نقابة العاملين بالنيابات والمحاكم تكرم النماذج المثالية بالقاهرة الجديدة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
قامت النقابة العامة للعاملين بالنيابات والمحاكم، برئاسة كريم عبدالباقي، وتحت رعاية المستشار عمر سلامة رئيس الاستئناف رئيس محكمة القاهرة الجديدة الابتدائية، وبحضور ممثلين عن مجلس إدارة النقابة العامة، بتكريم عدد من الموظفين بمحكمة القاهرة الجديدة.
تكريم الموظفين المثاليينواستهدف التكريم عددا من الموظفين المثاليين والموظفات المثاليات، وهو التكريم الأول في عهد مجلس الإدارة الحالي للموظفين، ويأتي بالتزامن مع تجهيز النقابة العامة للعاملين بالنيابات لخطة كبيرة لتعزيز موارد النقابة واستغلال تلك الموارد لتحسين مستوي الخدمات المقدمة الي الاعضاء علي مستوي الجمهورية.
وأطلقت النقابة العامة للعاملين بالنيابات والمحاكم خطتها الخاصة بتكريم النماذج المثالية علي مستوي محاكم ونيابات مصر، كنوع من التقدير الأدبي الذي يتحقق معه تقديم خدمة أفضل إلي الجمهور.
خدمة أعضاء النقابة وأسرهموفي تصريحات صحفية، قال كريم عبدالباقي رئيس النقابة، «مستمرون في الجولات الميدانية علي مستوي الجمهورية ولن تتوقف مسيرة التكريم لكل موظف وموظفة بذلوا من مجهودهم لتقديم خدمة أفضل إلى المواطن، ولدينا في المحاكم والنيابات نماذج تستحق هذا التكريم ونحن نعمل الأن علي خطة لتعزيز موارد النقابة ومناقشة الخطة مع مجلس الإدارة للحصول على موافقة بشأنها، واستخدام تلك الموارد في تعزيز الخدمات المقدمة الي الاعضاء والتوسع في اللجان النوعية داخل النقابة بما يسهم في خدمة أبناء الأعضاء وأحفادهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النقابة العامة للعاملين بالنيابات محكمة القاهرة الجديدة محكمة القاهرة النقابة العامة
إقرأ أيضاً:
نقابة العلاج الطبيعى: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج
ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائما.
وأضافت النقابة،: أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس "تربية رياضية" يدير مركزا طبيا ويزعم أنه "أخصائي جلدية" ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.
وتود النقابة التأكيد على النقاط التالية:
1- التربية الرياضية ليست مهنة طبية:
تؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.
كما أن محاولة البعض منهم ارتداء "البالطو الأبيض" والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.
2- "الحجامة" و"الطب الشعبي" بوابة خلفية للنصب:
تستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود "مشارط جراحية" مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C و B وكوارث صحية لا تحمد عقباها.
3- استمرار الحرب على الدخلاء:
لقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات "بير السلم".
ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: لا تنخدعوا بالمظاهر.. واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية، وأكدت النقابة أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.