خطوات الاستعلام عن فاتورة استهلاك الكهرباء مارس 2024
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
الاستعلام عن فاتورة الكهرباء لشهر مارس 2024.. مع اقتراب بداية كل شهر يتساءل الكثير من المواطنين عن طرق للاستعلام عن فاتورة الكهرباء، وحددت الشركة القابضة لكهرباء مصر العديد من الخدمات التي من خلالها يمكن الاستعلام عن فاتورة الكهرباء لشهر مارس 2024.
طرق الاستعلام عن فاتورة استهلاك الكهرباءيستعرض«الأسبوع» لزواره ومتابعيه خطوات الاستعلام عن فاتورة استهلاك الكهرباء مارس 2024، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم.
من جانبها أتاحت الشركة القابضة للكهرباء عبر منشور على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عددا من الآليات التي يمكن للمشتركين من خلالها الاستعلام عن فاتورة الكهرباء عن شهر مارس 2024 من خلال رقم العداد، لجميع الإدارات والفروع، والشبكات التابعة لشركات توزيع الكهرباء الـ 9 على مستوى جميع المحافظات.
وحددت الشركة الخطوات التي يجب أن يقوم باتباعها المواطنين ليتمكن من الاستعلام عن قيمة الاستهلاك الشهري لـ فاتورة الكهرباء برقم العداد، وهي كالآتي:
1- الدخول إلى بوابة الشركة القابضة لكهرباء مصر من هنـــــــــــــــا.
2- اختيار الشركة التابع لها العداد.
3-الضغط على أيقونة الاستعلام عن الفاتورة الشهرية.
4- كتابة بيانات صاحب العداد المتعاقد مع الشركة بالتفصيل.
5-تدوين رقم العداد وتحديد مكان تركيبه.
6-تسجيل قراءة العداد المكونة من 10 أرقام.
7- النقر على زر الاستعلام.
8-ظهور المبلغ المراد دفعه بالتفصيل.
اقرأ أيضاًطريقة الاستعلام عن فاتورة الكهرباء لشهر أبريل
وأنت قاعد في البيت.. طريقة دفع فاتورة الكهرباء «أون لاين»
طريقة الاستعلام عن فاتورة الكهرباء لشهر مارس 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاستعلام عن فاتورة الكهرباء الشركة القابضة لكهرباء مصر طرق الأستعلام عن فاتورة الكهرباء فاتورة الكهرباء كهرباء الاستعلام عن فاتورة الکهرباء لشهر شهر مارس 2024
إقرأ أيضاً:
واشنطن تلزم إسرائيل بدفع فاتورة دمار قطاع غزة
تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.
ضغط أمريكي.. ورفض قطري
في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.
وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.
دمار بحجم 186 برج إمباير ستيت
تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال كشف أن غزة تضم نحو 68 مليون طن من مخلفات البناء، وهي كمية تعادل وزن 186 مبنى بحجم إمباير ستيت في نيويورك، في مؤشر على حجم الكارثة العمرانية التي يعيشها القطاع.
هذه الكمية الهائلة تُعد عقبة أساسية أمام الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وهي مرحلة تتطلع واشنطن من خلالها لإعادة الإعمار بدءا من رفح باعتبارها "نموذجا أوليا" يمكن نسخه لاحقا في بقية مناطق القطاع.
قطر: المسؤولية تقع على إسرائيل
وفي مقابلة مع الإعلامي الأمريكي تاكر كارلسون، شبه رئيس الوزراء القطري مسؤولية إسرائيل بإصلاح دمار غزة بمسؤولية موسكو عن إصلاح ما دمرته حربها في أوكرانيا، مؤكدا:"لن نتخلى عن الفلسطينيين، لكننا لن نعيد بناء ما دمره غيرنا."
المرحلة الثانية: خلاف أمريكي – إسرائيلي جديد
تضغط الولايات المتحدة للبدء فورا في المرحلة الثانية من الاتفاق، لكن إسرائيل تربط أي تقدم بعودة جثمان الجندي الأسير راني غويلي، وقد سلمت تل أبيب للوسطاء صورا جوية ومعلومات استخباراتية لإثبات أن "هناك جهات تعرف مكانه"، رغم نفي "الجهاد الإسلامي" امتلاك أي أسرى.
قوة دولية لإدارة غزة.. وصدام حول تركيا
تسعى واشنطن لنشر قوة استقرار دولية (ISF) مطلع 2026، تبدأ انتشارها من رفح. وقد أبدت إندونيسيا وأذربيجان استعدادا لإرسال قوات، فيما تفضّل دول أخرى تقديم دعم لوجستي ومالي.
غير أن وجود جنود أتراك داخل هذه القوة يمثل نقطة خلاف حادة، إذ تعتبره إسرائيل "خطا أحمر لا يمكن تجاوزه"، بينما يواصل مبعوث ترامب، توم باراك، محاولاته لإقناع نتنياهو بالموافقة.
مجلس سلام لإدارة غزة
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس ترامب أنه سيكشف مطلع العام المقبل عن تشكيل "مجلس السلام" المكلف بإدارة القطاع وإعادة إعمار ما دمّرته الحرب، قائلاً إن شخصيات دولية وملوكًا ورؤساء أبدوا رغبة في الانضمام إليه.