قلبك الدافئ.. ويجز يتغنى بوالدته المنتقبة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
نشر الرابر ويجز عبر صفحته الرسمية علي موقع الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام، صورة تجمعه بوالدته المنتقبة.
وعلق ويجز علي الصورة قائلًا: أمي الحكي بيطول عن القلب الدافئ.
جريدة نيويورك تايمز مقالا عن الرابر المصري ويجز، الذي يقوم بجولة غنائية عالمية حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية، ويستغل هذه الفترة في دعم القضية الفلسطينية وتوعية العالم بالأحداث الجارية.
ووصف مقال نيويورك تايمز ويجز بأنه الشاب الذي يبلغ من العمر 25 عاما، وأصبح نجما بارزا دون أن يصدر ألبوما كاملا حتى الآن، ويأمل في نشر موسيقاه على نطاق أوسع.
ذكرت نيويورك تايمز أصول ويجز "أحمد علي"، السكندري الذي نشأ في منطقة متواضعة مع والده مدرس الرياضيات، ووالدته الممرضة وسط 6 أشقاء بعضهم من زيجات مختلفة.
قال ويجز إنه كان يستمع إلى الأغاني في مقاهي الإنترنت عندما كان صغيرا، وخاصة الرابر الأمريكان، بالإضافة إلى أحمد عدوية وداليدا ومحمد منير والشاب مامي.
وكشف ويجز عن شغفه الحالي وهو الاستماع إلى الموسيقى اليمنية التي تركز على السرد، وأشار إلى أنه كتب وسجل أغنيته الأولى عندما كان في السابعة عشر من عمره.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ويجز الولايات المتحدة الامريكية انستجرام محمد منير القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: خامنئي يختار 3 رجال دين لخلافته في حال مقتله بالحرب
طهران - الوكالات
أفادت صحيفة نيويورك تايمز، نقلًا عن ثلاثة مسؤولين إيرانيين مطلعين على خطط الطوارئ الحربية، أن المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي سمّى ثلاثة من كبار رجال الدين كخلفاء محتملين له في حال مقتله خلال الحرب مع إسرائيل.
ويعكس هذا الإجراء غير المسبوق مدى جدية التهديدات الأمنية الحالية كما يراها الزعيم البالغ من العمر 86 عامًا، في ظل استمرار الغارات الجوية الإسرائيلية التي تستهدف المنشآت العسكرية والنووية الإيرانية.
وأضافت الصحيفة، نقلًا عن المسؤولين، أن خامنئي، الذي يعمل حاليًا من موقع محصن تحت الأرض ويتواصل عبر مساعد موثوق، قد سمّى أيضًا بدائل للمناصب العسكرية الرئيسية تحسبًا لمقتل القادة الكبار.
وقالت الصحيفة إن "نجل آية الله خامنئي، مجتبى، وهو أيضًا رجل دين وله علاقات وثيقة مع الحرس الثوري الإيراني، والذي كان يُشاع أنه أبرز المرشحين، ليس ضمن القائمة".
ولم يتم الكشف عن هوية رجال الدين الثلاثة، إلا أن هذه الخطوة تُعد محاولة لضمان انتقال سريع ومنظم للسلطة عبر مجلس خبراء القيادة في حال اغتيال المرشد الأعلى أو وفاته المفاجئة.
وكانت الموقع الإخباري إيران إنترناشيونال قد أفادت سابقًا بأن خامنئي نُقل إلى مخبأ تحت الأرض في لويزان، شمال شرق طهران، بعد وقت قصير من بدء الغارات الجوية. ويقيم معه في الموقع ذاته أفراد أسرته المقربون، بمن فيهم مجتبى. وجاء هذا الإجراء بعد تقييم داخلي يشير إلى وجود هشاشة في أعلى مستويات القيادة الإيرانية.
وفي تقرير منفصل، كشفت إيران إنترناشيونال أن خامنئي فوّض سلطات مهمة إلى المجلس الأعلى للحرس الثوري الإيراني كإجراء احترازي في زمن الحرب، مما يسمح باستمرار اتخاذ القرارات الحيوية في حال عجز المرشد الأعلى عن أداء مهامه.