يوسف الحسيني: "الوقوف على الموقف أي كانت الأتمان والفواتير هو الشجاعة"
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
قال الإعلامي يوسف الحسيني، إن الوقوف على موقف مبدئي متعلق بالمبادئ أيا كان الأتمان أو الفواتير هذا هو الشجاعة.
يوسف الحسيني: مصر لا تتنازل عن أراضيها مهما كانت الظروف يوسف الحسيني: الجزارون لا يريدون خفض أسعار اللحوم المعارضة لمجرد المعارضةوأَضاف "الحسيني" خلال تقديم برنامجه "التاسعة" المذاع على "القناة الأولى المصرية" مساء اليوم الأحد، "المسألة لا تتعلق بشجاعة وجرأة أو جسارة ولكن التقييم المنطقي لأي شيء ممكن يكون رفاق من جيلي أو الأستاذة كبار قد يكونوا مسؤولين أن المعارضة المطلقة هي قمة الشجاعة".
وتابع "أنت تصحو من النوم حتى تنام وأنت معارض حتى تكاد تعارض لو سلطان النوم قالك نام في ميعاد معين، ولكن الوقوف على موقف مبدئي متعلق بالمبادئ أيا كان الأتمان أو الفواتير هذا هو الشجاعة في بعض الأحيان تكون المعارضة هي الشجاعة وفي أحيان أخرى لا".
فرق بين الثبات على المبدأ والموقفواستطرد "إحنا اللي نادينا على الرئيس السيسي وترجيناه إحنا للي عايزينه يكون رئيس الجمهورية وهنا حصلت انقسامات في مربع المعارضة كتلة تصر على أنها تعارض وعايزين نوصل لأيه وجزء تاني استمر واخذ قرار ومؤمن بهذا المشروع إيمان كامل وحقيقي".
وأردف "وفي طريق التأييد من 30 يونيو وحتى الانتخابات الأخيرة واخدين المشوار بتأييد وهم يلاقوا هجوم وكنهم مؤمنين بالفكرة ولتجربة والمشروع وهذا شجاعة، اوعى تفتكر أن التأييد في مثل هذه المراحل ليس شجاعة فيه فرق بين الثبات على المبدأ والثبات على الموقف لأنه مرهون بالمتغيرات والظروف التي تتغير".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي 30 يونيو يوسف الحسيني الإعلامي يوسف الحسيني یوسف الحسینی
إقرأ أيضاً:
بعد الحكم بإعادة الانتخابات بالدائرة الثالثة بالفيوم.. انسحاب الحسيني من السباق البرلماني
أعلن ممدوح الحسينى المرشح لمجلس النواب ، فردي مستقل، بدائرة طامية وسنورس وسنهور، بمحافظه الفيوم، اعتذاره رسميا عن استكمال المنافسة في الانتخابات البرلمانية، وذلك عقب صدور حكم المحكمة الإدارية العليا بإعادة الانتخابات في الدائرة الثالثة بالفيوم، والتي تضم مراكز طامية وسنورس وسنهور ، وبذلك يكون الحسيني هو المرشح رقم اثنين بعد أن إعلان علاء حنظل أمس “مرشح مستقل” عن نفس الدائرة انسحابه ،
ونشر “الحسيني ” بيانًا عبر صفحته الشخصية، أكد فيه انسحابه من السباق الانتخابي لمجلس النواب 2025، وجاء فيه..
بيان" الحسينى"اخوتي وأحبتي ومؤيديني وأهل دائرتي الكرام المحترمين بعد ان اعاد الله لي حقي ونصرني من بعد ظلم واضح للجميع لي وما شاب الانتخابات من فساد وتزوير بكل الوسائل وانتهاز فرصة فقر وعوز المواطن الفقير والمسكين وتزوير ارادته السياسيه مقابل مال لا نعلم من أين مصدره ونتج عن ذلك اعتراف الهيئه الوطنيه للانتخابات بالتزوير في كثير من الدوائر واستكملت المحكمة الاداريه العليا اكتشاف باقي العوار والفساد والتزوير واستكملت إلغاء دوائر بأكملها حتي اصبح العدد49 تسعة واربعون دائره فرديه وانقسمت وحدة الصوت الواحد مابين نصف ملغي ونصف صحيح مابين القائمه والفردي وهذا عوار دستوري جسيم وايضاً اصبح اكثر من ثلثين الأصوات باطل لان الالغاء 49 من اصل 70 دائره وهذا يمثل ثلثي الدوائر وهنا ان أراد الله لهذا المجلس ان يولد فيكون مولود ميت دستورياً .
هذا بخلاف ما تحول من طعون لمحكمة النقض لعدم الاختصاص وحتي ابتعد وانأي بنفسي عن هذا المناخ السياسي الملوث وحفاظاً علي تاريخي السياسي الشريف وحباً لأهل دائرتي فإنني اقرر عدم خوضي للانتخابات واترك الفرصه للآخرين من المرشحين وادعو الله ان يكون هدفهم هو خدمة المواطن المصري الأصيل والوطن الحبيب ويكونوا حصناً لهم حتي تبقي مصر الحضارة والثقافه والعلم والعلماء والأزهر الشريف وسأقوم بعمل بث مباشر سيحدد قريبا ، وانا سأظل خادم للتراب الذي يسير عليه مواطن مصر عامة وأهل دائرتي خاصه وسيظل ممدوح الحسيني رمزاً لفعل الخير وادعو ان أكون ممن اختصهم الله لقضاء حوائج الناس وأمنهم من عذاب جهنم يوم القيامه واعلن أنني علي مسافه واحده من جميع المرشحين.
من المعروف أن ممدوح الحسينى كان عضوا بمجلس الشعب عام ٢٠١٥ وشغل منصب وكيل لجنة الإدارة المحلية طوال الدورة .