«من غير ما تفقد البيانات».. كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
يبحث الكثير من مستخدمي تطبيق الواتساب عن طرق لاستعادة محادثات الواتساب وسجل الدردشة الخاصة بهم، في حالة تغير الرقم القديم إلى رقم جديد.
ويقدم موقع «الأسبوع» للمتابعين والقراء طرق تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد، خلال التقرير التالي:
كيفية تحويل محادثات واتس إلى الرقم الجديدكيفية تحويل محادثات واتس آب إلى الرقم الجديد1- افتح تطبيق واتساب على هاتفك القديم.
2- انتقل إلى الإعدادات، على نظام أندرويد، اضغط على النقاط الرأسية الثلاث في الزاوية اليمنى العليا، بالنسبة لمستخدمي iPhone، توجد الإعدادات في الركن الأيمن السفلي.
3- اضغط على «الحساب» ثم «تغيير الرقم».
4- قم بمراجعة المعلومات التي تظهر على الشاشة، إنه يؤكد بشكل أساسي أن تغيير رقمك سيؤدي إلى ترحيل تفاصيل حسابك والدردشات والإعدادات.
5- اضغط على «التالي» وأدخل رقم هاتفك القديم والجديد، تحقق مرة أخرى للتأكد من دقتها.
كيفية تحويل محادثات واتس إلى الرقم الجديد6- اختر الطريقة التي تريد بها إعلام جهات الاتصال الخاصة بك.
7- جميع جهات الاتصال: سيتم إبلاغ كل شخص في دفتر العناوين الخاص بك.
8- جهات الاتصال التي أجريت محادثات معها: سيتم إخطار فقط الأشخاص الذين قمت بتبادل الرسائل معهم.
9- مخصص: يمكنك تحديد جهات اتصال محددة يدويًا ليتم إعلامك بها.
10- اضغط على «تم» لبدء عملية النقل.
اقرأ أيضاًأمن نفسك.. إزاي تحمي حسابك على واتساب من الاختراق؟
تطبيق واتساب ويب.. أسرار ومميزات لا تعرفها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إلى الرقم اضغط على
إقرأ أيضاً:
اكتشاف جديد.. تحويل قشور الفاكهة إلى تقنية لتخزين الطاقة
يمانيون || منوعات:
تمكن الباحث فياني نغويي كيتنج من تحويل نفايات فاكهة المانغوستين إلى حل مبتكر في مجال تخزين الطاقة الكهربائية وذلك من خلال تطوير تقنية جديدة لإنتاج كربون نشط يُستخدم في تصنيع المكثفات الفائقة.
وتعد هذه التقنية اختراقا علمياً واعداً يمكن أن يحدث تحولا في كيفية التعامل مع النفايات الزراعية، ويعزز في الوقت ذاته من كفاءة تقنيات الطاقة المتجددة.
وبحسب العلماء فإن المكثفات الفائقة تعرف بأنها نوع من خلايا تخزين الطاقة، تشبه البطاريات من حيث الوظيفة، لكنها تختلف عنها في آلية العمل وسرعة الأداء.. فهي قادرة على شحن وتفريغ الطاقة في غضون ثوان أو دقائق، على عكس البطاريات التي تُفرغ الطاقة على مدى أطول. وهذا يجعلها مثالية للتطبيقات التي تتطلب دفعات طاقة سريعة، مثل فلاشات الكاميرا والساعات الذكية وأجهزة تشغيل السيارات المحمولة.
وتُصنع المكثفات الفائقة من أقطاب كهربائية تعتمد عادة على الكربون المنشط، الذي يمكن استخراجه من نفايات الكتلة الحيوية مثل قشور الفاكهة. وهنا جاءت مساهمة الباحث كيتنج، إذ استخدم قشور المانغوستين في تطوير طريقة أكثر بساطة وكفاءة لإنتاج هذا الكربون.
وابتكر كيتنج، زميل ما بعد الدكتوراه في مختبرات “آي ثيمبا”، طريقة مباشرة لتحويل قشور المانغوستين إلى كربون نشط عالي المسامية، وذلك من خلال مزج القشور المجففة بكربونات البوتاسيوم وتسخينها مباشرة إلى 700 درجة مئوية، دون الحاجة إلى مرحلة تسخين أولي كما في الطرق التقليدية.
وبحسب الباحث فإن فوائد هذه التقنية لا تقتصر على الجانب الصناعي، بل تمتد لتشمل الفوائد البيئية والاقتصادية. فبدلا من التخلص من قشور الفاكهة في مكبات النفايات، تُستخدم كمادة خام لإنتاج أجهزة تخزين طاقة عالية الكفاءة. كما تساهم المكثفات الفائقة في دعم استقرار شبكات الطاقة المتجددة من خلال امتصاص الفائض من الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح، وإطلاقه عند الحاجة.
المصدر: إندبندنت
قشور الفاكهة مادة جيدة لتخزين الطاقة
إجلاء جوي عاجل ينقذ حاجًا عراقيًا من أزمة قلبية حادة