نجيب ساويرس يثير تفاعلا بلقائه "ملك مصر السابق" أحمد فؤاد الثاني (صورة)
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
علق رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، السبت على لقائه بـ"ملك مصر السابق"، أحمد فؤاد الثاني وأسرته خلال زيارته للجونة، ما أثار تفاعلا كبيرا.
وفي حسابه على منصة "إكس"، نشر نجيب ساويرس صورة له برفقة ملك مصر السابق معلقا عليها بالقول: "سعدت بلقاء والتعرف على جلالة الملك فؤاد الثاني، ملك مصر، وأسرته في زيارته للجونة، وشغفه بزيارة كل معالم مصر".
ووصف ساويرس الملك فؤاد الثاني، بأنه "قمة في التواضع والأخلاق الرفيعة".
كل التحية والتقدير لصاحب السمو
— Mahmoud Carven (@carven_mahmoud) April 13, 2024 إقرأ المزيدوتفاعل نشطاء على منصة "إكس" مع تغريدة ساويرس، حيث علق أحدهم قائلا: "كل التحية والتقدير لصاحب السمو"، وأضاف آخر: "نورت مصر".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر عائلة ساويرس غوغل Google فيسبوك facebook فؤاد الثانی نجیب ساویرس ملک مصر
إقرأ أيضاً:
برلماني: مصر نجحت فى انتزاع دعم أوروبا لرؤيتها بشأن القضية الفلسطينية
أكد النائب أحمد فؤاد أباظة رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى حققت مكاسب عالمية كبيرة لصالح القضية الفلسطينية وفى مقدمتها دعم أوروبا للرؤية المصرية بشأن القضية الفلسطينية.
مشيراً إلى أن أكبر دليل على ذلك مطالبة الدول الأوروبية بالوقف الفورى لاطلاق النار والرفض وبشكل قاطع لملف التهجير القسري للفلسطينيين.
وقال " أباظة " فى بيان له أصدره اليوم : إن العالم كله أصبح على وعى وادراك كاملين بأن الدولة المصرية لها رؤيتها موافقها التاريخية والحاسمة والراسخة فى وجدان وقلب القيادة السياسية والمصريين بمختلف انتماءاتهم السياسية والشعبية والحزبية وهذة الرؤية تتمثل فى عدد من المحاور تجاه القضية الفلسطينية وفى مقدمتها المنع وبشكل حاسم وقاطع ولارجعة فيه لجميع مخططات التهجير التي تمهد لتصفية القضية، والوقف الفوري للعدوان وإطلاق النار والإنفاذ المستدام للمساعدات الإنسانية.
مؤكداً أن جميع التصريحات الصادرة عن قادة ورؤساء حكومات ووزراء خارجية الدول الأوروبية تتفق مع هذه المواقف المصرية الحاسمة والواضحة.
وطالب النائب أحمد فؤاد أباظة من حكومة الاحتلال الاسرائيلى أن تعى وتدرك جيداً أن الدول الأوروبية أصبحت أكثر إدراكًا لخطورة التهجير القسري، والانتهاكات المستمرة بحق الفلسطينيين ، مما أدى إلى توافق أوسع مع المواقف المصرية الثابتة مطالباً من حكومة الاحتلال الاسرائيلى التجاوب وبسرعة لقرارات الشرعية الدولية وفى مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.