بلدية المحلة يتغلب على المقاولون بهدفين دون رد بالدوري
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تغلب فريق بلدية المحلة على المقاولون العرب بهدفين دون رد فى المباراة التي جمعتهما مساء اليوم، الجمعة، باستاد غزل المحلة ضمن الجولة الـ18 من عمر مسابقة الدورى المصرى الممتاز "دورى Nile ".
أحرز هدفى بلدية المحلة حسام أشرف فى الدقيقة 53 من علامة الجزاء، وعبد الرحمن سمانة فى الدقيقة 74.
وبهذه النتيجة يحتل فريق بلدية المحلة المركز الثالث عشر بجدول ترتيب مسابقة الدورى المصرى الممتاز "دورى Nile" برصيد 19 نقطة بينما توقف رصيد المقاولون العرب عند النقطة 12 محتلا المركز قبل الأخير.
وشهدت المباراة سجال بين لاعبو الفريقين حيث ظهرت خطورة لاعبو فريق بلدية المحلة عن طريق حسام أشرف بينما هجمات المقاولوت العرب عن طريق محمد عنتر وسالم محمد.
وفى الدقيقة الأخيرة من عمر المباراة تلقى أحمد علاء مدافع المقاولون العرب البطاقة الحمراء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بلدیة المحلة
إقرأ أيضاً:
FBI يعثر على اللغز الغامض.. ماذا تخفي الدقيقة المفقودة في وفاة إبستين؟
في تطور مفاجئ يعيد قضية رجل الأعمال الأمريكي الراحل جيفري إبستين إلى الواجهة، أعلن مكتب (FBI) عثوره على اللقطة المفقودة من تسجيل فيديو أثار الكثير من الشكوك والجدل منذ سنوات.
وكانت هذه الدقيقة الغامضة قد اختفت من تسجيلات كاميرات المراقبة داخل السجن الذي شهد وفاة إبستين في آب / أغسطس 2019، لتصبح لاحقًا مادة دسمة لتكهنات واسعة ونظريات مؤامرة شملت شخصيات نافذة في عالم السياسة والمال.
وقال المكتب، في تقرير نشر حديثًا، إن "النسخة التي تم العثور عليها تحتوي على الدقيقة التي كانت مفقودة سابقًا من التسجيل"، دون أن يوضح كيف أو أين تم العثور عليها، أو لماذا لم تكن ضمن الأدلة السابقة.
وأضاف التقرير: "لا تزال وزارة العدل تدرس ما إذا كانت ستكشف هذه الدقيقة علنًا للرأي العام أم ستحتفظ بها في إطار التحقيقات المغلقة".
ويعود الجدل إلى صيف 2019 حين تم اتهام إبستين – المعروف بعلاقاته القوية مع شخصيات سياسية واقتصادية مرموقة – بارتكاب جرائم اتجار بالبشر واستغلال جنسي لفتيات قاصرات، بين عامي 2002 و2005. ورغم قرار المحكمة بإبقائه موقوفًا على ذمة التحقيق، إلا أنه عثر عليه لاحقا جثة داخل زنزانته، في ظروف وصفت بـ"الغامضة".
ورغم الإعلان الرسمي بأن إبستين "انتحر شنقًا"، إلا أن غياب تسجيلات حاسمة، بينها الدقيقة المفقودة، عزز الشكوك حول احتمال تعرضه للقتل، خاصة أن الحادث جاء قبل أيام فقط من موعد محاكمته التي كانت ستحمل معها شهادات صادمة وربما تدين آخرين متورطين في قضايا استغلال القاصرين.
وواجهت وزيرة العدل الأمريكية والمدعية العامة بام بوندي انتقادات واسعة على خلفية ما وصف بـ"الإخفاق الأمني والعدلي" في التعامل مع القضية، إذ فُقدت أدلة مهمة، وتعطلت الكاميرات في التوقيت الحرج.
ولا يزال الغموض يكتنف ما إذا كانت هذه الدقيقة المسجلة ستكشف عن مشاهد تدحض الرواية الرسمية، أم أنها ستفتح الباب أمام فصول جديدة من الأسئلة الحارقة في واحدة من أكثر القضايا إثارة في تاريخ العدالة الأمريكية.