غدا.. انطلاق معرض كافكس للضيافة 2024
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن عمرو عبد اللطيف رئيس اللجنة المنظمة لمعرض كافكس 2024، مشاركة نحو 120عارضا وأكثر من 30 فرنشايز مانح للعلامات التجارية بالدورة الجديدة هذا العام والتي تنطلق غدا الخميس بمركز مصر للمعارض الدولية القاهرة الجديدة في الفترة من 18 الي 20 ابريل الجاري.
ويضم معرض كافكس 2024 جميع المتخصصين في صناعة الضيافة والفندقة من العارضين والخبراء في مجالات تجهيزات المطابخ والفنادق والكافيهات والاغذية والمشروبات الي جانب برامج وتطبيقات تكنولوجيا المعلومات وحلول الدفع الإلكتروني والرقمنة وأدوات المائدة والطباعة والتغليف والاستشارات.
وقال عبد اللطيف: يعد معرض كافكس المنصة المتكاملة والاولى في مصر والشرق الأوسط وفي افريقيا لكافة مستلزمات الكافيهات والمطاعم وملتقى يجمع الخبراء والمهتمين بقطاع الضيافة مع الشركات الصناعية واصحاب الفنادق والمنتجعات السياحية و مقدمي الخدمات والعلامات التجارية الكبرى، كما يتفرد بعرض نماذج الغرف الفندقية المتكاملة ومستلزمات الفنادق والشقق الفندقية وتوفيرها للعملاء بالأسلوب الذي يتوافق مع اساليب شراء و تعاقدات شركات الإدارة والمالكية من مختلف الجنسيات.
وأوضح أن المعرض هذا العام يضم لأول مرة ضمن فعالياته الدورة الأولى لمعرض إيجي ماب إكسبو للامتياز التجاري " الفرنشايز " حيث يتيح نحو اكثر من 30 علامة تجارية في مجال تجزئة الاغذية والمشروبات للمستثمرين في مصر والبلاد العربية.
واضاف عبد اللطيف كما يتضمن المعرض مسابقة مصر للطهى في دورتها الرابعة والتي تقام بالتعاون مع الأكاديمية العربية للطهاة ويشارك فيها 150 من الطهاة من مصر والوطن العربي إلى جانب مسابقات لفنون القهوة "بارسيتا ولاتيه ارت مصر" بالتعاون مع منظمة القهوة العالمية والمدرجة على الأجندة الدولية والمؤهلة لكاس العالم للقهوة 2025، وحلقات نقاشيه للخبراء والمتخصصين في مختلف قطاعات الضيافة لعرض احدث التوجهات العالمية ونقل الخبرات والمعرفة.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
الشيخة فاطمة بنت مبارك تشكر تركيا على استضافة معرض «أم الإمارات» في أنقرة
(وام)
أعربت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، عن شكرها وتقديرها لجمهورية تركيا الصديقة حكومة وشعباً على استضافتهم معرض «أم الإمارات» في العاصمة أنقرة.
وأضافت سموها أن احتضان تركيا للمعرض يعكس عمق العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين الصديقين بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ورجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية.
وأكدت سموها أن العلاقات الإماراتية التركية تشهد تطوراً مستمراً في جميع المجالات، مدعومة بالرؤية الحكيمة لقيادتي البلدين والتزامهما المشترك بتعزيز أواصر التعاون والصداقة التي تجمع بين الشعبين الصديقين، مشيرة سموها إلى أن هذه العلاقات المتميزة تقوم على أسس متينة من الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة والتطلع نحو مستقبل أفضل.
وأعربت سموها عن بالغ شكرها وتقديرها لرجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية، لاستضافة رئاسة الجمهورية التركية للمعرض، مشيدةً بما يقدمه من دعم متواصل للعلاقات الثنائية في مختلف المجالات، ومواقف تعزز التعاون الاجتماعي والإنساني بين البلدين الصديقين.
كما وجهت سموها شكراً خاصاً للسيدة أمينة أردوغان حرم الرئيس التركي، على حرصها على استضافة المعرض، مشيدة بجهودها المتميزة في خدمة المجتمع التركي في المجالات الاجتماعية والثقافية والإنسانية، وحرصها على تعزيز دور المرأة في التنمية المستدامة.
وأكدت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك أن المعرض يمثل جسراً ثقافياً واجتماعياً مهماً بين البلدين، حيث يساهم في تعزيز التفاهم المتبادل وتبادل الخبرات في مجالات تمكين المرأة والتنمية الأسرية والمجتمعية، منوهة سموها إلى أن المعرض يعكس التزام البلدين المشترك بتعزيز القيم الإنسانية النبيلة ودعم جهود التنمية المستدامة على المستويين الإقليمي والدولي.
وأضافت سموها أن إقامة المعرض في «مكتبة الأمة» التابعة لرئاسة الجمهورية التركية يحمل دلالة رمزية مباشرة، تؤكد ما تحظى به المبادرات الإماراتية من تقدير واحترام على أعلى المستويات في تركيا، وتعكس عمق العلاقات الرسمية والشعبية بين البلدين الصديقين.
يذكر أن معرض «أم الإمارات» الذي تنظمه وزارة الداخلية الإماراتية يحتفي بالدور الريادي والملهم لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، والذي شكل علامة فارقة في تاريخ العمل الإنساني والاجتماعي، حيث يسلط المعرض الضوء على محطات مشرقة من عطاءات ومساهمات سموها في النهوض بالمجتمع، لتبقى سيرتها نموذجاً يُحتذى، وإرثاً وطنياً يُلهم الأجيال المقبلة. كما يبرز المعرض الدور الريادي للمرأة الإماراتية وإنجازاتها المتنوعة، ويعزز من التبادل الثقافي والمعرفي بين الشعبين الصديقين.