رئيس الوزراء الأسترالي: لا توجد خطط لتوسيع الأعضاء الأساسيين في AUKUS
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
قال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، اليوم الثلاثاء، إنه لا توجد خطط لتوسيع اتفاقية AUKUS الأمنية إلى ما هو أبعد من بريطانيا وأستراليا والولايات المتحدة، لكنه أضاف أن اليابان مرشحة جيدة للتعاون في المرحلة الثانية من اتفاقية AUKUS.
وقال ألبانيز خلال مؤتمر صحفي في كانبيرا: 'ما هو مقترح هو النظر إلى 'الركيزة الثانية' من AUKUS والنظر في مشروع تلو الآخر، وما إذا كانت هناك مشاركة واليابان هي المرشح الطبيعي لذلك'.
'ما لم يتم اقتراحه هو توسيع عضوية AUKUS.'
وتأتي تعليقات ألبانيز بعد أن قالت بريطانيا والولايات المتحدة وأستراليا يوم الاثنين إنهم يفكرون في العمل مع اليابان من خلال الاتفاقية الأمنية AUKUS. وقالت بريطانيا إن المحادثات حول التعاون المستقبلي بين شركاء AUKUS ودول أخرى بما في ذلك اليابان من المقرر أن تبدأ هذا العام.
تم تشكيل AUKUS في عام 2021 من قبل الدول الثلاث مع المرحلة الأولى، أو 'الركيزة'، المصممة لتسليم غواصات هجومية تعمل بالطاقة النووية إلى أستراليا. وتركز الركيزة الثانية على تبادل التكنولوجيا العسكرية والتعاون في مجال الحوسبة الكمومية والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا السيبرانية.
ومن المتوقع أن تتناول قمة في واشنطن بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا يوم الأربعاء مشاركة اليابان المحتملة في المستقبل في مشاريع 'القدرات المتقدمة' في AUKUS. وانتقدت الصين الاتفاقية الأمنية قائلة إنها قد تثير سباق تسلح.
وكانت الولايات المتحدة منفتحة على ضم بعض الحلفاء إلى المرحلة الثانية من المعاهدة. وقال وزير الخارجية أنتوني بلينكن في يوليو/تموز إن الباب مفتوح أمام نيوزيلندا للمشاركة، بينما قالت نيوزيلندا إنها ستستكشف فوائد AUKUS.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استراليا الولايات المتحدة رئيس الوزراء الأسترالي
إقرأ أيضاً:
رواد الفضاء الروس يكملون المرحلة الثانية من تجربة "بلورة البلازما"
أعلن أوليغ كونونينكو أن رواد الفضاء الروس، أكملوا على متن المحطة الفضائية الدولية، المرحلة الثانية من التجربة العلمية "بلورة البلازما" لدراسة بلورات البلازما المغبرة والسوائل.
إقرأ المزيد
ويقول كونونينكو: "استكملت المرحلة الثانية من تجربة "بلورة البلازما"، الخاصة بدراسة بلورات البلازما المغبرة والسوائل وعمليات تكون الهياكل المرتبة للدقائق الكلية الصلبة المشحونة في بلازما تفريغ الغاز تحت ظروف الجاذبية الصغرى".
ووفقا له، تتضمن الأهداف الرئيسية للتجربة خلال الرحلة الاستكشافية، دراسة قوة السحب الأيوني المؤثر على الجزيئات الدقيقة في البلازما من جانب تيار الأيونات الموجه. وكذلك دراسة خليط ثنائي في تفريغ تيار مستمر في مصيدة من التدرج الحراري".
وبالإضافة إلى ذلك، يدرس رواد الفضاء على متن المحطة الفضائية الدولية عمليات إرخاء البلازما المعقدة في حالات مختلفة. بما فيها حالات البلازما المعقدة الواقعة تحت تأثير حقل كهربائي، وكذلك تأثير هذا الحقل في الشحنة المتبقية التي تبقى الدقائق تحتفظ بها بعد إرخاء مكونات البلازما الإلكترونية والإيونية. بحسب كونونينكو.
المصدر: تاس