«مبحبش حد يستغباني».. مجدي الجلاد: مفيش راجل مخانش مراته |فيديو
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
كشف الكاتب الصحفي مجدي الجلاد عن الخيانة في حياته قائلًا: "مفيش راجل مخانش مراته، لان مفهوم الخيانة عندي يبدأ من النظرة والكلمة، والخيانة بين الرجل والمرأة مش خيانة جسد، دي خيانة فكرة، لكن الخيانة العامة في الحياة، خنت «مجدي» لكن عمري ما تعمدت إني أخون حد، لأني بكره الصفة دي.
. فيديو
وقال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، خلال استضافته ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "مفيش حد اتهمني بالخيانة، لأنها كلمة كبيرة ودوقتها، وحصل كتير خيانات ليا في المهنة برميها ورا ضهري، لكن اكتر مرة كانت من صديق خانني خيانة واضحة، وبكيت من جوايا بالدموع، وحالياً هو معرفة، كانت الخيانة خاصة بحاجة لمصلحته هو، وكان قلبي اللي بيحركني، وده واجب مش تفضل مني، والخيانة من زميل غير لما تبقى من صديق معين، وعلى قد القلب ما يكون حاسس بالبني ادم وعشرة السنين، على قد الألم اللى هتحس بيه".
وأضاف الجلاد قائلًا: "مصعبش عليا مجدي ولا الشغل، و انا حسبتي حاجة تانية، لأني مش هعمل أكتر من اللي عملته، اسمي ومكانتي عند الناس وستر ربنا المادي مش هعمل زيه، ووصلت لأكثر من المرحلة الملكية، واللي آلمني مش اللي راح، في داهية، مبفكرش في الخساير، دي ولا حاجة قدام السنين اللي عشناها وانا معرفش انه كده، وصارحته قالي اصلك مش فاهم، ومبحبش حد يستغباني، واللي عمله هو أذي مستمر لحد اللحظة دي، وتصور الكثيرون انه حاجة تخص مجدي وهي متخصنيش".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجدی الجلاد
إقرأ أيضاً:
فرشاة أسنان تكشف خيانة زوجية في بريطانيا
لندن
قادت فرشاة أسنان ذكية امرأة بريطانية إلى اكتشاف خيانة زوجها، بعدما رصدت بيانات استخدامها في أوقات لم يكن من المفترض أن يكون فيها في المنزل.
وتعود القصة إلى سيدة بريطانية وأم لطفلين، كانت تتابع عن كثب عادات أطفالها الصحية من خلال تطبيق على هاتفها الذكي مرتبط بفرشاة الأسنان، بهدف تحفيزهم على العناية بنظافتهم الفموية.
إلا أن المفاجأة كانت حين لاحظت استخدام الفرشاة في ساعات غير معتادة، تحديدًا في أوقات النهار، ما أثار شكوكها.
ومع تكرار هذا النمط، بدأت الزوجة تلاحظ نشاطًا منتظمًا للفرشاة كل صباح جمعة، في وقت يُفترض فيه أن يكون الزوج في مقر عمله.
وعند مواجهته، أنكر الأمر تمامًا، مدعيًا التزامه الدوام، لكن الزوجة لم تكتفِ بإجاباته، وواصلت مراقبة البيانات، لتكتشف نمطًا ثابتًا يؤكد استخدام الفرشاة داخل المنزل في توقيتات دقيقة، بينما الأبناء في المدرسة والزوج يدّعي الانشغال بالعمل.
وبحسب المحقق الخاص بول جونز، الذي تولى متابعة تفاصيل القضية، فقد تبيّن لاحقًا أن الزوج كان يستغل غياب العائلة لعقد لقاءات مع إحدى زميلاته داخل المنزل.
وأوضح جونز أن ما ساعد في كشف الحقيقة هو التوثيق الدقيق الذي توفره الأجهزة الذكية، مؤكدًا أن البيانات الرقمية “لا تكذب ولا تنحاز”، على حد تعبيره.
وقال جونز: “عندما تسجل فرشاة الأسنان نشاطًا في الساعة 10:48 صباحًا، بينما من المفترض أن يكون الشخص في مكتبه منذ التاسعة، فالأمر يثير الريبة”، مشددًا على أن التقنيات الذكية أصبحت بمثابة “شهود صامتين”، يمكن أن تتحول بياناتهم إلى أدلة لا تقبل الجدل.
إقرأ أيضًا
رجل يقفز من الطابق الرابع بعدما اكتشف زوج عشيقته بعلاقتهما
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية