#سواليف
#وفيات الجمعة .. 5 / 4 / 2024
الحاجة أسماء عبدالله الأحمد الكلوب (أم خلدون)
شادي أبوراشد
العميد المتقاعد الدكتور حسن الطنطاوي (أبو أنور)
الشاب عثمان محمد سليمان الرمامنة
محمد محمود التل
الطفلة إيمان محمد أحمد العواملة
الياس شكري سليمان قسيسية
سمير ناجي رزق الله قموة
تمام نقولا سويلم دبابنة
أميرة مفلح إبراهيم عوَجان
. 4 / 4 / 2024 2024/04/04
زينب عبدالقادر الذيبة
يوسف داود العطاطرة
رفيقه صابر ابو زينة
محمد رفيق مرشد درويش البرغلي
ساره احمد محمود ادعيس
فؤاد محمد رشيد علي صالح
عثمان محمد سليمان الرمامنه
محمود عبدالله علي عوض
هيام داهود ابو خلف
ميرفت خالد علي المساعفة
احمد عبدالله العقرباوي
ميسر خليل احمد الصوفي
هيجر رضوان القواسمي
ماهر سليم شهاب
نوال فياض عبدالله خضر
عمر حسن حميده
معتصم صالح عبدالقادر الفقهاء
رشا يوسف ابوعيشة
باسمه بكر توفيق العمري
باسل بلال احمد عبدالفتاح القريوتي
احمد فائق الحاج احمد عمران
إيمان محمد أحمد الهباشين العوامله
انا لله وانا اليه راجعون
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يكلف الشيخ محمد إبراهيم سليمان مديرا لإدارة المراجعة والحوكمة
أصدر الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، قرارًا بتكليف فضيلة الشيخ محمد إبراهيم السيد محمد سليمان، بتسيير أعمال وظيفة مدير عام الإدارة العامة للمراجعة الداخلية والحوكمة، بديوان عام وزارة الأوقاف.
جدير بالذكر، أن فضيلة الشيخ محمد إبراهيم سليمان تولى عددًا من المناصب القيادية، حيث عمل رئيسًا لقسم الثقافة والإرشاد الديني بمديرية أوقاف الدقهلية، ومديرًا لإدارة شئون الإدارات بأوقاف الدقهلية، ومديرًا لمكتب الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، ومديرًا عامًا للإدارة العامة لمراكز الثقافة الإسلامية والمكتبات.
من ناحية أخرى شهد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، إحياء الذكرى الخامسة والسبعين لرحيل قيثارة السماء الشيخ محمد رفعت في قاعة الحكمة بساقية الصاوي، وتخلل ذلك عرض فيلم (الوصية) الذي يروي قصة حياة الشيخ، ويكشف أسرارًا جديدة عن أسطورة القراء الذي حمل لقب «قيثارة السماء»، وأبكى القلوب بصوته، وخلّد تلاوته في ذاكرة الأمة ووجدانها.
وأكد الوزير أن دولة التلاوة المصرية خرج منها عباقرة خالدون، أمثال الشيخ مصطفى إسماعيل، والشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ المنشاوي، وغيرهم من عظماء دولة التلاوة، الذين ملأوا الدنيا بهاءً وبثوا الجمال والذوق الراقي في آذان المنصتين داخل مصر وخارجها، وكان على قمتهم عبقري العباقرة وشمس الشموس الشيخ محمد رفعت (رحمه الله)، فكان نفحة استثنائية لا تتكرر، بل صوتًا من الجنة - لا مجرد حنجرة ذهبية، فهو حالة متداخلة من الصوت العبقري والأداء الصادق والحس الفائق والروحانية الطاغية، فكان صوته أشبه بطاقة تسري في جسدك إذا سمعته.