بيسكوف: نظام كييف يواصل أنشطته الإرهابية
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتهمت الرئاسة الروسية "الكرملين" أوكرانيا بمواصلة أنشطتها الإرهابية؛ بسبب الهجمات الأخيرة على محطة "زابوروجيا" للطاقة النووية.
وقال المتحدث الصحفي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف للصحفيين اليوم الاثنين بهذا الشأن:" للأسف يواصل نظام كييف أنشطته الإرهابية".
يُذكر أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكدت - أمس الأحد - تضرر إحدى وحدات الطاقة بمحطة زابوروجيا النووية؛ نتيجة الهجمة الأوكرانية عليها بطائرات مسيرة.
يُشار إلى أن محطة زابوروجيا للطاقة النووية أصبحت منذ مارس 2022 تحت سيطرة القوات الروسية، بالمقابل يواصل الجيش الأوكراني قصف مدينة "إنيرجودار" المجاورة لمنطقة محطة زابوروجيا للطاقة النووية بشكل مستمر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكرملين الرئاسة الروسية أوكرانيا زابوروجيا دميتري بيسكوف
إقرأ أيضاً:
الجزائر توقع اتفاقية مع مداد للطاقة بقيمة 5.4 مليارات دولار
قالت شركة سوناطراك المملوكة للدولة في الجزائر اليوم الاثنين إنها وقعت عقدا بقيمة 5.4 مليارات دولار تقريبا مع شركة مداد للطاقة السعودية للتنقيب عن النفط والغاز في منطقة حوض إليزي بالجزائر.
ويمتد عقد تقاسم الإنتاج لمدة 30 عاما مع خيار تمديده لـ10 سنوات إضافية ويتضمن فترة استكشاف وتنقيب مدتها 7 سنوات.
ومن المقرر أن تمول شركة مداد للطاقة شمال أفريقيا هذا الاستثمار بالكامل بما يتضمن 288 مليون دولار مخصصة للاستكشاف والتنقيب.
ويقع حوض إليزي الجنوبي على بعد نحو مئة كيلومتر إلى الجنوب من بلدة أميناس قرب الحدود الجزائرية مع ليبيا.
ويُقدر الإنتاج المستهدف من استغلال حوض إليزي -بنهاية الفترة التعاقدية- بـ 993 مليون برميل مكافئ نفط، منها 125 مليار متر مكعب من الغاز الموجه للتسويق، و103 ملايين برميل من غاز البترول المسال و101 مليون برميل من المكثفات، وفق بيان شركة سوناطراك.
وتعد سوناطراك أكبر منتج للنفط والغاز في الجزائر، وتسعى منذ فترة إلى إبرام شراكات أجنبية جديدة لزيادة الإنتاج وتحديث البنية التحتية.
ووقعت الشركة من قبل صفقات مع شركاء دوليين، بما شمل عقدا وقعته في الآونة الأخيرة بقيمة 850 مليون دولار مع سينوبك الصينية لاستكشاف وتطوير موارد هيدروكربونية.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال وزير الطاقة الجزائري إن البلاد تعتزم استثمار 60 مليار دولار في قطاع الطاقة خلال السنوات الـ5 المقبلة مع التركيز على أنشطة التنقيب والاستكشاف والإنتاج.
وتسعى الجزائر العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إلى تعزيز مركزها بين مزودي الطاقة الرئيسيين للأسواق العالمية مع الوفاء بالطلب المحلي والعمل على التحول نحو مصادر طاقة أكثر استدامة.
ومداد للطاقة هي جزء من مجموعة التركي القابضة السعودية التي لديها استثمارات في خدمات صناعية وخدمات في مجال الطاقة بما في ذلك عمليات التنقيب والإنتاج في قطاع النفط والغاز.
إعلان