صحافة العرب:
2025-05-12@10:25:17 GMT

عنابي اليد يغادر إلى إسبانيا

تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT

عنابي اليد يغادر إلى إسبانيا

شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن عنابي اليد يغادر إلى إسبانيا، غادر منتخبنا الوطني لكرة اليد امس إلى إسبانيا لإقامة معسكر تدريبي خارجي، وذلك ضمن برنامج الاستعداد لدورة الألعاب الآسيوية في الصين هانغجو 2023 .،بحسب ما نشر العرب القطرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عنابي اليد يغادر إلى إسبانيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عنابي اليد يغادر إلى إسبانيا
غادر منتخبنا الوطني لكرة اليد امس إلى إسبانيا لإقامة معسكر تدريبي خارجي، وذلك ضمن برنامج الاستعداد لدورة الألعاب الآسيوية في الصين ( هانغجو 2023 ) والتصفيات الآسيوية المؤهلة إلى أولمبياد باريس 2024 ...

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عنابي اليد يغادر إلى إسبانيا وتم نقلها من العرب القطرية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مقال بهآرتس: بعد 250 عاما ها هي أميركا تنال استقلالها عن إسرائيل

أفاد مقال في صحيفة هآرتس بأن إسرائيل تلقت في الأيام الأخيرة ضربات عدة في علاقاتها التاريخية مع الولايات المتحدة؛ إذ لم يعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب يشترط على السعودية تطبيع علاقاتها مع تل أبيب مقابل تعاون واشنطن النووي مع الرياض.

ومما زاد الطين بلة على دولة الاحتلال أن ترامب توصل إلى اتفاق مع جماعة أنصار الله (الحوثيين) لوقف الضربات العسكرية الأميركية على اليمن، وبدأ في مفاوضات مع إيران من دون مباركة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، كما أجرى مسؤول أميركي اتصالات مباشرة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

لكن الكاتب عودة بشارات يرى في المقال الذي نشرته هآرتس أن أقسى ضربة موجعة تلقتها إسرائيل على الإطلاق كانت في إقدام ترامب على إقالة مستشاره للأمن القومي مايك والتز بسبب نقاش أقدم عليه، من وراء ظهر ترامب، مع نتنياهو حول شن هجوم عسكري على إيران.

وقال الكاتب إن الولايات المتحدة بدأت أخيرا تستيقظ وتنعتق من إسار إسرائيل وتتصرف كدولة مستقلة لا "كجمهورية موز". وأبدى بشارات -وهو صحفي من عرب الداخل- دهشته من هذه التطورات وتساءل عما إذا كان ما يحدث أمام ناظريه حقيقيا أم مجرد وهم.

ويعتقد الكاتب أن صداما مزلزلا يحدث بين الدولتين والرجلين، وأن كل الأسباب تتضافر الآن؛ "فها هي أميركا تنال استقلالها بعد 250 عاما من بداية حربها الثورية الأولى"، في إشارة إلى الحرب التي دارت رحاها بين عامي 1765 و1783، عندما رفضت 13 مستعمرة بريطانية في أميركا الشمالية الحكم الاستعماري البريطاني، ونالت على إثرها استقلالها.

إعلان

ويصف بشارات هذا الانعتاق بالتمرد الأميركي العظيم، وأن أسبابه تعود إلى أن العالم -والولايات المتحدة كجزء منه- شعر بقلق شديد مما سماها الكاتب بسخرية لاذعة "بهلوانية إسرائيل الدبلوماسية"، و"احتلالها المستنير" للأراضي الفلسطينية و"إغلاقها (قطاع غزة) الذي لا يسمح إلا بدخول الهواء".

إسرائيل ما إن تتوصل إلى اتفاق على موضوع بعينه، حتى تضيف شروطا جديدة في اليوم التالي.

فإسرائيل ما إن تتوصل -بحسب المقال- إلى اتفاق على موضوع بعينه، حتى تضيف شروطا جديدة في اليوم التالي. وعلى الرغم من أنه لم يُطلب من الدول العربية التي وقعت اتفاقيات سلام مع إسرائيل الاعتراف بها كدولة يهودية وديمقراطية، فإن الفلسطينيين وحدهم هم المطالبون بذلك، وهو ما يجعل وضع عرب إسرائيل -كما يقول بشارات- مواطنين من الدرجة الثانية على الدوام.

ووفق المقال، فقد تبين أن نتنياهو يخدع الجميع، عربا ويهودا وأميركيين، وليس حركة حماس وحزب الله اللبناني وحدهما كما سبق أن تفاخر أمام محققي الشرطة الإسرائيليين بأنه يضللهما ويخدعهما ثم يقصفهما.

فمنذ زمن ديفيد بن غوريون، أول رئيس وزراء لإسرائيل، كانت سياسة الدولة قائمة على القوة. وعلى النقيض، يبدو أن ترامب يؤمن بسياسة الجزرة والعصا، أي الدبلوماسية والقوة في آنٍ معا، طبقا للمقال.

ويزعم الكاتب أن الرئيس الأميركي يفكر بطريقة مختلفة، وتجلى ذلك في تصرفاته تجاه الحوثيين وإيران ومع الرسوم الجمركية، فما إن أدرك أنه فشل في ذلك حتى تراجع خطوات إلى الوراء.

أما إسرائيل فمشكلتها لا تكمن في نتنياهو وحده -كما يرى بشارات- بل في أنها لم تقدم بديلا عن القوة. ثلاثة فقط من رؤساء وزرائها السابقين -برأي المقال- هم من طرقوا مسارا مختلفا، وتحديدا موشيه شاريت الذي حرص بن غوريون على الإطاحة به، وإسحاق رابين الذي دفع حياته ثمنا لذلك، وإيهود أولمرت الذي أطيح به حتى قبل أن يعرض خطته.

وفضلا عن ذلك، فإن إسرائيل لطالما تعاملت مع البيت الأبيض على أنه فرع من مكتب رئيس وزرائها، فهي تتدخل في صياغة كل جملة في الوثائق التي تصدرها واشنطن بشأن إسرائيل، وفق مقال هآرتس.

إعلان

مقالات مشابهة

  • مقال بهآرتس: بعد 250 عاما ها هي أميركا تنال استقلالها عن إسرائيل
  • منتخبنا يواجه الفلبين في الدور الثاني للبطولة الآسيوية لكرة اليد الشاطئية
  • قطر تُتوج بكأس العرب لكرة اليد في الكويت
  • قطر تتوج بلقب كأس العرب لكرة اليد للمرة العاشرة بفوزها على البحرين
  • منتخبنا يحلق في صدارة المجموعة الأولى بالبطولة الآسيوية لكرة اليد الشاطئية
  • منتخب شباب اليد يُواجه الكويت على برونزية كأس العرب
  • منتخب شباب اليد يواجه الكويت على برونزية كأس العرب
  • المنتخب السعودي والإماراتي يتعادلان في بطولة كأس العرب لكرة اليد
  • المنتخب القطري يتأهل إلى المباراة النهائية لكأس العرب لكرة اليد
  • المنافسة تحتدم في البطولة الآسيوية العاشرة لكرة اليد الشاطئية