحسب ما نشر موقع 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول استقالة في البطولة العربية.
الصفاقسي والشرطة (تويتر)
الجمعة 28 يوليو 2023 / 12:20
أعلن الصفاقسي التونسي استقالة المدرب المصري حسام البدري بعد الخسارة بهدف دون رد أمام الشرطة العراقي في مستهل مشواره في البطولة العربية للأندية لكرة القدم المقامة في السعودية.
وقال الصفاقسي إن البدري "وجه الشكر لمجلس الإدارة وقام بتسليم استقالته من منصبه على رأس الإطار الفني للفريق الأول".
وأضاف في بيان "نتقدم للبدري بجزيل الشكر على مجهوداته المبذولة منذ قدومه ونتمنى له التوفيق في قادم مسيرته المهنية".وسجل علاء عبد الزهرة هدفاً من ركلة جزاء ليقود الشرطة العراقي للفوز 1-0 على عشرة لاعبين من الصفاقسي اليوم الخميس.وقال جوهر العذار رئيس النادي الصفاقسي في مقطع فيديو مصور على صفحة النادي على فيس بوك في ساعة مبكرة من اليوم الجمعة إن "أنيس الجربي المدرب المساعد سيتولى قيادة الفريق حتى نهاية مباريات الفريق في البطولة العربية".وانضم الجربي للجهاز الفني للصفاقسي منتصف الشهر الحالي ضمن الفريق المساعد للبدري.
وعمل الجربي مدرباً مساعداً في الصفاقسي موسم 2016-2017 قبل تدريب الملعب القابسي موسم 2019-2020 ثم الانتقال للسعودية حيث خاض عدداً من التجارب في الدرجتين الأولى والثانية.ويلتقي الصفاقسي مع الاتحاد السعودي يوم الإثنين المقبل في مباراته الثانية بالبطولة العربية للأندية قبل أن يواجه منافسه المحلي الترجي في الثاني من أغسطس (آب) المقبل.وفي وقت سابق هذا الشهر، ألمح البدري إلى رغبته في العودة للدوري المصري بعد قيادة الصفاقسي للتأهل لدور المجموعات بالبطولة العربية.وتحدثت تقارير عن وجود خلافات بين البدري ومجلس الإدارة.وقال البدري في تصريحات لمحطة (أون تايم سبورتس) وقتها "أكن الاحترام للصفاقسي لكن هناك اختلافات في كثير من الأمور".وأضاف "واجهنا صعوبات في إعادة هيكلة الفريق حتى أصبحنا نحقق نتائج جيدة وفزنا على معظم الفرق الكبرى في الدوري."تحدثت مع الإدارة عن تنفيذ وعود تدعيم التشكيلة بصفقات قبل البطولة العربية، لكن دور المجموعات سينطلق يوم 27."تلقيت عروضاً من مصر ولدي رغبة في العودة للدوري المصري لكن تركيزي حالياً مع الصفاقسي، بعد الثالث من أغسطس (مع انتهاء البطولة العربية) غالباً سأعود لمصر".وحقق البدري (63 عاماً) أكبر نجاحاته مع الأهلي إذ فاز معه بالدوري المصري ثلاث مرات وبدوري أبطال أفريقيا في 2012 خلال ثلاث فترات.وأقيل من تدريب منتخب مصر في 2021 بعد تعرضه لانتقادات لتواضع الأداء رغم أنه لم يخسر أي مباراة منذ تولي المنصب في 2019.وكانت تجربته السابقة مع وفاق سطيف الجزائري لكنه رحل بسبب معاناة مالية للنادي في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.ودرب أيضاً المريخ السوداني وقاده لإحراز لقب الدوري المحلي في 2011 كما قاد أهلي طرابلس الليبي في 2013.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أول استقالة في البطولة العربية.. الجربي بديلاً للبدري وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: واشنطن تدعم بديلا لـأونروا في غزة وسط مجاعة وشيكة
أعلنت "مؤسسة غزة الإنسانية"، المدعومة من الولايات المتحدة، استعدادها لبدء توزيع المساعدات داخل القطاع المحاصر، بعد التوصل إلى تفاهمات مع السلطات الإسرائيلية.
وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن المؤسسة التي تدعمها الولايات المتحدة جاهزة للعمل وتريد بناء نموذج بديل لمساعدة سكان المحاصر بشكل تام منذ أكثر من شهرين، في وقت تشكك منظمات الإغاثة المخضرمة بجدوى الخطة وإمكانية نجاحها.
وفي التقرير الذي أعده مراسلوها ناتان أودينهايمر ورونين بيرغمان وإيفرات ليفني قالوا فيه إن المؤسسة المدعومة من إدارة ترامب أعلنت الأربعاء عن التوصل إلى اتفاق مع "إسرائيل" لبداية عملياتها وقبل نهاية الشهر الحالي، واقترحت أن إسرائيل ستسمح بدخول المواد الإنسانية حيث أقامت المؤسسة نظام عملياتها.
وأضاف التقرير أن “مؤسسة غزة الإنسانية" تطمح لأن تكون بديلا عن المؤسسات الإنسانية وبخاصة بعد منع "إسرائيل" عمليات "الأونروا" في غزة والضفة الغربية وشرق القدس.
وقالت الصحيفة إن المنظمات الإنسانية حذرت من مخاطر الحصار الإسرائيلي المستمر وقالت إنه يهدد بانتشار المجاعة بين السكان المدنيين الذين يعانون من الحرب والتشريد والحرمان منذ 19 شهرا.
وكشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أن مسؤولين إسرائيليين حذروا في تصريحاتهم الخاصة من انتشار المجاعة بين السكان في حالة عدم توزيع المواد الإنسانية عليهم وبشكل عاجل، ولكن المنظمات الإنسانية وتلك التابعة للأمم المتحدة رفضت التعاون في الخطة الجديدة وشككوا بنهج مؤسسة غزة الإنسانية وجدوى خططها.
وكانت الخطة العامة للمؤسسة، بحسب مسؤولين إسرائيليين ودبلوماسي في الأمم المتحدة، تتمثل في إنشاء عدد قليل من مراكز التوزيع، حيث ستقدم كل منها الغذاء لمئات الآلاف من الفلسطينيين، وقد أدى ذلك إلى مخاوف من أن المدنيين المعرضين للخطر سيضطرون إلى السير لمسافات أطول للوصول إلى مراكز التوزيع القليلة، مما يزيد من صعوبة في بيان صدر يوم الأربعاء، قدمت المؤسسة لأول مرة مؤشرا على موعد بدء عملها، وقالت إنها توصلت إلى عدة اتفاقيات رئيسية مع مسؤولين إسرائيليين.
وتشمل هذه الاتفاقيات السماح بتدفق المساعدات إلى غزة بينما تقوم المؤسسة بإنشاء مراكز التوزيع، والسماح لها بإنشاء مواقع في المزيد من الأماكن في القطاع، ووضع ترتيبات بديلة لأولئك الذين لا يستطيعون الوصول إلى مواقعها. وقال جيك وود، المدير التنفيذي للمؤسسة: "ليس لدينا وقت لنضيعه" و "علينا مسؤولية لكي نتحرك".
وتعلق الصحيفة أن الإعلان الأربعاء مهم ويقترح أن "إسرائيل" قد تسمح بتوزيع المساعدات داخل غزة وقبل أن يتم وضع النظام الجديد في مكانه، مع أن بعض المسؤولين الإسرائيليين، بمن فيهم وزير الحرب يسرائيل كاتس، تعهدوا بعدم السماح بتدفق المساعدات طالما أن حماس تستطيع الاستفادة منها، ولكن وفقا لمسؤولين إسرائيليين تحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتهما، فإن "الجيش الإسرائيلي" قد يضطر لأن يسمح بدخول المساعدات إلى غزة نظرا للوضع المتدهور هناك.
وأضاف التقرير أنه في حين أن أي استئناف لتوزيع المواد الغذائية من شأنه أن يساعد في معالجة الجوع المتزايد في غزة، إلا أن الأمم المتحدة قالت إن لديها الكثير من التحفظات للمشاركة، بما في ذلك أن عددا أقل من مراكز التوزيع قد يعني ترك العديد من سكان غزة بدون طعام وإمدادات أساسية أخرى.
وأشار إلى أن ورقة إحاطة وزعت هذا الشهر على الشركاء في عمليات الإغاثة، بمن فيهم الدول الأعضاء في الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة الأخرى، قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن المشروع قد يكون أيضا وسيلة لتهجير المدنيين قسرا في شمال غزة، مع احتمال بناء مراكز المساعدات في جنوب غزة.
وتابع التقرير أن كما حذر عمال الإغاثة من أن النظام الجديد قد يجعل المدنيين الذين يعيشون بعيدا عن نقاط التوزيع أكثر عرضة للنهب واللصوص.
وأشار إلى أن الاتفاقيات التي قالت المؤسسة إنها أبرمتها مع إسرائيل تعالج بعض هذه المخاوف، كما ذكرت المؤسسة في بيانها أنها في "المراحل النهائية لتأمين كميات كبيرة من المساعدات الغذائية لتكملة التعهدات الحالية من المنظمات الإنسانية العاملة في غزة"، وأنها تتوقع أن يتجاوز إجمالي الالتزام في أول 90 يوما 300 مليون وجبة "مما يمثل واحدة من أكبر عمليات توزيع الأغذية الطارئة في تاريخ المنطقة الحديث".
وأكد أنه لم يتضح بعد متى ستبدأ المساعدات في التدفق إلى القطاع مجددًا بموجب الخطة المدعومة من الولايات المتحدة، من بين العديد من التفاصيل الأخرى غير المعروفة. وفي مؤتمر صحفي الأسبوع الماضي، أقر مايك هاكابي، السفير الأمريكي لدى إسرائيل، بأن النظام الجديد سيواجه تحديات، على الأقل في البداية، لكنه قال: "الخطر يكمن في عدم القيام بأي شيء".