سواليف

أكد #الملتقى_الوطني_لدعم_المقاومة وحماية الوطن  في بيان صدر عنه امس ان الحفاظ على الامن الوطني الاردني على راس اولوياته وانه يقف امام اي محاولة لزعزعة امن #الاردن واستقراره .   

 واستنكر  الملتقى الوطني في بيانه  محاولات #شيطنة_الحراك_الشعبي الأردني المناصر للمقاومة الذي شكل خلال الستة أشهر الماضية حالة وطنية متقدمة و ملتزمة، مارست دورها الوطني و القومي بأبهى الصور ودعمت الموقف الرسمي, مشيرا الى ان  محاولة المساس بالوحدة الوطنية بطريقة باتت تشكل خطراً على اللحمة الوطنية المقدسة.

   

وطالب الملتقى #الحكومة  الى المسارعة بإطلاق سراح جميع #المعتقلين الوطنيين من الحراك الشعبي والتوقف عن سياسة #التضييق و #الاعتقالات التي لا ينتفع منها الاّ العدو المتربص بنا جميعا. 

مقالات ذات صلة خبير مصري يتوقع تصعيدا عسكريا في الشرق الأوسط 2024/04/06

 وتاليا نص البيان : 

 دعم #الشعب_الأردني مبدأ  ثابت وليس خيار مرحلي والكيان يستهدف الأردن  ارضاً وشعبا  وقيادة

 الملتقى  يضع على رأس أولوياته  الحفاظ على الامن الوطني الأردني 

 الملتقى يستنكر محاولات شيطنة الحراك الشعبي المناصر  للمقاومة  ومحاولات المساس بالوحدة الوطنية   

الملتقى يدين استمرار الهرولة العربية لللتطبيع

 الملتقى يدعو لإطلاق سراح المعتقلين على خلفية الحراك المناصر لغزه 

 بعد صمود الشعب العربي الفلسطيني ومقاومته الباسلة في غزة مائة وثمانين يومًا ,تضاف الى النصر المؤزر الذي سطّروه ويُسطِّرونه منذ السابع من أكتوبر  بصبرهم وصمودهم  ونتاج تربيتهم الوطنية المتقدمة  خلال سنين والذي كذّب فرية الجيش الذي لا يقهر، بقطاع ضيق محاصر منذ 17 عاماً ويعيش ظروف معيشية هي الأكثر معاناة ومحاصرةً وتعرضًا للتدمير الممنهج فلقّنوا بذلك العدو المحتل دروسا لم يعرفها  خلال سبعين عاما ماضية , اعتادوا فيها  انْ تُسهَّل لهم سبل  الانتصارات  الزائفة, فجاء طوفان الأقصى ليكون الفاضحة بمعناها الواسع . 

وما تتعرض له الضفة الغربية والقدس والمسجد الاقصى من تهويد واستيطان واقتحام المدن والقرى واستهداف واعتقال الالاف من ابناء الشعب الفلسطيني. و في الوقت الذي يستمر الكيان الصhيوني الاستيطاني الاحلالي الفاشي في تدمير كل شيء في غزة  تدمر وتحرق الطفل والحجر والشجر والمشافي والمساجد والكنائس والمدارس والبنية التحتية وحتى سيارات الإسعاف والمسعفين وهيئات الاغاثية الأجنبية وتقتلهم جهارا نهارا , كما  تقتل الصحفيين والمراسلين الإعلاميين  ولا يرف لها جفن , وتَسنّ القوانين لتكميم الافواه وارتكاب المذابح دون أن يراها العالم حتى للمواطنين الذين يضطرون لحمل جنسيتها المسروقة .

حيث تغطت بقوى الاستعمار العالمية وفي مقدمتها أمريكا التي تجثم بقواعدها  العسكرية الثقيلة على الصدر العربي في معظم دوله رغمًا عن انوف شعوبها , ومعتمدة على  الواقع  العربي  الرسمي الذي انكشفت عورته ,فمنه المتخلي ومنه الصامت, ومنه المساند لجرائم العدو والذي يبذل ما بوسعه لتدمير المقاومة و لإخماد الصوت العربي الحر  خشية من أن تستيقظ شعوبهم 

 وقد لاحظنا مؤخرا مواقف دول أجنبية انحازت لمظلومية أهل فلسطين , نتيجة الحملات الشعبية  وبعض المواقف الرسمية الإعلامية /والتي كان الأردن متقدما فيها رسميا وشعبيا  ومتميزا عن غيره / وان لم يكن  ذلك كافيا  ولا مكافئا لحجم المجازر التي لم تتوقف خلال ستة أشهر وهي مرشحة للاستمرار ,يغذّيها عجز العدو عن تحقيق أهدافه العسكرية التي  تعهد وتوعد بها , ويعوّض عن ذلك باستهداف المدنيين  وزرع الفتن وتدبير المؤامرات مع ضعاف النفوس الذين افتضح أمرهم من الأقربين  من فئران السفينة .

 الذين يسهمون في تنفيذ مخططهم لو استطاعوا  لفرض سلطة على الشعب الفلسطيني بغير ارادته ومن غير اختياره لتنوب عن العدو  وتأتمر بأمره لإسكات روح المقاومة .

 ونريد ان نؤكد على ما يلي :ــــ 

 أولا :ـ  انّ الدور التاريخي العظيم الذي لعبه الشعب الأردني خلال عقود في مناصرة نضالات الشعب الفلسطيني و دعم مقاومته الباسلة ، كان مبدأً ثابتاً و ليس خياراً مرحلياً قابلاً للنقاش ، فقد أدرك الشعب الاردني مبكراً أن المشروع الصهيوني الذي استهدف و ما زال يستهدف فلسطين ، هو ذات المشروع التوسعي  الاستعماري الذي يستهدف الدولة الأردنية بكافة أركانها أرضاً و شعباً و قيادةً ، ولأنّ انحسار المشروع الفلسطيني المقاوم سيكون وبالاً /لا قدّر الله /على الأمة العربية و في مقدمتها الأردن. وإن الدعم الحقيقي المقدر رسميا وشعبيا لشعب غزة إنسانيا يقتضي دعم سياجها وحارسها من التهويد وهو مقاومتها الباسلة والوقوف أمام حملات تشويهها وشيطنتها , حيث لا يمكن الفصل بينهما, فلا يحمي الشعبَ  في فلسطين على المَدَيين القريب والبعيد الا صمود المقاومة , ولا تصمد مقاومة دون دعم شعبي واحتضان حقيقي .

   ثانيـــــــــــا :ــ  ان ّالملتقى الوطني الأردني لدعم المقاومة و حماية الوطن يضع على رأس أولوياته الحفاظ على الأمن الوطني الأردني ويقف  أمام أي محاولات  لزعزعة أمنه واستقراره ، مما يستوجب وضع حد  للمرجفين  المستعجلين الذين يسعون لتشتيت الجهد الأردني  الرسمي والشعبي والتغطية عليه من خلال  بث ثقافة شيطنة الأحزاب السياسية والحراك الشعبي  و انكار الجهد الرسمي  على حد سواء ,مما يستوجب  بناء جبهة داخلية قوية من مختلف مكونات الدولة ,وتكاملها وتبادلها الأدوار بقدر المستطاع , والوقوف مع غزة لتثبيت أهلها ومقاومتها الشريفة التي تشكل حاجز الصّد عن الأردن بخاصّة, وعن الوطن العربي والإسلامي بعامّة, ,ولا يمكن أن يحميَنا غطاء أمريكي  معلومٌ تاريخه مع حلفائه, او الركون الى معاهدة وادي عربة من عدو لا يحترم عهدا ولا يخضع لقانون,  ويمارس في كل يوم الدّوس على جميع المواثيق الدولية الملزمة وقد أعلن عن ضم آلاف الدونمات من أراضي الغور قبل أيام قليلة  ومواقع أخرى في ارض الضفة المحتلة وهو لا يخفي أطماعه في الأردن ,ولا بد من تموضع الموقف الرسمي للدولة الاردنية إقليميا ً و دولياً بما يخدم الوطن ويحقق تطلعات الشعب الأردني الساعي دوماً نحو الوقوف المشرّف الى جانب كافة الشعوب العربية  و في مقدمتها الشعب الفلسطيني، وضرورة استثمار الموقف الشعبي المهيب ضمن هذا الإطار. 

 ثالثــا  يؤكد الملتقى الوطني  أيضاً استنكاره الشديد لمحاولات شيطنة الحراك الشعبي الأردني المناصر للمقاومة ,هذا الحراك الذي شكل خلال الستة أشهر الماضية حالة وطنية متقدمة و ملتزمة، مارست دورها الوطني و القومي بأبهى الصور ودعمت الموقف الرسمي, و محاولة المساس بالوحدة الوطنية بطريقة باتت تشكل خطراً على اللحمة الوطنية المقدسة. 

 رابعا :ــ يعيد الملتقى التأكيد مجدداً على رفضه الكامل واستنكاره الشديد لاستمرار دول التطبيع العربي بالهرولة نحو مزيدٍ من التطبيع مع هذا الكيان الغاصب وضرورة الوقف الفوري لكل أشكال التطبيع. 

 خامسا :ـ ولا يفوتنا في الملتقى الوطني دعوة الحكومة الى المسارعة بإطلاق سراح جميع المعتقلين الوطنيين من الحراك الشعبي والتوقف عن سياسة التضييق والاعتقالات التي لا ينتفع منها الاّ العدو المتربص بنا جميعا.  و في الختام ندعو أبناء الشعب الاردني كافّة إلى ضرورة الاستمرار في سلسلة الفعاليات التي تهدف إلى الحفاظ على وطننا وإلغاء معاهدة وادي عربة والتي باتت تشكل عبئاً إضافيًا على كاهل الدولة الاردنية، وأضحى السعيُ نحو الغائها واجباً شعبياً ووطنياً، وعليه فستستمر الفعاليات حتى تحقق أهدافها المعلنة.   حفظ الله الأردن من كل مكروه وحماه من الفتن وحفظ أهل غزة ونصر مقاومتها الباسلــــة 

الملتقى الوطني الأردني لدعم المقاومة وحماية الوطن

عَمّان 6/4/2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: الملتقى الوطني لدعم المقاومة الاردن الحكومة المعتقلين التضييق الاعتقالات الشعب الأردني الشعب الفلسطینی الوطنی الأردنی الملتقى الوطنی الحراک الشعبی الحفاظ على

إقرأ أيضاً:

ما الفرق بين المقترح الإسرائيلي الجديد والآخر الذي وافقت عليه حماس

وأشار بايدن، إلى أن "قطر أوصلت المقترح الإسرائيلي إلى حماس"، بينما لم تصدر تأكيدات فورية من الدوحة أو الحركة على ذلك. في حين قال مسؤول في البيت الأبيض؛ إن المقترح شبيه بما وافقت عليه حماس مؤخرا مع تعديلات بسيطة.

تفاصيل المقترح الجديد: المقترح يتضمن ثلاث مراحل كل مرحلة تمتد على مدار 42 يوما، ويشمل وقفا لإطلاق النار في غزة وإطلاق سراح المحتجزين وإعادة إعمار القطاع.

المرحلة الأولى تستمر 6 أسابيع وتشمل وقفا كاملا وشاملا لإطلاق النار، وانسحاب قوات الاحتلال من جميع المناطق المأهولة في غزة.

إطلاق سراح عدد من المحتجزين بمن فيهم نساء ومسنون وجرحى، مقابل إطلاق سراح مئات من السجناء الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.

خلال الأسابيع الستة من المرحلة الأولى، ستتفاوض إسرائيل مع حماس على الوصول للمرحلة الثانية التي ستشهد نهاية دائمة للأعمال القتالية.

المرحلة الثانية تستمر 6 أسابيع، وتشمل إطلاق سراح بقية المحتجزين الإسرائيليين والجنود وإدامة وقف إطلاق النار. يتم التفاوض في المرحلة الثانية من أجل الوصول للمرحلة الثالثة

المرحلة الثالثة تستمر 6 أسابيع، وتتضمن الوضع في غزة ما بعد الحرب وإعادة إعمار غزة وأوضح الرئيس الأمريكي أن المقترح الإسرائيلي "سيسمح للمدنيين الفلسطينيين بالعودة إلى منازلهم في جميع مناطق غزة، بما في ذلك الشمال، حيث فرضت إسرائيل قيودا طويلة الأمد".

وقال؛ إن "المساعدات الإنسانية سترتفع لتشمل 600 شاحنة تعبر إلى غزة يوميا". 

وفي ردها على مقترح الهدنة الذي قدمه الوسطاء في 8 نيسان/ أبريل الماضي، قالت؛ إن مطالبها هي وقف إطلاق النار المؤقت، والطيران الحربي، والاستطلاع الجوي بما لا يقل عن 12 ساعة يوميا، وانسحاب القوات شرقا بعيدا عن السكان في جميع مناطق غزة وعودة النازحين إلى منازلهم، وذلك في المرحلة الأولى من الاتفاق ومدتها 42 يوما.

وسلمت الحركة ردها للوسطاء بتاريخ 13 نيسان/ أبريل المنصرم. المرحلة الأولى وفي المرحلة الأولى أيضا، طلبت الحركة "انسحاب القوات الإسرائيلية عن شارع الرشيد شرقا بمحاذاة شارع صلاح الدين، بما يسمح لدخول المساعدات والبدء بعودة النازحين إلى مناطق سكناهم، وحرية حركة السكان في جميع مناطق القطاع، وبعد مرور 14 يوما تنسحب القوات الإسرائيلية من وسط القطاع خاصة (محور الشهداء نتساريم، ومحور دوار الكويت) شرقي صلاح الدين (بمحاذاة الخط الفاصل)، وبما يسمح بعودة النازحين إلى أماكن سكناهم شمال القطاع".

وعلى صعيد المساعدات، طلبت الحركة "إدخال كميات مكثفة كافية لاحتياجات السكان من المساعدات الإنسانية ومواد الإغاثة والوقود (600 شاحنة على أن تشمل 50 شاحنة وقود، منها 300 للشمال)، بما في ذلك الوقود اللازم لتشغيل محطة الكهرباء والتجارة والمعدات اللازمة لإزالة الركام، وإعادة تأهيل وتشغيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز في كل مناطق قطاع غزة، واستمرار ذلك في جميع مراحل الاتفاق".

وفي ما يتعلق بتبادل الأسرى، قالت الحركة؛ إنها ستطلق في المرحلة الأولى "المحتجزين الإسرائيليين الأحياء من النساء المدنيات والأطفال (دون سن الـ19)، بالمقابل تطلق إسرائيل سراح 30 من الأطفال والنساء مقابل كل واحد/واحدة، بناء على قوائم تقدمها حماس بحسب الأقدم اعتقالا".

‏وتابعت: "تطلق حماس سراح المحتجزين الإسرائيليين كبار السن فوق الـ50 عاما والمرضى (الأحياء)، بالمقابل تطلق إسرائيل سراح 30 أسيرا من كبار السن فوق الـ50 عاما والمرضى (مقابل كل واحد)، بناء على قوائم تقدمها حماس بحسب الأقدم اعتقالا".

‏و"تطلق حماس سراح المجندات اللواتي على قيد الحياة، بالمقابل تطلق إسرائيل سراح 50 أسيرا من سجونها مقابل كل مجندة، 30 منهم أصحاب مؤبدات، و20 ذوو أحكام، بناء على قوائم تقدمها حركة حماس"، إلى جانب "إطلاق إسرائيل جميع أسرى صفقة شاليط الذين تم إعادة اعتقالهم".

 في المرحة الأولى

‏◼ تطلق حماس ثلاثة من الأسرى الإسرائيليين مع نهاية كل أسبوع لهذه المرحلة، وبصورة متزامنة يطلق الجانب الإسرائيلي العدد المقابل لهم المتفق عليه من السجون الإسرائيلية، وفق القوائم التي سيتم تقديمها من قبل حماس.

‏◼ تطلق حماس في نهاية الأسبوع السادس من تبقى من الأسرى الإسرائيليين لهذه المرحلة، وبصورة متزامنة يطلق الجانب الإسرائيلي مقابلهم من الأسرى الفلسطينيين المتفق عليهم في السجون الإسرائيلية، وفق القوائم التي سيتم تقديمها من قبل حركة حماس.

‏◼ ترتبط عملية التبادل بمدى الالتزام ببنود الاتفاق، بما فيها انسحاب القوات وعودة النازحين ودخول المساعدات.

• إتمام الإجراءات القانونية اللازمة، التي تضمن عدم اعتقال المحررين الفلسطينيين استنادا للتهم نفسها التي اعتقلوا عليها سابقا.

• لا تشكل مفاتيح المرحلة الأولى أساسا للتفاوض على المرحلة الثانية.

• رفع الإجراءات والعقوبات التي تم اتخاذها بحق الأسرى والمعتقلين في سجون ومعسكرات الاعتقال الإسرائيلية بعد 7/10/2023م، وتحسين أوضاعهم، بما في ذلك مَن تم اعتقالهم من قطاع غزة بعد هذا التاريخ.

• بما لا يتجاوز اليوم الــ 14 من المرحلة الأولى، البدء بمباحثات غير مباشرة بين الطرفين بشأن الاتفاق على الترتيبات اللازمة لعودة الهدوء المستدام (وقف إطلاق النار الدائم).

• قيام الأمم المتحدة ووكالاتها المعنية (بما فيها الأونروا) والمنظمات الدولية بأعمالها في تقديم الخدمات الإنسانية في كل مناطق قطاع غزة، واستمرار ذلك في جميع المراحل.

• البدء في إعادة تأهيل البنية التحتية (الكهرباء والماء والصرف الصحي والاتصالات والطرق) في جميع مناطق قطاع غزة، وإدخال المعدات اللازمة للدفاع المدني، ولإزالة الركام والأنقاض، واستمرار ذلك في جميع المراحل.

• إدخال مستلزمات ومتطلبات الإيواء اللازمة لاستيعاب النازحين الذين فقدوا بيوتهم خلال الحرب (60 ألف مسكن مؤقت كرفان، و200 ألف خيمة).

• مضاعفة وزيادة أعداد المسافرين والمرضى والجرحى من خلال معبر رفح، بالإضافة إلى أعداد يتم الاتفاق عليها من الجرحى العسكريين، ورفع القيود عن حركة المسافرين.

• عودة حركة البضائع والتجارة كما كانت عليه قبل 7/10/2023م ودون قيود. • تبقى جميع الإجراءات السابقة مستمرة في المرحلة الثانية والثالثة.

• البدء بالتجهيز لعملية الإعمار الشامل للبيوت والمنشآت والبنية التحتية التي دُمّرت بسبب الحرب، بما في ذلك إعداد الخطط والخرائط وتوفير المال اللازم لصندوق الإعمار وتعويض المتضررين من العدوان، تشرف عليه عدد من الدول والمنظمات، منها مصر وقطر والأمم المتحدة.

 المرحلة الثانية وبشأن المرحلة الثانية، يقضي الاتفاق الذي توافق عليه الحركة بالانتهاء من الاتفاق على الترتيبات اللازمة لعودة الهدوء المستدام (وقف إطلاق النار الدائم)، والإعلان عن بدء سريانه قبل البدء بتبادل الأسرى بين الطرفين (الجنود والرجال)، مقابل أعداد يتفق عليها من الأسرى في السجون ومعسكرات الاعتقال الإسرائيلية، وانسحاب القوات الإسرائيلية خارج قطاع غزة.

المرحلة الثالثة وفي ردها، قالت الحركة؛ إن المرحلة الثالثة يتم فيها تبادل جثامين ورفات الموتى لدى الجانبين بعد الوصول إليهم والتعرف عليهم. كما أنه يتم البدء في عملية الإعمار الشامل لقطاع غزة في مدة لا تتجاوز الخمس سنوات، بإشراف عدد من الدول والمنظمات، منها: مصر وقطر والأمم المتحدة.

وفي المرحلة الثالثة أيضا، طلبت الحركة رفع الحصار كاملا عن قطاع غزة

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأردني يعتبر الفلسطيني لاعباً محلياً في مسابقات كرة الطائرة
  • مختبر السّرديّات الأردني يحتفي بتجربة جمال القيسي الأدبية
  • ملتقى شركاء “المربع الجديد” يبحث فرص التعاون لإنجاز وجهة نابضة بالحياة
  • اللواء عثمان استقبل رئيس جهاز الامن الوطني العراقي
  • مستقبل وطن: طرح القضية الفلسطينية على مائدة الحوار الوطني خطوة جديدة للدعم
  • ما الفرق بين المقترح الإسرائيلي الجديد والآخر الذي وافقت عليه حماس
  • الامن الوطني يكشف إحصائية عملياته لشهر آيار- 2024
  • اليمن الكبير وقائده المفدى وحتمية الانتصار..
  • المجلس العربي يرحّب بتواصل الدعم الشعبي العالمي للقضية الفلسطينية
  • ترهيب ووعيد وفوضى.. الجولاني يطبّق قواعد الأسد في إدلب السورية