موقع 24 : روسيا توقع صفقات عسكرية مع 40 دولة أفريقية
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد روسيا توقع صفقات عسكرية مع 40 دولة أفريقية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في اجتماع إفطار مع قادة دول أفريقية على هامش القمة الروسية الأفريقية أ ب الجمعة 28 .، والان مشاهدة التفاصيل.
روسيا توقع صفقات عسكرية مع 40 دولة أفريقيةالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في اجتماع إفطار مع قادة دول أفريقية على هامش القمة الروسية الأفريقية (أ ب)
الجمعة 28 يوليو 2023 / 19:41
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في سان بطرسبرغ، اليوم الجمعة، أن بلاده وقعت اتفاقات للتعاون العسكري مع أكثر من 40 دولة أفريقية، فيما أعلنت "رابطة الضباط من أجل الأمن الدولي" التابعة لمجموعة فاغنر المسلحة الروسية إن فرقاً جديدة من "المدرِّبين"، وصلت إلى جمهورية إفريقيا الوسطى.
وأضاف بوتين خلال اليوم الثاني والأخير من القمة الروسية الأفريقية الثانية "نعمل على تطوير شراكات في التعاون العسكري والعسكري التقني مع أكثر من 40 دولة أفريقية وذلك لتعزيز القدرات الدفاعية لدول القارة".
وأوضح بوتين أن الدول الأفريقية تلقت كميات كبيرة من الأسلحة والتكنولوجيا، بعضها بلا مقابل، مشدداً على أن :"بعض هذه الشحنات يتم توفيرها بدون مقابل مادي أو معنوي بهدف تعزيز أمن وسيادة تلك الدول".
وتم دعوة ممثلين من البلدان الأفريقية إلى المشاركة بفعالية في المنتديات العسكرية التي تنظمها روسيا، والتي تتناول الجوانب التقنية للأسلحة، وكذلك المناورات للتعرف على تلك المعدات و كيفية استخدامها.
و أمس الخميس، أعلن بوتين أن روسيا ستقدم المساعدة للدول في جهودها لتحرير نفسها من "بقايا الاستعمار".
وأكد زعيم الكرملين مجدداً أن روسيا ستظل مورداً موثوقاً للحبوب إلى دول القارة.
وتهدف روسيا أيضاً إلى توسيع وجودها في أفريقيا عبر فتح قنصليات وسفارات جديدة، وزيادة عدد الموظفين في التمثيل الدبلوماسي الحالي. ولدى البلاد فائض من الأفراد المتاحين بعد أن أجبر نحو 600 دبلوماسي روسي على مغادرة الدول الغربية بسبب ارتفاع حدة التوتر، ويرجع ذلك جزئياً إلى شكوك دول الاتحاد الأوروبي في قيامهم بالتجسس.
وخلال الاجتماعات مع رؤساء الدول والحكومات الأفريقية في المؤتمر، سعى بوتين إلى إثبات أنه ليس معزولاً دولياً.
ومن المقرر أيضاً إصدار إعلان القمة وعقد مؤتمر صحافي اليوم .
ووفقاً للكرملين، حضر ممثلون من 49 دولة من أصل 54 دولة في القارة ، من بينهم 17 رئيس دولة أو رئيس حكومة فقط، أي أقل مما كانت عليه خلال القمة الأولى في عام 2019.
RUSSIA SIGNS MILITARY DEALS WITH AFRICAN COUNTRIES TO FREE THEM FROM 'VESTIGE COLONIALI
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل روسيا توقع صفقات عسكرية مع 40 دولة أفريقية وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فنانة أفريقية تُبدع في تحويل شعرها لمنحوتات مبهرة..صور
خاص
أبهرت الفنانة الإيفوارية ليتيسيا كيو الجميع بمجموعة من منحوتات الشعر التي خطفت الأنظار إذ اشتهرت بتوظيف شعرها كأداة فنية لصنع أشكال معقدة ومشاهد كاملة مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية.
وتحمل أعمال ليتيسيا الجديدة رسائل قوية عن الهوية والتمكين، ممزوجة بروح الموضة والثقافة، وفخر عميق بالتراث الأفريقي. كل قطعة صُنعت بدقة متناهية، لتشكل مزيجاً استثنائياً من الإبداع والرمزية.
وقالت ليتسيا: “بدأ كل شيء خلال رحلة شخصية للغاية، حاولت خلالها استعادة شعوري بشعري بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر، ومثل العديد من الفتيات في بلادي، نشأتُ على فكرة أن الشعر الأملس هو القاعدة، ومعيار الجمال، وبدأتُ بفرد شعري في صغري، ولم أقرر العودة إلى ملمسه الطبيعي إلا في السادسة عشرة من عمري، لكن حبه لم يكن سهلاً.
وأضافت “كان غريباً عليّ، وواجهتُ صعوبة بالغة في تقبّله، حتى أنني فكرتُ في العودة إلى مُرخيات الشعر لأنني لم أستطع رؤية الجمال في شعري الطبيعي، ولأساعد نفسي على تجاوز ذلك، بدأتُ بمتابعة العديد من حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام، وكنتُ أُحيط نفسي بصور إيجابية لأُعيد النظر في نظرتي لنفسي، وفي أحد الأيام، عثرتُ على ألبوم صور على الإنترنت غيّر كل شيء بالنسبة لي تماماً كان يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، كانت هذه التسريحات نحتية، شبه تجريدية، ومتجذرة في الثقافة والرمزية، في تلك اللحظة، أدركتُ شيئاً ما.”
وأضافت : “أصبحتُ فضولية: ماذا يُمكنني أن أفعل بشعري؟ تحول هذا الفضول إلى تجربة، وتطور تدريجياً إلى شكل من أشكال الفن، ورواية القصص، والنشاط، وما بدأ كمحاولة لتعلم حب شعري أصبح وسيلة للاحتفال به، ومن خلاله، الاحتفال بهويتي.
وأضافت: “إلهامي عادةً ما يكون عفويا جداً غالباً ما تأتيني الأفكار في خضمّ مهامي اليومية، أثناء الاستحمام، أو ترتيب سريري، أو الطبخ، لحظاتٌ عابرة، عندما يخطر ببالي شيءٌ ما، أكتبه فوراً على هاتفي، لأن أفكاراً كثيرةً تدور في رأسي، وإن لم أُدوّنها، تتلاشى”.