بعد انتظار طويل.. الإعلان عن فائز بجائزة الـ1.3 مليار دولار
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
فاز شخص بولاية أوريغون الأميركية، الأحد، بثامن أكبر جائزة يانصيب في تاريخ الولايات المتحدة، منهيا بذلك انتظارا دام أكثر من 3 أشهر لمعرفة سعيد الحظ، وفق أسويتد برس.
وقال القائمون على جائزة "باوربول" في بيان إن "تذكرة للاعب من ولاية أوريغون تطابقت مع جميع الأرقام الستة التي تم سحبها للفوز بالجائزة الكبرى البالغة قيمتها 1.
وتبلغ قيمة الجائزة الكبرى 621 مليون دولار إذا اختار الفائز الحصول على المبلغ دفعة واحدة، بينما يبقى هناك خيار آخر هو تلقي دفعة أولية تليها 29 دفعة سنوية.
وتخضع الجائزة للضرائب الفيدرالية، وتفرض العديد من الولايات أيضا ضرائب عليها.
ومع زيادة قيمة الجوائز، يزداد الإقبال على شراء تذاكر اليانصيب، ويصبح من الصعب الحصول على الجائزة الكبرى. وكانت احتمالات الفوز في قرعة، الأحد، هي، 1 في 292.2 مليون.
و"باوربول "متاحة في 45 ولاية أميركية، بالإضافة إلى العاصمة واشنطن، وبورتوريكو، وجزر فيرجن.
وسلمت أكبر جائزة على الإطلاق في تاريخ الولايات المتحدة، في نوفمبر 2022، وقد بلغت 2.04 مليار دولار.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
بدء تقييم الأعمال القصصية لـ«جائزة غانم غباش»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات عن بدء أعمال التقييم للدورة الحالية من «جائزة غانم غباش للقصة القصيرة»، في دورتها الـ16، وذلك في فرعي القصة القصيرة والمجموعة القصصية، حيث باشرت لجان التحكيم المتخصّصة عملها في دراسة الأعمال المشاركة، وفق معايير دقيقة تراعي الأصالة والجودة الفنية والابتكار في الطرح.
وكان باب التقدم للترشح للجائزة قد أغلق في 23 من أبريل الماضي، وسط إقبال واسع من الكتّاب والموهوبين والمهتمين بكتابة القصة القصيرة، وقد شملت الجائزة في دورتها الجديدة بجانب القصة، فئة «المجموعة القصصية».
وبدأت لجنة التحكيم بتقييم المشاركات المتقدمة في فئتي الجائزة، بناء على معايير فنية دقيقة، وقد تجاوز عدد المشاركات في هذه الدورة في فرعها الأول العدد الذي استقبلته في دورتها السابقة.وقالت شيخة الجابري الأمين العام للجائزة، نائبة رئيس مجلس الإدارة: «إن الجائزة منذ انطلاقتها شهدت مشاركة واسعة من كُتاب القصة في الدولة، وكذلك المواهب الإماراتية، التي تهتم بهذا النوع من الأدب، الأمر الذي يدل على أهمية الجائزة وتأثيرها المهم في الحركة الثقافية في الدولة، ودورها المحوري في بناء مجتمع واعٍ فكرياً، بما يتماشى مع القيم والعادات المجتمعية الأصيلة».
وأضافت: «إن توسيع نطاق الجائزة يأتي في إطار التزام اتحاد كتاب وأدباء الإمارات بدعم الكتّاب والموهوبين في مجال السرد القصصي، وتعزيز الحراك الثقافي والأدبي في الدولة، بما يسهم في إبراز الأصوات الإبداعية الجديدة وتكريم التجارب الأدبية المتميزة».
وتعكس الجائزة، التي تحمل اسم الأديب الراحل غانم غباش، رؤية ثقافية متجددة تسعى إلى ترسيخ قيم الإبداع والتميّز، وتحفيز الأجيال الشابة على التعبير عن ذاتها من خلال الكلمة المكتوبة.