أكدت وزارة التموين والتجارة الداخلية، انتظام المخابز البلدية في إنتاج رغيف الخبز المدعم للمواطنين أصحاب البطاقات التموينية، في ثاني أيام عيد الفطر المبارك، موضحة أن العمل بالمخابز عاد للنظام المعول به قبل شهر رمضان المبارك.

انتظام العمل بالمخابز في ثاني أيام العيد

وقالت مصادر بوزارة التموين في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن عمل المخابز في ثاني أيام عيد الفطر يبدأ من الخامسة صباحاً حتى الخامسة مساءًا، لإنتاج رغيف الخبز المدعم خلال ساعات اليوم على  مستوى الجمهورية، لتوفير «العيش» خلال أيام العيد.

وأضافت المصادر، أن مديريات التموين في كل محافظات الجمهورية والإدارات التابعة لها، تكثف حملاتها الرقابية على المخابز لضمان استمرارية العمل في المواعيد المحددة، وصرف حصص العيش لأصحاب البطاقات التموينية،  والمتابعة المستمرة لتلقي البلاغات و ضبط المخالفات، لضمان استمرارية عمل المخابز في ضخ العيش للمواطنين.

وشكلت الوزارة غرف العمليات واللجان المستمرة من المديريات والإدارات بالمحافظات  للتفتيش على أصحاب المخابز في كل المناطق، خلال أيام عيد الفطر.

جميع المخابز لديها من حصص الدقيق

وأوضحت أن جميع المخابز على مستوى الجمهورية لديها من حصص الدقيق ما يكفي 3 أيام، مشيرة إلى أن منافذ السلع التموينية صرفت استعاضات السلع من مخازن الشركة القابضة للصناعات الغذائية، قبل إجازة عيد الفطر، لانتظام عمل المنافذ والمٌجمعات الاستهلاكية.

ويستحق كل مواطن مدرج على البطاقات التموينية، 5 أرغفة من العيش المدعم يومياً، بمقدار 150 رغيف خبز على مدار الشهر، وفق حصة الدعم من العيش البلدي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العيش رغيف العيش الخبز رغيف الخبز المخابز البلدية وزارة التموين أیام عید الفطر المخابز فی ثانی أیام

إقرأ أيضاً:

مفوضية الانتخابات:الحبس لمدة سنة واحدة لمن يشتري البطاقة الانتخابية

آخر تحديث: 4 يونيو 2025 - 12:33 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- علقت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، اليوم الأربعاء (4 حزيران 2025)، بشأن وصول مبلغ شراء بطاقة الناخب لـ400 الف دينار، فيما كشفت بالارقام العقوبات التي ستلحق بمن يشتري البطاقات الانتخابية.وردت المتحدثة باسم المفوضية جمانة الغلاي في حديث صحفي، بشأن وصول مبلغ شراء بطاقة الناخب لـ400 الف دينار، قائلة: بإن “عقوبة تصل مدتها الحبس لعام كامل لكل من يشتري البطاقات الانتخابية من الناخبين”، متسائلة “لماذا تشتري البطاقة والمواطن هو الذي ينتخب بنفسه، ولا يحق للمرشح او الكيان المضي بالانتخاب بدلا منه؟”.وأضافت الغلاي، أنه “لا جدوى من شراء بطاقة الناخب، وأي شكوى ستحرك بموجبها المفوضية دعوى ضد المشتري، لانه لا يمكن ان نقول عليه مرشح حاليا ما لم تكتمل المصادقة من المفوضية على ترشيحه”.وأكدت الغلاي أن “المحاكم تنتظر كل من يحاول شراء بطاقات الناخبين والعبث بوثائق المفوضية، وبالتالي فأن وصول البطاقات لاسعار مختلفة بالبيع لا جدوى منه، لان سيتم استخدام الاصابع العشرة للمقترع اثناء عملية الانتخاب”.ومن المقرر ان تجري انتخابات برلمانية في العراق في 11 تشرين الثاني 2025، هي السادسة بعد عام 2003.

مقالات مشابهة

  • هل تستطيع العيش في إسطنبول؟ رقم صادم لتكلفة المعيشة الشهرية!
  • مفوضية الانتخابات:الحبس لمدة سنة واحدة لمن يشتري البطاقة الانتخابية
  • أجواء ماطرة ثاني أيام العيد
  • بعد أيام من الحادث.. وفاة الضحية الخامسة في انقلاب سيارة عمال بالمنوفية
  • يقاوم العلاج ويهدد الحياة.. تحذير عالمي من «فطر» يتواجد بالمستشفيات| تفاصيل
  • من أجل قطعة خبز .. استشهاد أب أثناء محاولته تأمين لقمة العيش لبناته الست في غزة
  • مواعيد عمل «المترو» خلال أيام عيد الأضحى 2025
  • الأتوبيس الترددي يستقبل المواطنين في ثاني أيام تشغيله وسط إقبال واسع
  • ثلاثة مخابز بحمص تبدأ البيع بسعر التشغيل ضمن مشروع دعم رغيف الخبز
  • هكذا حوّلت الميليشيات العراقية بطاقات الائتمان إلى قناة لتهريب الدولار