إسرائيل تشيد بالعقوبات الأمريكية الجديدة على الحرس الثوري الإيراني
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
شكر وزير الخارجية الإسرائيلي إسرائيل كاتس، الرئيس الأمريكي جو بايدن على “التزامه الصارم بأمن إسرائيل”، بعد أن أعلنت واشنطن عن سلسلة من العقوبات الشاملة التي تستهدف القادة والكيانات المرتبطة بالحرس الثوري الإيراني ووزارة الدفاع في طهران وبرنامج الصواريخ والطائرات بدون طيار.
وكتب وزير الخارجية الإسرائيلي عبر حسابه بمنصة "إكس": "لقد دعا الرئيس بايدن جميع شركاء مجموعة السبع إلى اتباع نفس المسار"، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
وأضاف أن "هذه هي فرصتنا لتشكيل جبهة عالمية وتحالف إقليمي ضد إيران، بالتعاون مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والدول العربية المعتدلة، لوقف رأس الأفعى الذي يهدد الاستقرار العالمي يجب أن نوقف إيران الآن قبل فوات الأوان".
وتأتي العقوبات بعد أن أطلقت إيران أكثر من 300 صاروخ وطائرة مسيرة وصاروخ على إسرائيل السبت الماضي، ردا على غارة إسرائيلية في 1 أبريل على موقع في دمشق قالت إيران إنه مبنى قنصلي، مما أسفر عن مقتل اثنين من فيلق الحرس الثوري والعديد من الضباط الآخرين.
وأعلنت بريطانيا اليوم أنها فرضت عقوبات على كيانات عسكرية إيرانية، بما في ذلك هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة والبحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحرس الثوري الإيراني وزير الخارجية الإسرائيلي إسرائيل كاتس
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: مصر ترفض محاولات تهجير الفلسطينيين وتؤكد ضرورة تنفيذ خطة الرئيس ترامب
شدد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، على الدور الحيوي للأمم المتحدة ووكالاتها، وفي مقدمتها مكتب تنسيق الشئون الإنسانية، في حماية المدنيين ورصد الانتهاكات وضمان النفاذ الإنساني.
وأكد عبد العاطي على رفض مصر القاطع لأي محاولات للتهجير، فضلاً عن أهمية مواصلة التنسيق الوثيق مع المنظمة الدولية لدعم الاستقرار وتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني.
جاء ذلك على هامش منتدى صير بني ياس، حيث التقى د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، بـ توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشئون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ.
وأكد الوزير عبد العاطي علي أن تثبيت وقف إطلاق النار يمثل أولوية قصوى باعتباره المدخل الضروري للتنفيذ الكامل لخطة الرئيس ترامب للسلام والانتقال المنظم إلى مرحلتها الثانية، بما يضمن تدفق المساعدات الإنسانية دون عوائق وبدء جهود التعافي المبكر وإعادة الإعمار.