RT Arabic:
2025-05-11@13:16:20 GMT

طبيبة تحدد أمراضا ينبئ بها الشعور بالقشعريرة

تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT

طبيبة تحدد أمراضا ينبئ بها الشعور بالقشعريرة

تشير الدكتورة يلينا كيسيليوفا أخصائية الغدد الصماء إلى أن الشعور بالقشعريرة لا يرتبط دائما بالبرد. ولكن ما سبب حدوث ذلك، ولماذا يحتاج الجسم إلى رد فعل كهذا.

ووفقا للطبيبة، القشعريرة هي ظهور بثور صغيرة في قاعدة بصيلات الشعر. تسمى هذه الحالة علميا "انتصاب الشعر"، والمنعكس الذي يؤدي إلى ظهور القشعريرة هو المنعكس الحركي.

وتحدث استجابة لتأثيرات خارجية معينة (البرد في المقام الأول، وبعض الأحاسيس اللمسية اللطيفة أو غير السارة) أو للأحاسيس القوية - الخوف، والإثارة، والقلق.

وتشير الأخصائية، إلى أنه تحت تأثير هذه العوامل تتحفز النهايات العصبية المسؤولة عن انقباض عضلات بصيلات الشعر فينتصب الشعر ويحدث ما يسمى بالقشعريرة.

إقرأ المزيد ما علاقة القشعريرة بالسعادة والصحة الجسدية والعقلية؟

وتقول: "إن الشعور بزحف القشعريرة على الجلد هو أحد أنواع التنمل - وهو اضطراب في حساسية الأنسجة. وهذه الحالة، تحدث دون التعرض لمحفز حقيقي. كما يمكن أن يشمل التنمل أيضا شعورا لا يمكن تفسيره بالحرقان والوخز والخدر وما إلى ذلك. وغالبا ما يحدث هذا الإحساس في الأطراف. لذلك يمكن أن يكون التنمل أحد أعراض أمراض مختلفة تؤثر على الأعصاب الطرفية - ما يسمى باعتلال الأعصاب لأسباب مختلفة: مرض السكري، وإدمان الكحول، وأمراض المناعة الذاتية، والمعدية وغيرها. واعتلال الأعصاب يمكن أن يكون أيضا علامة على نقص فيتامينات مجموعة В".

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يحدث تنمل مؤقت بسبب ضعف تدفق الدم ونقص الأكسجة في الأنسجة المحلية كما يحصل عند إراحة الساق مثلا.

وتقول: "ورث الإنسان هذا المنعكس من الحيوانات. في الأيام الباردة، يساعد رد الفعل هذا على جعل المعطف أكثر مرونة وانتفاخا، ما يسمح بمرور الهواء بين الشعر، وبالتالي الشعور بالدفء وتجنب انخفاض حرارة الجسم. عندما يكون الحيوان منزعجا أو خائفا، يقف الفراء على نهايته بطريقة مرعبة، حيث ترتفع لدى الشيهم والقنافذ الأشواك، التي لها أيضا وظيفة وقائية، نتيجة للمنعكس الحركي. ولكن عند البشر، وبسبب معطف الفرو البدائي، فقد هذا المنعكس معناه الفسيولوجي".

والمثير في الأمر أن الإنسان لا يستطيع التحكم في هذا المنعكس، لأن هذا هو رد فعل الجسم القياسي (نفسه للجميع) على تأثير المحفزات الخارجية أو الداخلية.

وبالإضافة إلى اعتلال الأعصاب لأسباب مختلفة، يمكن أن يحدث تنمل: بسبب داء إزالة الميالين في الجهاز العصبي، مثل التصلب المتعدد. الذي يصيب أجزاء مختلفة من الجهاز العصبي المركزي، ويتلف غمد المايلين للألياف العصبية، ما يعطل توصيل النبضات عبر الخلايا العصبية، وكذلك في متلازمات النفق أو الضغط - عندما تكون الألياف العصبية الموجودة بين العظام والعضلات في الطرف مضغوطة.

ووفقا لها، قد تظهر أعراض القشعريرة عند ضغط جذور الأعصاب بسبب فتق الأقراص الفقرية أو الأورام أو أثناء نوبة ارتفاع مستوى ضغط الدم. ويمكن أن يصاحب الإحساس بالقشعريرة بعض الأمراض النفسية، ويمكن أن يحدث عند تناول بعض الأدوية. ولدى المرضى الذين يعانون من الصرع، قد يكون التنمل أحد مكونات الهالة، وهو الإحساس الذي يسبق نوبة الصرع.

المصدر: صحيفة "إزفيستيا"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الصحة العامة امراض معلومات عامة یمکن أن

إقرأ أيضاً:

ماذا يعني أن يكون البابا أميركياً؟

منذ اللحظة الأولى لإعلان انتخاب بابا جديد أميركي، وهو أول بابا من أميركا الشمالية، سارع كثيرون إلى ربط هذا الانتخاب بما يشهده العالم من تغييرات، ومن بينها منطقة الشرق الأوسط الحافلة بالمفاجآت، وبالأخص بمدى تأثّر هذه التطورات بما يتخذه الرئيس الأميركي دونالد ترامب من خطوات واجراءات سيكون لها الأثر الكبير على العالم بأسره.
وقد يكون ما ذهب إليه هؤلاء في تحليلهم بعض من الصواب والحقيقة. فالعالم يتغيّر وربما إلى الأحسن في انتظار ما يمكن أن تسفر عنه ما يسعى إليه الرئيس الأميركي بالنسبة إلى السلام الدائم في كل بقعة متوترة في هذا العالم المتحرّك، وبالأخص في منطقتنا الشرق أوسطية، وبالتحديد بالنسبة إلى الفلسطينيين ومستقبلهم على مستوى حقهم الطبيعي والشرعي في أن يكون لهم دولة مستقلة وذات سيادة، خصوصا بعد الزلزال الذي ضرب قطاع غزة وما تقوم به اسرائيل من مجازر في حقهم.
واستطرادًا لا يمكن أن يكون لبنان، كما سوريا، في منأى عن هذه التطورات المتسارعة، وهما البلدان المجاوران جغرافيًا مع اسرائيل إضافة إلى مصر والأردن المعنيين أيضًا بما تخطّط له اسرائيل وما ترسمه من مؤامرات تهجيرية لفلسطينيي القطاع أولًا، ومن ثم لفلسطينيي الضفة الغربية.
فبالنسبة إلى لبنان، الذي " تورط" في حرب لم يكن يريدها أو مستعدًا لها نتيجة إقدام "حزب الله" على فتح الجبهة الجنوبية لمساندة فلسطينيي غزة، فإن المساعي المبذولة من قِبل الدولة اللبنانية، وما يقوم به رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون من جهود خارجية للضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها المتواصلة على الأراضي اللبنانية، وبالتالي لسحب جيشها من التلال الجنوبية التي لا تزال تحتلها، قد لا تجد الصدى المطلوب إلا إذا حملت الجولة، التي سيقوم به الرئيس ترامب للمنطقة، ما يمكن توقعه من إيجابيات قد تبدأ بالظهور تباعًا قياسًا إلى ما يمكن أن تحققه المفاوضات الأميركية - الإيرانية غير المباشرة من خطوات إيجابية متقدمة.
في هذه النقطة بالذات يمكن أن يُعطى الذين ربطوا انتخاب البابا لاوون الرابع عشر بالسياسة الأميركية " الترامبية" بعضًا من الحق النظري. ولكن ما خُفي على هؤلاء أن الكنيسة، وإن كان لها التأثير المعنوي على هذه التطورات، وفي مكان آخر مما يُرسم من مخططات دولية، وبالأخص أميركية، لا تكون فيها حقوق الشعوب، أيًّا يكن دينها أو لونها أو عرقها، مصانة ومحترمة، وذلك انطلاقًا من تعاليم السيد المسيح العابرة للطوائف والقارات، والتي تشمل وتعني كل انسان متألم ومظلوم ومقهر ومهانة على كرامته على وجه الكرة الأرضية.
وقد يصب انتخاب البابا الأميركي بالمعنى الجغرافي في خانة تصويب أي سياسة غير عادلة وغير منصفة في حق الشعوب المقهورة والمظلومة، وعلى رأس هذه الشعوب بالطبع الشعب الفلسطيني، الذي يعاني من الظلم والقهر ما لا تقبل به لا الكنيسة ولا الشرائع السماوية والأرضية على حدّ سواء.
لم تكن الكنيسة في تاريخها النضالي من أجل الانسان وكرامته متدّخلة في المسار السياسي للدول، وإن كانت تقف دائمًا ضد الحروب وما تتركه من أثار سيئة لا تتناسب ورسالتها القائمة على إرساء السلام والعدالة، وأن تعمّ المحبة التي أوصى بها السيد المسيح، وهي أساس هذه الرسالة وجوهرها.
قد يأخذ البعض على يُقال في سياق هذه السطور ما فاتني مما شهدته العصور الوسطى من تراجع في سلم القيم لدى الدول، التي كانت تنتمي اسميًا فقط إلى المسيحية، وما ارتكب خلالها من فظائع، وكان لبعض البابوات دور محوري في هذه الانحرافات، التي سبق أن حذّر منها السيد المسيح بنفسه، الذي سبق أن قال عنه النبي اشعيا " رُوحُ الرَّبِّ علَيَّ، ولِهذَا مَسَحَني لأُبَشِّرَ المَسَاكِين، وأَرْسَلَنِي لأُنَادِيَ بِإِطْلاقِ الأَسْرَى وعَوْدَةِ البَصَرِ إِلى العُمْيَان، وأُطْلِقَ المَقْهُورِينَ أَحرَارًا، وأُنَادِيَ بِسَنَةٍ مَقْبُولَةٍ لَدَى الرَّبّ."
 ولكن قد فات على هؤلاء ما كان لآخر ثلاثة باباوات من تأثير إيجابي على مسرى الأحداث الكونية، ولولا التدّخل الفوري والطبيعي لهؤلاء البابوات لكانت الأمور أسوأ مما عليه اليوم بكثير، ولولا هذا التدّخل الرباني الموحى به لسيطر الشر على مجمل الكرة الأرضية.
ولكي لا يذهب التفكير بالبعض إلى أبعد مما هو معدّ من قبل إنشاء العالم، يكفي أن يتوقف المرء عند كل كلمة قالها البابا لاوون الرابع عشر في أول خطاب له بعد انتخابه بابًا كونيًا، الذي لم يعد منذ لحظة انتخابه أميركيًا فحسب، بل أصبح يحمل جنسية كل مقهور ومظلوم ومعذب ومشرّد ومريض ومهان على وجه هذه "البسيطة" المستمرّة في دورانها على ذاتها وحول الشمس بقدرة قادر.
فلو لم يكن من بين الكرادلة المؤهلين للجلوس على كرسي بطرس أميركيًا لوجب أن يجدوه من "تحت الأرض". وبفعل قوة الهامات الروح القدس شاءت العناية الإلهية أن يكون البابا الجديد من القارة الأميركية لأن له دور مفصلي في تغيير وجه الكون إلى ما يحقّق السلام والعدالة للشعوب قاطبة، ويملأ النواقص التي قد تشوب ما يمكن أن ترسي عليه السياسة الأميركية الجديدة.      المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ماذا يعني "إضعاف حزب الله"؟ صحيفة إسرائيلية تكشف Lebanon 24 ماذا يعني "إضعاف حزب الله"؟ صحيفة إسرائيلية تكشف 10/05/2025 09:01:45 10/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الطاقة الأميركي: إطلاق العنان لهيمنة الطاقة الأميركية يعني تدفق المزيد من الإيرادات لاقتصادنا Lebanon 24 وزير الطاقة الأميركي: إطلاق العنان لهيمنة الطاقة الأميركية يعني تدفق المزيد من الإيرادات لاقتصادنا 10/05/2025 09:01:45 10/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 المنطقة تستعدّ.. ماذا تعني مهلة ترامب لإيران؟ Lebanon 24 المنطقة تستعدّ.. ماذا تعني مهلة ترامب لإيران؟ 10/05/2025 09:01:45 10/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 المتحدثة باسم الخارجية الأميركية: الضغط الأقصى يعني القبض على المتهربين من العقوبات أينما كانوا Lebanon 24 المتحدثة باسم الخارجية الأميركية: الضغط الأقصى يعني القبض على المتهربين من العقوبات أينما كانوا 10/05/2025 09:01:45 10/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً انتهاء تسليم صناديق الاقتراع إلى رؤساء الأقلام والكتبة في سرايا زغرتا Lebanon 24 انتهاء تسليم صناديق الاقتراع إلى رؤساء الأقلام والكتبة في سرايا زغرتا 01:58 | 2025-05-10 10/05/2025 01:58:38 Lebanon 24 Lebanon 24 محافظ الشمال أشرف على تسليم صناديق الاقتراع في طرابلس Lebanon 24 محافظ الشمال أشرف على تسليم صناديق الاقتراع في طرابلس 01:58 | 2025-05-10 10/05/2025 01:58:31 Lebanon 24 Lebanon 24 غياب سياسي لافت وحضور شعبي خجول Lebanon 24 غياب سياسي لافت وحضور شعبي خجول 01:45 | 2025-05-10 10/05/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فتور في العلاقة لا يُلغي التعاون الانتخابي Lebanon 24 فتور في العلاقة لا يُلغي التعاون الانتخابي 01:30 | 2025-05-10 10/05/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 استكمال التحضيرات للانتخابات البلدية والاختيارية في محافظة عكار Lebanon 24 استكمال التحضيرات للانتخابات البلدية والاختيارية في محافظة عكار 01:25 | 2025-05-10 10/05/2025 01:25:44 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة أحد الحاضرين أغمي عليه.. روبي تُثير الجدل بحفلها بفستان "سندريلا" قصير جداً (فيديو) Lebanon 24 أحد الحاضرين أغمي عليه.. روبي تُثير الجدل بحفلها بفستان "سندريلا" قصير جداً (فيديو) 02:24 | 2025-05-09 09/05/2025 02:24:39 Lebanon 24 Lebanon 24 أحدثتا جدلا خلال مراسم عزاء زوج كارول سماحة.. شاهدوا ماذا فعلت سيرين عبد النور ونادين الراسي (فيديو) Lebanon 24 أحدثتا جدلا خلال مراسم عزاء زوج كارول سماحة.. شاهدوا ماذا فعلت سيرين عبد النور ونادين الراسي (فيديو) 04:55 | 2025-05-09 09/05/2025 04:55:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الكهرباء... من 12 ساعة إلى صفر؟! Lebanon 24 الكهرباء... من 12 ساعة إلى صفر؟! 08:45 | 2025-05-09 09/05/2025 08:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كانت في الـ"أم تي في"... مُذيعة تنضم إلى الـ"ال بي سي" (فيديو) Lebanon 24 كانت في الـ"أم تي في"... مُذيعة تنضم إلى الـ"ال بي سي" (فيديو) 06:27 | 2025-05-09 09/05/2025 06:27:48 Lebanon 24 Lebanon 24 الإطلالة الأولى لعاصي الحلاني بعد طلاق ابنته ماريتا.. شاهدوا ماذا فعل (فيديو) Lebanon 24 الإطلالة الأولى لعاصي الحلاني بعد طلاق ابنته ماريتا.. شاهدوا ماذا فعل (فيديو) 04:11 | 2025-05-09 09/05/2025 04:11:15 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:58 | 2025-05-10 انتهاء تسليم صناديق الاقتراع إلى رؤساء الأقلام والكتبة في سرايا زغرتا 01:58 | 2025-05-10 محافظ الشمال أشرف على تسليم صناديق الاقتراع في طرابلس 01:45 | 2025-05-10 غياب سياسي لافت وحضور شعبي خجول 01:30 | 2025-05-10 فتور في العلاقة لا يُلغي التعاون الانتخابي 01:25 | 2025-05-10 استكمال التحضيرات للانتخابات البلدية والاختيارية في محافظة عكار 01:15 | 2025-05-10 اعتراضات تعرقل اعلان لائحة مخاتير بيروت و"الاهالي" اكثر تماسكا فيديو جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) 01:07 | 2025-05-10 10/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا سبب خلاف أبناء الراحل محمود عبد العزيز وبوسي شلبي.. إعلامي شهير يكشف (فيديو) Lebanon 24 هذا سبب خلاف أبناء الراحل محمود عبد العزيز وبوسي شلبي.. إعلامي شهير يكشف (فيديو) 23:34 | 2025-05-09 10/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 عرض عسكري ضخم أمام زعماء العالم.. بث مباشر لفعاليات يوم النصر في روسيا Lebanon 24 عرض عسكري ضخم أمام زعماء العالم.. بث مباشر لفعاليات يوم النصر في روسيا 03:06 | 2025-05-09 10/05/2025 09:01:45 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • عيد الأضحى 2025.. الحسابات الفلكية تحدد أول أيام ذي الحجة
  • 10 أطعمة تخلصك من دهون البطن قبل ارتداء ملابس الصيف
  • العنصرية في الشعر العربي: المتنبي وكافور الإخشيدي
  • 5 شروط رئيسية تحدد مواقع عمل عربات الفحص الفني المتنقلة للمركبات
  • الرئيس العراقي: القيادة السورية هي من تحدد مستوى المشاركة في القمة العربية في بغداد
  • كيف تحدد عمرك البيولوجي من صورتك؟.. خوارزمية ثورية تقلب الموازين
  • عيد الأضحى 2025.. الاستعدادات تتزايد والتوقعات الفلكية تحدد موعد العيد في مصر والدول العربية
  • نصائح الشعر المجربة والمضمونة لعروس 2025
  • ماذا يعني أن يكون البابا أميركياً؟
  • جمعية الخبراء: الضرائب الرقمية تحدد مسار قطاع الاتصالات والتكنولوجيا