أحمد العوضي لـ«ع المسرح»: تأثرت نفسيا بانفصالي عن ياسمين عبدالعزيز
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
قال الفنان أحمد العوضي، إنه تأثر نفسيا بانفصاله عن الفنانة ياسمين عبد العزيز، التي تعتبر حبه الحقيقي والوحيد، مؤكدًا أنه لن يعيش ما عاشه معها على مدار حياته، «أنا عيشت معاها أحلى أيام حياتي».
علاقة أحمد العوضي وياسمن عبد العزيزوأكد «العوضي»، في حواره ببرنامج «ع المسرح»، تقديم الإعلامية منى عبد الوهاب، والمُذاع على شاشة «الحياة»: أنه لا يظلم نفسه، قائلًا: «مش هعيش اللي عيشته معاها، أيام فيها حب ونجاح وأزمات وحروب وكمان فيها مرض وتعب لأنها كانت جنبي لما تعبت بعد ما اطلقنا».
وأضاف أن الفنانة ياسمين عبد العزيز النجمة الأهم في الوطن العربي، بجانب أنها كانت الأهم في حياته».
وتابع: «بعد الانفصال تأثرت نفسيًا ومتكسفش أقول كده وده ملهوش علاقة إني جامد، دي قصة حب كبيرة وإلا مكانتش وصلت للناس بالعمق ده، ومحدش بيضحك على الناس».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان أحمد العوضي أحمد العوضي ع المسرح یاسمین عبد عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري: القرآن قدم وصفة واضحة في 5 آيات لحماية الأوطان من الانهيار
أكد الشيخ أحمد ربيع الأزهري، من علماء الأزهر الشريف، أن محبة الأوطان لا تُقاس بالأقوال، بل تتجلى بالأفعال، خاصة في أوقات الشدائد والملمات التي تمر بها الشعوب.
وقال الشيخ أحمد ربيع الأزهري، في تصريحات تلفزيونية، إن وحدة الصف الوطني هي الحصن الأول الذي يحمي أي وطن من محاولات الهدم والاختراق، مشيرًا إلى أن قوة أي مجتمع، سواء النموذج المصري أو الفلسطيني أو غيرهما، تتجلى في تماسك جبهته الداخلية.
شيخ الأزهر يبحث مع رئيس التنظيم والإدارة مراحل تنفيذ تعيين 40 ألف معلم
جامعة الأزهر: مصر نموذج رائد في دعم فلسطين والتميّز العلمي
شيخ الأزهر: مبررو مأساة غزة فقدوا غطاءهم الزائف من دعاوي حقوق الإنسان
مجلس جامعة الأزهر: ما تقوم به مصر وأزهرها الشريف نحو غزة يسبق أي جهود
وأوضح العالم الأزهري، أن أعداء الأمة يركّزون دائمًا على اختراق الصفوف عبر بثّ اليأس وزرع الفرقة بين أبناء الوطن الواحد، لأن الاقتتال الداخلي هو مفتاح الهلاك وسقوط الدول، مؤكدا أنه "حين يتنازع أبناء الوطن الواحد، تنهار الأوطان من داخلها، وتضيع قوتها وهيبتها".
وأشار أحد علماء الأزهر إلى أن القرآن الكريم قدّم وصفة واضحة لحماية الأوطان من الانهيار، عبر خمس آيات تأسيسية للاتحاد والقوة، أبرزها قوله تعالى: "واعتصموا بحبل الله جميعًا ولا تفرقوا"، وقوله تعالى: "ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم"، متابعًا: "الآية الكريمة تتحدث عن الفشل وذهاب الريح، أي ذهاب القوة، وهو نفس المصطلح الذي تستخدمه العلوم السياسية الحديثة عند وصف الدول التي سقطت في التناحر والفوضى بالدول الفاشلة".
وأكد أحد علماء الأزهر على أن حفظ الوطن ليس شعارًا يُرفع، بل سلوكًا يُترجم على أرض الواقع، داعيًا الجميع إلى الصبر والوحدة، لأن الله تعالى وعد بالنصر والثبات لمن تمسّك بالصبر فقال: "واصبروا إن الله مع الصابرين".