مسلسل بقينا اتنين الحلقة 15 والأخيرة.. عودة شريف منير إلى رانيا يوسف
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
قدم مسلسل بقينا اتنين خلال حلقاته الـ15، مجموعة من الأحداث التي دارت حول الأسرة التي تتكون من أدهم «شريف منير» وياسمين «رانيا يوسف» اللذان لا تتوقف الخلافات بينهما من حين إلى آخر حتى آل أمرهما إلى الطلاق، لكنهما يقررا العودة لبعضهما مرة أخرى.
مسلسل بقينا اتنين الحلقة 15 والأخيرةوبعد الكثير من الخلافات التي دبت بين الزوجين، قررا أنّ يفارقا بعضهما بالطلاق، لكن لم يستطع كل منهما أنّ يكمل حياته دون الآخر، إلا أنّ المكابرة أبقتهما على هذا الحال فترة كبيرة، ليضغط «ياسر» صديق أدهم عليه بشدة كي يراجع زوجته وتعود المياه إلى مجاريها.
وتستمر أحداث الحلقة 15 من مسلسل بقينا اتنين، وبفعل ضغط ياسر، قرر أدهم أن يذهب إلى ياسمين ويعتذر لها، لكنها لم توافق في البداية، فكرر طلبه عليها، ووافقت في نهاية المطاف، وأقاما حفلًا بهيجًا لخطبة ابنتهما ريم، وعادت الأمور كما كانت واستقرت أوضاعهما مع بعضهما البعض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بقينا اتنين مسلسل بقينا اتنين مسلسل بقينا اتنين الحلقة 15 والأخيرة شريف منير مسلسل بقینا اتنین
إقرأ أيضاً:
الهند تترقب نتائج الانتخابات العامة بعد المرحلة السابعة والأخيرة
أدلى الناخبون في الهند -اليوم السبت- بأصواتهم في المرحلة السابعة والأخيرة من الانتخابات العامة، التي بدأت أولى مراحلها قبل 42 يوما.
ووسط درجات حرارة غير مسبوقة، تم تسجيل أكثر من 100 مليون شخص للتصويت في 8 ولايات وأقاليم اتحادية اليوم، منها ولاية البنجاب الشمالية، وولايات بيهار، والبنغال الغربية، وأوديشا الواقعة في الجزء الشرقي من الهند.
وهذه هي المرحلة السابعة والأخيرة من الانتخابات، ويجري التصويت فيها على آخر 57 مقعدا، منها مقاعد في مدينة فاراناسي المقدسة لدى الهندوس، التي تعد القاعدة الانتخابية لرئيس الوزراء ناريندرا مودي الذي قال هو ومنافسوه إنهم سيفوزون في الانتخابات التي ركزت في معظمها على عدم المساواة والدين.
وأدت درجات الحرارة المرتفعة -التي تزامنت مع موجات حارة غير مسبوقة- إلى تفاقم إرهاق الناخبين، وقالت السلطات إن ما يقرب 20 مسؤولا انتخابيا لقوا حتفهم بسبب ضربة شمس -على ما يبدو- في بيهار وأوتار براديش أمس الجمعة، أي قبل يوم من التصويت.
وسوف توضح استطلاعات الرأي التي ستبث على شاشات التلفزيون بعد انتهاء التصويت مدى تقدم أو تراجع الأحزاب قبل ظهور النتائج في الرابع من يونيو/حزيران الجاري. ومع ذلك، فإن استطلاعات رأي الناخبين عقب الخروج من مراكز الاقتراع كانت بعيدة عن الصواب إلى حد كبير في السابق.
وقال مودي لدى فتح مراكز الاقتراع -اليوم السبت- "أدعو الناخبين إلى المشاركة بأعداد كبيرة والتصويت.. معا، دعونا نجعل ديمقراطيتنا أكثر حيوية ومشاركة".
ويسعى مودي للفوز برئاسة الوزراء للمرة الثالثة على التوالي في الوقت الذي يخوض فيه حزبه القومي الهندوسي بهاراتيا جاناتا منافسة أمام تحالف معارضة يضم نحو 20 حزبا بقيادة حزب المؤتمر، ومن المتوقع على نطاق واسع أن يفوز بالأغلبية.
لكن مودي وحزبه واجها حملة قوية من قبل تحالف المعارضة المسمى "إنديا" أو التحالف الوطني التنموي الهندي الشامل، مما أثار بعض الشكوك حول إذا ما كان فوز مودي المتوقع سيأتي بسهولة.
وتوقع كل من مودي وزعيم حزب المؤتمر راهول غاندي هزيمة ثقيلة للطرف الآخر، وقال كل واحد إن تحالفه على وشك تشكيل الحكومة المقبلة.
بدأ مودي حملته لإعادة انتخابه بالتركيز على إنجازاته على مدى السنوات العشر الماضية، لكنه سرعان ما تحول إلى استهداف المعارضة بشكل كبير باتهامها بتفضيل الأقلية المسلمة في الهند، التي تشكل نحو 200 مليون نسمة من السكان.
أما حملة المعارضة فركزت إلى حد كبير على العمل الإيجابي وإنقاذ الدستور مما يقولون إنه "حكم مودي الدكتاتوري".
ورجح محللون أن يكون الهدف من تحول مودي إلى استهداف المعارضة هو تحفيز قاعدته القومية الهندوسية بعد أن أثار انخفاض نسبة المشاركة في المرحلة الأولى مخاوف من عدم إقبال أنصار حزب بهاراتيا جاناتا على التصويت بأعداد كبيرة.
يذكر أنه يحق لما يقرب من مليار شخص الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الهندية العامة التي بدأت مرحلتها الأولى يوم 19 أبريل/نيسان الماضي، في تلك الدولة ذات الأغلبية الهندوسية، والتي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليار نسمة، حيث تمثل البطالة والتضخم المخاوف الرئيسية للناخبين.