السهلي يوضح لماذا تتكرر الأزمات في كل موسم بنادي النصر .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
ماجد محمد
أوضح الناقد الرياضي تركي السهلي لماذا تتكرر الأزمات في كل موسم بنادي النصر.
وقال السهلي خلال لقائه على قناة أبو ظبي الرياضية:” هناك أزمات مفتعلة وأخرى قديمة مبنية على تراكمات يصعب حلها .”
وأضاف:” النصر مثله مثل أي منظومة رياضية تختل عندما تغيب الأهداف والاستراتيجيات والإدارة القوية .
لماذا تتكرر الأزمات في كل موسم بنادي النصر؟
تركي السهلي: هناك أزمات مفتعلة وأخرى قديمة يصعب حلها #ليالي_السوبر#كأس_الدرعية_للسوبر_السعودي#السوبر_في_أبوظبي pic.
— قناة أبوظبي الرياضية (@ADSportsTV) April 7, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأزمات الأهداف النصر
إقرأ أيضاً:
لماذا ترفع كسوة الكعبة 3 أمتار قبل موسم الحج؟.. سبب لا يعرفه كثيرون
بدأت الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي، في رفع كسوة الكعبة المشرفة 3 أمتار عن سطح الأرض؛ استعدادًا لموسم الحج، ولكن يتساءل كثيرون عن سبب هذا التقليد والحكمة منه، وفي السطور التالية نتعرف على التفاصيل.
وتُنفّذ عملية الرفع بدقة عالية، حيث يُطوى الستار المصنوع من الحرير الأسود الموشى بآيات قرآنية إلى الأعلى، في مشهد مهيب يمكّن الطائفين من رؤية الكعبة وهي ترتدي ما يُعرف بـ"إحرامها"، ويهدف هذا الإجراء إلى حماية الكسوة من العبث والتمزق نتيجة التزاحم وتعلق بعض الحجاج بها.
ووضح الدكتور محمد خليل العطار في كتابه "تاريخ مكة المشرفة والكعبة"، سبب رفع كسوة الكعبة 3 أمتار بأن الهدف منه هو الحفاظ على الكعبة من التمزيق، حيث يرغب عدد من الحجاج في أخذ قطعة من كسوة الكعبة، كما أن رفع الكسوة يتيح للطائفين رؤية جسم الكعبة المشرفة، بالأخص الحجر الأسود.
ما المقصود بـ "إحرام الكعبة"؟ويُعرف هذا الطقس باسم "إحرام الكعبة"، وهو تقليد قديم بدأ منذ العهد الإسلامي الأول، حيث كان يُرفع الستار للإعلان عن دخول موسم الحج باستخدام اللون الأبيض، كوسيلة دلالية على قرب أداء الركن الخامس من أركان الإسلام، في زمن لم تكن فيه وسائل الإعلام والاتصال متاحة كما هو الحال اليوم.
وكان أول من أمر بـ «إحرام الكعبة» هو الخليفة العباسي عبد الله المأمون، حيث أمر برفع كسوة الكعبة إلى نحو قامة ونصف من جدرانها الأربعة، وعندما رأى الناس الكعبة في السابع والعشرين من ذي القعدة وعليها إزار أبيض اللون يشبه ملابس الإحرام، قالوا: «أحرمت الكعبة»، ومن وقتها، جرت العادة بعد تطييب الكعبة وغسلها بماء زمزم، أن تُرفع كسوتها استقبالًا للحجيج واستعدادًا لارتدائها ثوبها الجديد في يوم الوقوف بعرفة من كل عام، ومن ثم تُسدل ستائرها مجددًا بعد عيد الأضحى المبارك.
إحرام الكعبة.. رفع الكسوة 3 أمتار استعدادا لموسم الحج
حكم الحج عن المريض الذي لا يثبت على وسائل الانتقال.. الإفتاء تجيب
هل يجوز لغير المستطيع الحج أن يبيت النية ؟.. اعرف الرأي الشرعي
محظورات الإحرام وأخطاء يجب تجنبها أثناء الحج.. انتبه حتى لا يضيع الثواب
وكان الحساب الرسمي لمتحف الحرم المكي، أعلن اليوم الثلاثاء، رفع كسوة الكعبة المشرفة لمسافة تُقدّر بنحو 3 أمتار عقب صلاة العشاء، ضمن الإجراءات السنوية التي تواكب استعدادات موسم الحج.
وجاء في بيان المتحف عبر منصة "إكس"، أن هذا التقليد السنوي يُنفذ كل عام خلال موسم الحج، حيث تُرفع أستار الكعبة المشرفة من جوانبها الأربعة، ويُغطى الجزء المرفوع بإزار أبيض من القطن بعرض مترين تقريباً، وذلك من قبل الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين، وبإشراف مباشر من فريق متخصص تابع لمجمع الملك عبد العزيز لكسوة الكعبة.
وتُنفّذ عملية الرفع بدقة عالية، حيث يُطوى الستار المصنوع من الحرير الأسود الموشى بآيات قرآنية إلى الأعلى، في مشهد مهيب يمكّن الطائفين من رؤية الكعبة وهي ترتدي ما يُعرف بـ"إحرامها"، ويهدف هذا الإجراء إلى حماية الكسوة من العبث والتمزق نتيجة التزاحم وتعلق بعض الحجاج بها.
ويُعرف هذا الطقس باسم "إحرام الكعبة"، وهو تقليد قديم بدأ منذ العهد الإسلامي الأول، حيث كان يُرفع الستار للإعلان عن دخول موسم الحج باستخدام اللون الأبيض، كوسيلة دلالية على قرب أداء الركن الخامس من أركان الإسلام، في زمن لم تكن فيه وسائل الإعلام والاتصال متاحة كما هو الحال اليوم.
ويُعد رفع الكسوة مؤشراً رمزياً على استعداد الكعبة المشرفة لتبديل كسوتها بالكامل يوم الوقوف بعرفة، حيث يُستبدل الرداء الأسود الحالي بثوب جديد في طقس روحاني يتابعه المسلمون حول العالم.