«قلت لهم إزاي يعني؟».. سميرة أحمد: فوجئت بدور فتحية الشغالة في «البنات والصيف»
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
قالت الفنانة القديرة سميرة أحمد إنها تمنت من الله أن تعمل في فيلم البنات والصيف مع عبد الحليم حافظ، موضحة أنها فوجئت بوحيد فريد وصلاح أبو سيف يقومان بالاتصال بها من أجل المشاركة في فيلم البنات والصيف، لأداء دور فتحية الشغالة.
وأوضحت سميرة أحمد خلال لقائها مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة: «قلت لهم إزاي يعني؟!، وليه معملش دور البطلة أمام عبد الحليم حافظ، ورفضت الدور وطلبوا مني الانتظار لحين قراءة رواية وسيناريو الفيلم للاختيار بعد ذلك، وتركوا الرواية وغادروا وقاموا بقراءتها طوال الليل وخلصت السيناريو الساعة 6 صباحا، واتصلت بهما وأبلغتهم بموافقتي على القيام بدور فتحية الشغالة حيث وجدت نفسي في الفيلم والدور وحبيت هذا الدور لأنه كان واقعيا.
وأشارت إلى أن فريد الأطرش قال لها في فيلم شاطئ الحب إن أغنية يا أبو ضحكة جنان قام بغنائها لها رغم أنه كام بغنائها للفنانة فاتن حمامة في أحد الأفلام.
وأردفت أن شاطئ الحب من أحلى الأفلام التي قامت بتمثيلها إذ جرى تمثيل جزء كبير منه في الفيوم، وتم وضع صورة لأفيش الفيلم في أوبرج الفيوم حيث كان التصوير هناك.
أغنية «قالتلي بكرة»وتابعت: هذا العمل كان حلو مع الأستاذ بركات لأنه إنسان طيب وكريم وخدوم وفريد الأطرش كان يغني لي أغنية «قالتلي بكرة» في التليفون وكنت أنام أثناء الأغنية، ويقوم فريد بسؤالي إيه رأيك في الأغنية؟ فأقول له جميلة جدًا وبالفعل تصبح جميلة جدًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سميرة أحمد فريد الأطرش سمیرة أحمد
إقرأ أيضاً:
الرئاسي: “غوتيريش” أشاد بدور المنفي المحوري في تثبيت حالة التهدئة بطرابلس
عقد رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، اجتماعًا ثنائيًا مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، على هامش مشاركته في قمة الأمم المتحدة للمحيطات، التي تستضيفها مدينة نيس الفرنسية.
وتناول اللقاء تطورات الأوضاع السياسية والأمنية في ليبيا، وسبل دعم الاستقرار في البلاد، بما يراعي خصوصية المرحلة الحالية، ويؤسس لحل شامل ودائم يُنهي حالة الانقسام.
وأعرب غوتيريش عن تقديره للدور المحوري الذي يقوم به المنفي في تثبيت حالة التهدئة، مشيدًا بجهوده المتواصلة لتهيئة مناخ إيجابي يتيح تحقيق تقدم متوازن في المسار الوطني. وأكد الأمين العام أهمية الحفاظ على الزخم الراهن، والبناء عليه بخطوات مدروسة تسهم في تعزيز الثقة بين الأطراف الليبية.
كما رحب الأمين العام بتشكيل لجنة الترتيبات الأمنية وحقوق الإنسان، معتبرًا إياها مؤشرًا إيجابيًا على الجدية في توفير بيئة مواتية للانتقال إلى مرحلة أكثر استقرارًا. وجدد تأكيد الأمم المتحدة على دعمها الكامل لهذه المبادرات، لما لها من دور في تسهيل العودة التدريجية إلى المسار الانتخابي.
وشدد غوتيريش على حرص الأمانة العامة للأمم المتحدة على استمرار التنسيق الوثيق مع المجلس الرئاسي، مشيرًا إلى أهمية تعزيز الشراكة المؤسسية مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا (UNSMIL)، بهدف خلق بيئة توافقية تتيح لليبيين اتخاذ خطوات حاسمة نحو مستقبل ديمقراطي مستقر.