وقف التصريحات .. حتى لا تنتقل ثقافة الخلافات الدارفورية إلى ساحة حرب الوطن
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
وقف التصريحات …
حتى لا تنتقل ثقافة الخلافات الدارفورية إلى ساحة حرب الوطن …
أتمنى أن تطلب الجهات السيادية من قادة الحركات المؤيدة والمقاتلة مع الجيش التوقف عن إطلاق التصريحات قولا أو تغريدا أو فسبكة خاصة وأن البعض منهم يطلق تصريحات ساخنة ذات محمولات وتبعات سياسية وعسكرية ربما لا تكون الدولة ولا جيشها راغبين أو مستعدين لها.
في كل التاريخ عندما تندلع الحرب تصمت حتى المعارضة التي كانت تعارض سياسيا إندلاع الحرب وتصطف خلف الجيش لتحقيق النصر إلا في هذا البلد المشاتر في كل شيئ ، الجميع يصرح والجميع يتحدى والكل يريد أن يقاتل محتفظا بزعامته وبوقه الإعلاني الخاص.
إن آخر ما أرغب فيه كمواطن هو أن أشعر أن قادة بعض الحركات الدارفورية قد إصطفوا مع جيشنا ليقاتلوا من خلال هذا الإصطفاف معاركهم الدارفورية الخاصة.
#كمال_حامد ????
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تركيا في قائمة الإلغاء.. السياحة تدفع ثمن التصريحات!
بدأ السياح الهنود في التراجع عن خطط سفرهم إلى تركيا وأذربيجان، عقب تصريحات رسمية من البلدين أعربا فيها عن دعمهما لباكستان، في أعقاب تصاعد التوترات مع الهند.
ووفقًا لبيانات من مواقع السفر، فإن عمليات إلغاء الحجوزات إلى الدولتين شهدت ارتفاعًا ملحوظًا، مما يعكس حساسية الموقف السياسي الحالي بين الهند وباكستان.
ارتفاع كبير في الإلغاءات وتراجع في الحجوزاتأعلنت وكالة السفر الهندية “MakeMyTrip” يوم الأربعاء أن الحجوزات إلى تركيا وأذربيجان انخفضت بنسبة 60% خلال الأسبوع الأخير، مقارنة بالفترة التي سبقت تصاعد التوتر، بينما سجلت عمليات الإلغاء ارتفاعًا بنسبة 250%.
وأوصت الوكالة المسافرين بتجنب السفر غير الضروري إلى البلدين، وأوقفت العروض الترويجية والخدمات المرتبطة بهما.
انسحاب شركات سياحة كبرىانضمت منصات سفر أخرى مثل “Le Travenues Technology” و”Easy Trip Planners” و”Cox & Kings” إلى موجة الإلغاء، حيث أوقفت أيضًا عروضها وخدماتها السياحية إلى الصين وتركيا وأذربيجان.
اقرأ أيضاارتفاع أسعار الأضاحي في تركيا مع اقتراب عيد الأضحى
الخميس 15 مايو 2025وقال كاران أجراوال، الرئيس التنفيذي لشركة “Cox & Kings”، إنهم يراقبون التطورات عن كثب، وسيعيدون تفعيل خدماتهم عندما تسمح الظروف بذلك.
تركيا وأذربيجان.. وجهتان مفضلتان بعد الجائحةكانت تركيا وأذربيجان قد أصبحتا من الوجهات السياحية البارزة لدى الهنود بعد جائحة كورونا، نظرًا لقربهما الجغرافي وتكاليف السفر المناسبة.