عوار رفقة روما يتجاوزان بن ناصر و ميلان بهدف دون مقابل
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
حقق متوسط ميدان المنتخب الوطني ونادي روما فوزا مستحقا، بهدف دون مقابل أمام مواطنه ولاعب ميلان إسماعيل بن ناصر.
بهدف دون مقابل في مواجهة ذهاب الدور ربع نهائي منافسة “الأوروبا ليغ” والتي إحتضنها ملعب “سان سيرو”. في مواجهة شهدت غياب الفرص الحقيقية للتسجيل.
وأقحم مدرب روما دي روسي، لاعبه الدولي الجزائري، حسام عوار، في آخر 6 دقائق من المواجهة، للحفاظ على التقدم في المواجهة.
بينما شارك بن ناصر كأساسي في المواجهة لغاية الدقيقة59 من عمر الشوط الثاني، ولم يقدم مردود جيد في المواجهة بنيله تنقيط 6.9 فقط في المواجهة.
وللإشارة، سيتجدد الموعد بين روما وميلان، الخميس المقبل، بملعب “الأولمبيكو” في إطار مواجهة الإياب، بداية من الساعة الثامنة ليلا بالتوقيت الجزائري.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی المواجهة
إقرأ أيضاً:
عباس يلتقي رئيسة وزراء إيطاليا ويشدد على رفض تهجير فلسطينيي غزة
روما – شدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس على رفضه التهجير من قطاع غزة، وضرورة تنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن القطاع.
جاء ذلك خلال لقائه رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني في العاصمة روما، امس الجمعة، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
واستعرض عباس مع ميلوني آخر التطورات على الساحة الفلسطينية، والجهود الجارية لتثبيت وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأكد أهمية تنفيذ المرحلة الثانية من “خطة ترامب” لتتمكن دولة فلسطين من تولي مسؤولياتها كاملة في القطاع والذهاب لإعادة الإعمار، بحسب “وفا”.
واستطرد أن الوصول إلى هذه المرحلة ينبغي أن يشمل “تسليم سلاح حركة الفصائل المسلحة الأخرى، ووجود شرطة فلسطينية واحدة، والانسحاب الإسرائيلي من غزة”.
كما أكد الرئيس الفلسطيني موقفه الرافض للتهجير وضرورة تحقيق التهدئة الشاملة في الضفة الغربية لوقف الاستيطان ومحاولات الضم.
وشدد في هذا السياق على ضرورة “وقف إرهاب المستوطنين، والإفراج عن الأموال الفلسطينية المحتجزة، ووقف الاعتداءات على الأماكن الدينية المقدسة الإسلامية والمسيحية”.
ومنذ 10 أكتوبر/ تشرين الأول، دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة الفصائل وإسرائيل حيز التنفيذ رسميا، ضمن خطة قدمها الرئيس ترامب مكونة من 20 بندا، إلا أن إسرائيل تخرقه يوميا من خلال انتهاكاتها المتواصلة.
وخلفت حرب إبادة جماعية بدأتها إسرائيل في 8 أكتوبر 2023، واستمرت عامين، أكثر من 70 ألف قتيل فلسطيني وما يزيد على 171 ألف جريح، ودمارا هائلا طال 90 بالمئة من البنى التحتية المدنية، بخسائر أولية قدرت بـ 70 مليار دولار.
الأناضول
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟