إسرائيل تهدد باجتياح رفح حال عدم الوصول لاتفاق لتبادل الأسرى
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
قال مسؤولون في جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه قد يحصلون على الضوء الأخضر لبدء عملية برية في رفح حال عدم تحقيق تقدم في صفقة التبادل، وفق نبأ عاجل لقناة "سكاي نيوز".
كشفت مصادر مقربة من مفاوضات القاهرة لوقف الحرب الإسرائيلية فى غزة، عن انفراجة قريبة للتوصل لاتفاق.
وأوضحت أن رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، ويليام بيرنز، عرض هدنة بعد الفطر فى غزة.
أعلن وزير الحرب الإسرائيلى، يوآف جالانت، تعليقاً على المحادثات فى القاهرة: "نحن لدينا التزام أسمى بإعادة المخطتفين"، وذلك خلال لقاء مع المجندين الجدد لسلاح المدرعات وسلاح الهندسة القتالية.
نشر في عدد من الصحف المصرية والعربية والفرنسية؛ مقال مشترك للرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يطالب بوقف إطلاق النار في غزة فوراً وتنفيذ قرارات مجلس الأمن المعنية.
عدد شهداء العدوان الإسرائيلي في غزةتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، جرائمها الوحشية في حق الشعب الفلسطيني، وارتفعت حصيلة العدوان إلى 33207 شهداء و75933 مصابا منذ السابع من أكتوبر الماضي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل الضوء الأخضر رفح صفقة التبادل الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات
أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون أن عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات التي تجري مع إسرائيل.
وقال عون خلال لقائه وفد "الجمعية اللبنانية للأسرى والمحررين" إن "عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات، وأن الاتصالات مستمرة لإطلاقهم"، آملا الوصول إلى نتائج إيجابية في أسرع وقت ممكن.
وكان دبلوماسيون إسرائيليون ولبنانيون اجتمعوا الأربعاء 3 ديسمبر 2025، في الناقورة على الحدود، برعاية أمريكية، في أول لقاء مباشر وعلني بين البلدين منذ عام 1993.
يواصل لبنان التحضير للاجتماع المقبل للجنة الميكانيزم المكلفة بمراقبة وقف إطلاق النار في 19 ديسمبر. وشدد الرئيس عون سابقا على أن "لغة التفاوض يجب أن تسود بدل لغة الحرب".
يذكر أن لبنان يتهم إسرائيل بارتكاب آلاف الخروقات لوقف إطلاق النار منذ الحرب الأخيرة، ما أدى لسقوط قتلى وجرحى لبنانيين، واستمرار احتلال خمس تلال لبنانية بالإضافة إلى مناطق أخرى منذ عقود. وتخشى السلطات اللبنانية من أن يؤدي أي تصعيد إلى اندلاع شرارة لحرب جديدة واسعة النطاق في الجنوب.