شاهد احصائية اسرائيلية بعد 6 اشهر من العدوان على غزة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
بعد 6 اشهر من العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة وتحديدا منذ السابع من اكتوبر العا الماضي فان جيش الاحتلال الإسرائيلي نشر إحصائيات قال انه وثقها استنادا الى دراساته العسكرية الخاصة
في التفاصيل وبالارقام يتحدث جيش الاحتلال الاسرائيلي عن :
- استشهاد أكثر من 12000 فلسطيني بدعوى أنهم مقاومين.
- اعتقال حوالي 4600 فلسطيني من قطاع غزة.
- تنفيذ نحو 32000 غارة جوية على قطاع غزة.
- اعتقال أكثر من 6000 فلسطيني من الضفة الغربية.
- هدم 19 منزل في الضفة الغربية.
القتلى الاسرائيليين
- عدد الصواريخ التي أطلقت من غزة بلغت نحو 9100 صاروخ.
- مقتل 600 ضابط وجندي إسرائيلي منذ السابع من أكتوبر. (604 صباح اليوم الاحد)
- مقتل 260 ضابطًا وجنديًا إسرائيليًا في المعارك البرية.
- 41 جنديًا قتلوا في حوادث عملياتية، منهم 20 قتلوا بنيران صديقة.
- 3188 جنديًا إسرائيليًا أصيبوا بجروح متفاوتة منذ بداية الحرب.
اطلاق الصواريخ
- إطلاق أكثر من 12 ألف صاروخ باتجاه المدن والمستوطنات الإسرائيلية؛ كالآتي:
- قطاع غزة: 9,100 صاروخ.
- جنوب لبنان: 3100 صاروخ.
- الأراضي السورية: 35 صاروخًا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تحول تكتيكي خطير.. مقتـ.ل جندي إسرائيلي خلال محاولة اختطاف في خان يونس
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، مقتـ.ل أحد جنوده خلال اشتباك مسلح وقع في محيط مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، في حادثة وصفتها الأوساط العسكرية بـ"الخطيرة" لما تمثّله من تصعيد في طبيعة المواجهات داخل القطاع.
وفي بيان رسمي، قال الجيش إن الجندي المقتـ.ول يُدعى أبراهام أزولاي، وينتمي لوحدة هندسية وكان بصدد تشغيل آلية في إحدى المناطق التي تخضع لعمليات تمشيط هندسي، عندما هاجمه مجموعة من المسلحين الفلسطينيين خرجوا بشكل مباغت من نفق تحت الأرض. وأوضح البيان أن "المسلحين حاولوا اختطاف الجندي خلال الاشتباك، قبل أن يُقتل في موقع الحادث".
وأضاف الجيش أن قوات التأمين التي كانت متمركزة في المنطقة تدخّلت على الفور، حيث أطلقت النار على المهاجمين وأصابت عدداً منهم، وتمكنت من "إحباط عملية الاختطاف"، على حدّ تعبيره. وأشار البيان إلى أن "تفاصيل الحادث قيد الفحص"، دون توضيحات إضافية بشأن ما إذا تم سحب جثث المهاجمين أو مصير بقية أفراد المجموعة الفلسطينية.
تصعيد نوعي وتحذيرات استخباراتيةوتشير مصادر أمنية إسرائيلية إلى أن هذا الهجوم يعكس "تحولاً تكتيكياً خطيراً" في أداء المقاتلين الفلسطينيين في قطاع غزة، خصوصاً مع ما وصفته بـ"الجرأة القتالية المتصاعدة لعناصر حركة حماس".
وكانت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية قد حذرت مؤخراً من إمكانية تصاعد هذا النمط من الهجمات، الذي يعتمد على الأنفاق المباغتة وتنفيذ عمليات نوعية ضد القوات المنتشرة ميدانياً.
واعتبرت وسائل إعلام عبرية أن هذه العملية تعكس ما وصفته بـ"نقطة ضعف عملياتية" في إجراءات التأمين المرافقة للقوات الهندسية التي تقوم بتجريف وتدمير البنية التحتية في محيط خان يونس، خاصة في ظل وجود أنفاق غير مكتشفة حتى الآن.