بعد الحشاشين.. نيقولا معوض بطل النسخة العربية لـ «مسلسل امرأة»
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
يخوض الفنان نيقولا معوض تجربة درامية جديدة بمشاركته في النسخة العربية من المسلسل التركي «امرأة» بالتعاون مع النجمة العالمية مرام الذي يعرض على الشاشات التركية منذ عام 2017، وذلك عقب النجاح الذي حققه في مسلسل الحشاشين في رمضان 2024.
وأعلن نيقولا معوض عن انضامه للمسلسل التركي «امرأة» عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، قائلا: « يشارك النجم نيقولا معوض مع مرام علي في النسخة العربية من المسلسل التركي امرأة، الذي تم عرضه على الشاشات التركية عام 2017، واستمر لثلاثة مواسم متتالية من إنتاج mbc».
A post shared by NicolasInternational (@nicolas_international)
ومن المقرر، أن يبدأ فريق العمل تصوير المسلسل في تركيا خلال الأسابيع القادمة، وتحديداً في أحد الأحياء الشعبية بمدينة إسطنبول، وذلك لعرضه الذي يتألف من 90 حلقة، على شاشة MBC خلال الخريف المقبل.
أحداث مسلسل امرأةأما قصة مسلسل امرأة، فتدور حول امرأة تُدعى بهار (أوزجي أوزبرنجي) تقع في حب رجل وتتزوجه وتنجب منه طفلين، لكن فجأة يختفي الزوج في ظروف غامضة، فتنقلب حياتها رأساً على عقب، قبل أن يعود الزوج للظهور لاحقاً، وتنكشف الكثير من الأسرار والتفاصيل حول أسباب اختفائه بهذه الطريقة.
نيقولا معوض و مسلسل الحشاشيننيقولا معوض شارك مؤخرا في الموسم الرمضاني ٢٠٢٤ في مسلسل الحشاشين بدور الشاعر والعالم عمر الخيام كما انتهى من تصوير دوره في مسلسل أجنبي جديد تم تصويره بالكامل في الإمارات العربية المتحدة سوف يعلن عن تفاصيله قريبا.
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2024.. نيقولا معوض يشوق الجمهور لـ «الحشاشين»
مسلسلات رمضان 2024.. ظهور مفاجئ لـ نيقولا معوض في «الحشاشين»
نيقولا معوض في تصريحات صادمة: كنت ملحدًا وأدمنت الكحول وفخور بـ مشهد العري «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحداث مسلسل الحشاشين ابطال مسلسل الحشاشين الحشاشين نيقولا معوض الفنان نيقولا معوض النجم نيقولا معوض مسلسل الحشاشين مسلسل إمراة النسخة العربية مسلسل إمراة نيقولا معوض نيقولا معوض نيقولا معوض الحشاشين نيقولا معوض مسلسل نيقولا معوض مسلسل إمراة نيقولا معوض مسلسل الحشاشين نيكولا معوض نیقولا معوض
إقرأ أيضاً:
امرأة تعيد تشكيل ذاتها في رواية عن الفقد والتحقق
أحمد عاطف (القاهرة)
أخبار ذات صلةتخوض الروائية المصرية، ، في روايتها «بين الليمونة والترمسة»، مغامرة أدبية تستكشف فيها رحلة داخلية عميقة لامرأة تعيد تشكيل ذاتها من خلال الفن، والذاكرة، والحلم.
الرواية التي تسردها بطلتها «ضحى»، المصورة الصحفية، تمزج بين الواقع والانطباع، وتحمل في طياتها أسئلة حول التحقق، والخوف، والفقد.
ورغم أن صوت الرواية ذاتي وشخصي، تؤكد لبنى صبري، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن العمل لا يمثل سيرتها الذاتية، قائلة: «ليست تجربتي الشخصية، أنا لست «ضحى»، لكنني بالتأكيد مررت بمشاعر مشابهة في بعض الأحيان».
وتوضح لبنى صبري أن العنوان اللافت للرواية يفتح الباب لتأويل رمزي، وبينما يبدو العنوان بسيطاً في ظاهره، وتكشف عن دلالته العميقة، قائلة: «الليمونة والترمسة لهما علاقة بما تصورته «ضحى» أنه بذرة الموت التي زرعتها في وقت كانت فيه محبطة، غير متحققة، وتعسة».
السرد في الرواية لا يقتصر على صوت ضحى، بل يتقاطع مع شخصيات أخرى، وتعلق الكاتبة على هذه التعددية بقولها: «حكايات صديقاتها وشقيقها وخالها أيضاً تنقل الواقع من زوايا مختلفة. كأن الرواية تستعير عين الكاميرا لا لتُظهر البطلة فحسب، بل لتدور حولها، وتلتقط مشاهد من عالم أكبر، ومتشابك، ومليء بتفاصيل الحياة اليومية».