الاتحاد العماني يُحدد موعد نهائي كأس الاتحاد بين السيب وبهلاء
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
المباراة تأجلت من الموعد السابق الذي كان محددًا في 16 مارس/آذار الماضي
أعلن الاتحاد العماني لكرة القدم، الأحد، الموعد الجديد لنهائي كأس الاتحاد بين السيب وبهلاء.
اقرأ أيضاً : مبابي يصل للمباراة رقم 300 بقميص باريس سان جيرمان
وأوضح البيان الذي أصدره الاتحاد العماني أن المباراة ستُقام في تمام السابعة من مساء يوم الخميس الموافق 2 مايو/أيار المقبل، على ملعب استاد السيب الرياضي.
وكانت المباراة قد تأجلت من الموعد السابق الذي كان محددًا في 16 مارس/آذار الماضي، حسبما أعلن الاتحاد العماني في بيانه.
وتأهل فريق السيب إلى نهائي البطولة بعد فوزه على فريق عبري في الدور قبل النهائي، فيما تأهل فريق بهلاء على حساب صحار بركلات الترجيح.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سلطنة عمان بطولات كرة القدم الاتحاد العمانی
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على 5 أشخاص مرتبطين ببشار الأسد
أعلن الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين فرض عقوبات على 5 خمسة أشخاص مرتبطين بالرئيس السوري السابق بشار الأسد شملت تجميد أصول وحظر سفر إلى دول الاتحاد، وذلك لدعمهم جرائم ضد الإنسانية.
ووفقا لوكالة "رويترز: فإن مجلس الاتحاد الأوروبي أعلن أن الإجراءات استهدفت ثلاثة أعضاء سابقين في الحرس الجمهوري والقوات المسلحة السورية، مسؤولين عن انتهاكات لحقوق الإنسان خلال حكم الأسد تشمل دعم استهداف المدنيين بالأسلحة الكيماوية وتأجيج العنف الطائفي، والتعذيب والإعدام خارج نطاق القضاء.
وذكرت "رويترز" أن من بين المعاقبين أشخاصا تورطوا في موجة العنف التي وقعت في مارس الماضي.
وبحسب الوكالة، شملت العقوبات أيضا رجلي أعمال بارزين يمثلان المصالح التجارية والمالية لحكومة الأسد في روسيا، حيث يرى الاتحاد الأوروبي أن لهما دورا في تمويل جرائم ضد الإنسانية.
يذكر أن الاتحاد الأوروبي كان قد أعلن في أواخر مايو الماضي رفع كافة العقوبات الاقتصادية القطاعية المفروضة على سوريا، وتمديد العقوبات المفروضة على نظام الأسد السابق "الذي تهدد شبكاته استقرار البلاد".
وحذر الاتحاد الأوروبي من أن "شبكة نظام الأسد، المنتشرة داخل البلاد وخارجها، لم تُحل بعد ولم تخضع للمساءلة. ولا يزال هناك حقا خطر زعزعة الاستقرار وإمكانية عودة نفوذ النظام السابق، لا سيما في ظل الحوادث الأخيرة التي شهدتها المناطق الساحلية السورية، والتي أدت إلى أعمال عنف دامية بدعم من أنصار الأسد، هدفت إلى تقويض العملية الانتقالية".
كذلك أشار إلى وجود أكثر من 100 موقع مشتبه باحتوائه على أسلحة كيميائية في سوريا وهو رقم يتجاوز بكثير ما تم الاعتراف به سابقا، داعيا إلى تدميرها لما في ذلك "أولوية لضمان سلامة السكان