“أريد الاستمتاع بحياتي”.. هالة صدقي: “سأعتزل الفن قريباً”
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعربت الفنانة هالة صدقي، عن آمالها بتقديم أعمالٍ فنية مميزة خلال الـ4 أعوام المقبلة، إذ أنها تُخطط لاعتزال الفن بشكلٍ نهائي بعد تلك الفترة، لاسيما وأنها بدأت حياتها الفنية في سن مبكرة للغاية، عندما كان عمرها 18 عامًا تقريبًا.
وقالت هالة صدقي، خلال حوارها مع الإعلامي عمرو أديب، في برنامج بودكاست Big Time، الذي يُعرض عبر قناة mbc 1، و”منصة شاهد”، إنّ تخطيطها لاعتزال الفن بعد 4 أعوام، يعود لرغبتها في الاستمتاع بالحياة، بعيدًا عن أجواء الضغط والتوتر، متابعة: “بشتغل وأنا عندي 18 سنة، فأنا لم أستمتع بحياتي.
وأشارت هالة صدقي، إلى أنّ شخصية “الملكة صفصف” التي جسدتها في مسلسل “جعفر العمدة” بطولة محمد رمضان، والذي عُرض العام الماضي، يُعد هو الـBig Time في حياتها، قائلة: “أهم حاجة حصلت في مشواري الفني كله، مشاهدة حصدت 16 بليون مشاهدة، وهذا رقم لم يحدث من قبل، لن نجد أي شخصية فنية تُحقق هذا الرقم الضخم من المشاهدات”.
وتابعت أنها التقت بعدد كبير من محبيها، وأعربوا لها عن مدى إعجابهم بالشخصية، قائلةً: “قابلت سيدات تعرضن للإغماء فور رؤيتي، لانبهارهن الشديد بالشخصية، وكنت أحتضنهن قبل أن يسقطن على الأرض”.
وتطرقت هالة صدقي، بالحديث إلى علاقتها بالمطبخ ومشتريات المنزل، مؤكدة أن حياتها عادية جدًا بعيدًا عن الكاميرا والفن، حيث تمارس حياتها بشكلٍ طبيعي مثل أي سيدة مصرية، وتشتري طلباتها بنفسها من “السوبر ماركت” وغيره، قائلة: “شخصيتي مختلفة عن الفنانة والممثلة هالة صدقي، وأحيانًا كبيرة أدخل المطبخ وأجهز الأكلات”.
main 2024-04-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
فتاة تشارك تجربتها المؤلمة مع إذابة الفيلر.. صور
خاص
شاركت فتاة بريطانية تجربتها المؤلمة مع إذابة فيلر الشفاه، مؤكدة أنها كانت من أصعب الإجراءات التجميلية التي خضعت لها رغم وصفها النتيجة النهائية بأنها “أفضل شيء قامت به على الإطلاق”.
وقالت جورجيا أن الحقن بمادة إذابة الفيلر تسبّب في انتفاخ شفتيها بشكل كبير، قائلة: “تخيلوا، اضطررت للذهاب إلى العمل وشفتي تبدوان في حالة سيئة للغاية، وفي اليوم التالي أصبحتا سوداوتين ومتورمتين”.
وأضافت أنها حاولت إخفاء آثار العملية بالمكياج دون جدوى، مشيرة إلى أن شفتيها انكمشتا لاحقاً وأصبحتا متجعدتين. وبعد أسبوع، اختفت الكدمات لتبدأ مرحلة التعافي، حيث خضعت لفحص بالموجات فوق الصوتية للتأكد من إزالة جميع بقايا الحشو.
ورغم رضاها عن النتيجة النهائية، اعترفت جورجيا بشدة الألم الذي رافقها طوال الفترة الأولى، قائلة: “أشعر بألم في وجهي بالكامل، حتى الابتسام كان صعباً بسبب الألم في الفك وعظام الوجنتين”.
وكشفت أن الأطباء حذّروها من مخاطر خطيرة أبرزها الإصابة بالنخر (موت أنسجة الجسم بسبب توقف تدفق الدم)، إضافة إلى احتمالية حدوث التهابات أو ارتفاع في درجة الحرارة.