ميسان تبدأ بعملية حصاد الحنطة وتسويقها مبكرا
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أبريل 14, 2024آخر تحديث: أبريل 14, 2024
المستقلة/-علي قاسم الكعبي /.. اعلنت مديرية زراعة ميسان، الاحد، بدء موسم الحصاد لمحصولي الحنطة والشعير مبكرا. وقال اعلام المديرية لـ(المستقلة) ان منذر الشواي رئيس اللجنة الزراعية العليا في ميسان ونائب رئيس مجلس محافظة ميسان فالح لطيف اعلنا رسميا بدء موسم “البركة والخير الوفير والابداع”
واكد العمل بالتسويق الى سايلو العمارة، مبينا بانة لغاية اعداد هذا الخبر تم تسويق ٢٩،٥٨٠ طنا حنطة محلية بدون خصم و٢٧،٠٦٠ طنا حنطة محلية بخصم.
ونوه الى ان المتوقع تسويق هذا العام سيكون وفيرا وقد يتجاوز ال (250) الف طن، مشيرا إلى أن عملية التسويق حضرها رئيس لجنة الاشراف الرئيسية المشرفة على التسويق شمل مدير زراعة ميسان الاستشاري ماجد الساعدي ومدير الرقابة التجارية وممثل جهاز الامن الوطني العراقي مديرية الامن الوطني في ميسان وممثل الاتحاد العام للجمعيات الفلاحية
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
طريقة روسية مبتكرة للكشف عن الأمراض مبكرا باستخدام نواتج تسخين السوائل
روسيا – ابتكر علماء معهد فيزياء البنى المجهرية التابع لأكاديمية العلوم الروسية طريقة جديدة للكشف عن الأمراض، بما فيها السرطان، تعتمد على تحليل المواد الناتجة عن تسخين الأنسجة والسوائل.
ويشير المكتب الإعلامي للمعهد إلى أن استخدام مطياف فريد يسمح بهذه الطريقة بـ”التمييز بين الأورام الحميدة والأورام السرطانية في مراحلها المبكرة، وتتبع التغيرات الأيضية الدقيقة أثناء العلاج”، اعتمادا على نواتج انبعاث المواد عند تسخين الأنسجة أو السوائل.
وقال فلاديمير فاكس، رئيس قسم قياس الطيف الترددي في المعهد: “بدأنا أولا بتحليل تركيب المواد في هواء الزفير، والآن نعمل على نواتج التحلل الحراري للأنسجة البيولوجية. تستطيع أجهزة قياس الطيف التي نستخدمها كشف أدنى تركيز للمواد بسرعة ودقة، وتتبع ظهور مستقلبات مؤشرات الأمراض التي لا تظهر بعد في الاختبارات السريرية القياسية. وستساعد هذه الطريقة الأطباء مستقبلا على مراقبة نجاح العلاج، بما في ذلك العلاج الكيميائي، والكشف المبكر عن أولى الآثار الجانبية غير المرغوب فيها”.
ويشير المبتكرون إلى أن فحوصات الدم، وعلم الأنسجة، والتصوير بالرنين المغناطيسي المستخدم حاليا، لا توفر دائما معلومات عن العلامات المبكرة للمرض. لذلك ابتكروا هذه الطريقة، التي تتميز بأن لكل مادة طيف امتصاص فريد، يشبه بصمة الإصبع، ما يتيح كشف الأمراض في مراحلها الأولى بدقة غير مسبوقة.
المصدر: تاس