شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صنعاء تتحدى إعلان الانتقالي الإنفصال وتسخر منه دعاة مزايدون، YNP _ صنعاء  سخر عضو المجلس السياسي الاعلى في صنعاء محمد علي الحوثي من المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا ، مؤكدا أن الانفصال .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صنعاء تتحدى إعلان الانتقالي الإنفصال وتسخر منه: دعاة مزايدون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صنعاء تتحدى إعلان الانتقالي الإنفصال وتسخر منه: دعاة...

YNP _ #صنعاء : 

سخر عضو المجلس السياسي الاعلى في صنعاء محمد علي الحوثي من المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا ، مؤكدا أن الانفصال مجرد وهم لن يتحقق في اليمن .

وقال الحوثي في تدوينة على (تويتر) رصدها محرر (البوابة الاخبارية اليمنية ) وجهها إلى "المزايدين": " اتحدى دعاة وهم الانفصال اعلانه وتقديم استقالاتهم من المناصب التي عينهم فيها معزبيهم من الإمارات والسعودية في ما يسمى مجلس قيادة العليمي او حكومة معين او مجلس البركاني ".

وتابع مخاطبا الانتقالي: "على من تضحكون ".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صنعاء تتحدى إعلان الانتقالي الإنفصال وتسخر منه: دعاة مزايدون وتم نقلها من البوابة الإخبارية اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«واقعية» كوزمين تتحدى «مثالية» لوبيتيجي

 

معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة لغة الأرقام.. ضغط «الأبيض» يتحدى استحواذ «العنابي» السعودية والعراق.. «التأهل المباشر» في «الموقعة النارية»


عندما تنطلق مباراة منتخبنا الوطني أمام قطر في الدوحة، لن تكون مجرد مواجهة عادية، بل اختباراً فلسفياً وتكتيكياً، بين مدربين قادمين من مدرستين مختلفتين، كوزمين أولاريو «الواقعي المنهجي»، وجولين لوبيتيجي «المثالي» والذي الباحث عن «الهيمنة الكاملة».
ويرفع «الأبيض» بقيادة الروماني كوزمين، شعار الفوز والحسم، للتأهل المباشرة إلى كأس العالم، في معركة كروية بامتياز، سيكون الفوز فيها أكبر دوافع كلا الطرفين يوم الثلاثاء..
لذلك سيكون لقاء الليلة بمثابة مباراة الحسم على بطاقة التأهل إلى كأس العالم 2026، بعد أن قدّم المنتخبان أداءين متباينين أمام المنافس ذاته، وهو منتخب عُمان، ما يجعل المقارنة الرقمية مدخلاً حقيقياً لفهم ما قد يحدث على أرض الملعب مساء اليوم.
وقاد كوزمين «الأبيض» إلى فوز ثمين على عُمان 2-1، بأداء اتسم بالذكاء أكثر من الجاذبية، حيث بلغت نسبة الاستحواذ 62%، وهي نسبة مرتفعة، لكنها لم تكن «استحواذاً بلا معنى»، بل أداة للتحكم في إيقاع المباراة وتدوير الكرات بوعي، ومرر المنتخب 447 تمريرة صحيحة، بنسبة نجاح عالية في مناطق الملعب كافة، مع صنع 8 فرص حقيقية للتسجيل وفاعلية هجومية جعلت من هدفين واقعيين محصلة منطقية لتكتيك منضبط.
ورغم أن مؤشر «الأهداف المتوقعة» يتجاوز 0.94، إلا أن «الأبيض» ترجم القليل إلى كثير، بفضل دقة التبديلات التي غيّرت ديناميكية الشوط الثاني، عبر أوراق رابحة غيرت سيناريو اللقاء، بدخول حارب عبد الله وكايو كانيدو ويحيى نادر، ما حرّر الفريق من تحفّظ البداية، وإيجاد ممرات جانبية هجومية أربكت دفاع عُمان.
وبنى كوزمين أداء الفريق على مبدأ «الكثافة المنظمة»، عبر تقارب الخطوط، مساندة ثنائية بين المحاور «ميلوني ويحيى»، وانطلاقات الأطراف التي تعتمد على السرعة، لا على العرضيات الكثيرة «علي صالح، حارب عبد الله»، ومن الناحية الدفاعية، امتلك المنتخب 71% تدخلات ناجحة و9 اعتراضات، ما يؤكد نضوج المنظومة في التحكم في الكرة دون اندفاع أو تهور.
وفي المقابل، حافظ لوبيتيجي على هوية «الاستحواذ الإسباني»، لكنه افتقد النجاعة، واستحوذ منتخب قطر أمام عُمان على الكرة بنسبة 70% ونفذ 526 تمريرة صحيحة، أي أكثر من ضعف ما قام به «الأحمر».
ودفع المدرب الإسباني فريقه للعب في نصف ملعب الخصم معظم الوقت «316 تمريرة في نصف عُمان»، مع ضغط متقدم واستخدام دائم للأطراف «26 عرضية، نجح منها 31%»، ورغم صناعة 12 فرصة، فإن الفعالية غابت تماماً، ليبقى مؤشر الأهداف المتوقعة «1.01» أهداف متوقعة شاهداً على عدد الفرص الضائعة.
ويؤمن لوبوتيجي بـ «التحكم الذهني الكامل» في المباراة، لكنه أحياناً يسقط في فخ البطء الزائد، ما يسمح للمنافسين بإعادة التموضع، ولم يملك وقتها المنتخب العُماني الجرأة الفنية لمعاقبته بالمرتدات، لكن منتخبنا الوطني يملك السرعة والمرونة التكتيكية التي تجعله قادراً على ضرب خطوط «العنابي»، وفق هذه الطريقة من خلف الظهيرين المتقدمين.
ويتوقّع أن يبدأ كوزمين مباراة الليلة، كما فعل أمام عُمان بخطة 4-3-2-1، تتحول إلى 4-2-3-1، بكتلة متوسطة، هدفها امتصاص الضغط القطري «المتوقع»، ثم التحول السريع إلى انطلاقات سريعة نحو المرمى.
ويصر لوبيتيجي على أسلوب التمرير المتواصل والبناء من الخلف، باستخدام محور مزدوج لتدوير الكرة وتحريك الظهيرين إلى الأمام.
والفارق أن «الأبيض» أكثر اختصاراً للطريق إلى المرمى، بينما يبحث منتخب قطر عن الأداء الجمالي، ولو على حساب الإيقاع، وفي هذا النوع من المباريات، «الفريق الذي يملك خطة لإنهاء الهجمة، وليس بدايتها فقط، هو من يتأهل».
وبنظرة تحليلية لما يمكن أن يحدث، نجد أن كوزمين يملك ميزة «عقلية» وهي «الواقعية الهادئة» أمام جمهور وضغط أرض المنافس، ويعرف أن النقطة تكفيه في أسوأ الأحوال، وفي المقابل، يحتاج لوبيتيجي إلى الفوز ولا بديل عنه، ما قد يدفعه إلى «المجازفة» مبكراً.
وهنا تكمن المفارقة، حيث إنه من المتوقع أن يفتح المدرب الإسباني المساحات التي ينتظرها كوزمين بهدوء أعصاب، ليحوّلها إلى «مصيدة تأهل»، وفي ليلة الدوحة، لن تحسم المباراة بعدد التمريرات أو نسب الاستحواذ، بل بمن يملك القدرة على الحسم في الثلث الأخير، وحتى اللحظة تقول الأرقام إن «الأبيض» أكثر نجاعة، و«العنابي» أكثر استحواذاً، و«المونديال» يرحّب بمن يسجّل، وليس صاحب التمريرات الأكثر.

مقالات مشابهة

  • غزة :عشائر تتحدى حماس .. فهل هناك حرب أهلية في الطريق؟
  • عقب إعلان المركزي.. مجلس الدولة يدعو للتحقيق في العملة المزورة
  • الإمارات تصعّد ضغوطها على الانتقالي وتجبر الزبيدي على الاعتذار
  • الرياض تعيد تجنيد الانتقالي بوعود “الرئاسة”.. الزبيدي يطوي صفحة الانفصال ويرفع أعلام السعودية
  • في ذكرى أكتوبر.. صدام بين الزبيدي ونائبه والشنفرة يدعو لفعالية جديدة وسط انتقادات لفعالية الانتقالي بالضالع
  • الانتقالي يفاجئ أنصاره بإسقاط صور رموز الإمارات ورفع محمد بن سلمان
  • مناقشة سير أداء مركز القلب في مستشفى الكويت
  • «واقعية» كوزمين تتحدى «مثالية» لوبيتيجي
  • الضالع تحتفل بالذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر بحضور الزبيدي وقيادات المجلس الانتقالي
  • غضب شعبي في حضرموت ضد الانتقالي: 300 مليون ريال هدراً على “ترف دعائي”