داني ألفيش يصدم الجميع بخطوة مفاجئة بعد خروجه من السجن
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
وكالات
أثار البرازيلي داني ألفيش مدافع برشلونة السابق ، الجدل في الأوساط العالمية ، عقب خروجه من السجن بكفالة مالية قدرها مليون يورو ، إثر تورطه في قضية الاعتداء على فتاة إسبانية .
وفقًا لما ذكرته صحيفة «ذا صن» البريطانية ، نقلاً عن الصحفي الإسباني جيسوس غارسيا بوينو ، فإن ألفيش يأمل في العودة المفاجئة إلى كرة القدم متفاخراً بأنه لا يزال على قيد الحياة على حد وصفه .
وأضاف بوينو مدافع برشلونة السابق ، لا يزال يفكر في تنفيذ قرار مفاجئ وذلك بالعودة لممارسة رياضته المفضلة كرة القدم ، دون أن يكشف موعد العودة ولا أيضاً الوجهة التي سيتخذها .
وأمضى ألفيش أربعة أسابيع فقط من عقوبته خلف القضبان بعد إدانته بالاعتداء الجنسي ، وخرج بكفالة مالية قدرها مليون دولار ، وينص حكم السراح الشرطي الذي استفاد منه نجم منتخب السامبا السابق، على أن يمثل ألفيس أمام المحكمة أسبوعيًا كجزء من شروط الكفالة .
والجدير بالذكر أن ألفيش يقضي حالياً معظم وقته في منزله في إسبانيا والذي تبلغ قيمته 4 ملايين جنيه إسترليني مع زوجته المنفصلة عنه جوانا سانز .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: داني ألفيش قضية اعتداء نجم برشلونة السابق
إقرأ أيضاً:
مخاوف من غسل أموال.. مجرم تشيكي يتبرع ببيتكوين بقيمة 45 مليون دولار
أعلن متحدث باسم وزارة العدل التشيكية أن أحد المجرمين المدانين تبرع بقيمة 468 بيتكوين للوزارة.
وقال المتحدث إن العملة المشفّرة التي بيعت في مزاد، والتي حققت عائدات بقيمة نحو 40 مليون يورو (45.4 مليون دولار)، من المقرر استخدامها لأغراض خيرية، مثل مساعدة ضحايا الجرائم وتجهيز السجون.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تأييد سجن رئيس اتحاد الكرة التشيكي السابق بتهمة الاحتيالlist 2 of 2الرئيس الألباني السابق يواجه تهمتي الفساد وغسل الأموالend of listوأثارت هذه الصفقة قلقا، إذ أفادت صحيفة "دينيك إن" بأن الشرطة فتحت تحقيقا للاشتباه في أن المبلغ تم جمعه من خلال غسل الأموال.
ووفقا لتقرير الصحيفة، تمت إدانة المتبرع في السابق بتشغيل منصة غير قانونية على الشبكة المظلمة لبيع المخدرات والأدوية، وقضى عقوبة سجن لمدة 4 سنوات.
ورفض وزير العدل التشيكي بافيل بلازيك الانتقادات، قائلا: "لماذا لا يتم السماح لشخص مدان بتقديم شيء للدولة، كنوع من التكفير على سبيل المثال؟".
وقال بلازيك إنه لا يعرف المتبرع شخصيا، لكنه يعرف محاميه، كما يعرفه مئات المحامين الآخرين. وشدد على أنه لا يرى أي معضلة أخلاقية في الصفقة.