انعقاد منتدى ترابط قطاع الطاقة فى افريقيا خلال الفترة من 21 الى 25 أبريل 2024
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
في اطار الاهتمام الذى توليه القيادة السياسية والحكومة المصرية لتعزيز التعاون مع الدول الأفريقية تعقد وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة في جمهورية مصر العربية تحت رعاية مجلس الوزراء وبالتعاون مع اتحاد مرافق الطاقة الأفريقية APUA وبنك التنمية الأفريقي المنتدى رفيع المستوى لترابط قطاع الطاقة وبالتنسيق مع محافظة البحر الاحمر والمزمع عقده خلال الفترة من 21 إلى 25 أبريل 2024 بمدينة شرم الشيخ.
يستهدف المنتدى حشد الوزراء الأفارقة المعنيين بالكهرباء والطاقة المتجددة للدول أعضاء APUA ورؤساء مرافق الكهرباء الأفريقية وممثلى تجمعات الطاقة الإقليمية وشركاء التنمية الدوليين وذلك لطرح ومناقشة القضايا الهامة الخاصة بأمن الطاقة وتوفير الكهرباء والتصنيع المتكامل الاقليمى ومشروعات الربط الكهربائى وسوق الكهرباء الإفريقية الموحدة .
وتتضمن أجندة المنتدى خلال الفترة من 21 إلى 25 أبريل الجارى إقامة منتدى الحوكمة والقيادة لمرافق الكهرباء ، ومنتدى سوق الكهرباء الأفريقية الموحدة ، والمنتدى الوزاري بالإضافة إلى تنظيم معرض على هامش المنتدى للشركات المصرية والعالمية والمصنعين في مجال الكهرباء والطاقة المتجددة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الكهرباء مجلس الوزراء الحكومة المصرية تعزيز التعاون البحر الأحمر بنك التنمية الإفريقي
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: منتدى التعاون العربي الصيني سيشهد اتساعا في تناول كل القضايا
قال أحمد بشتون، موفد قناة القاهرة الإخبارية في بكين، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال لقائه مع رئيس مجلس الدولة الصيني، أكد عمق العلاقات المصرية الصينية، وعلى أنها ذاهبة إلى مزيد من العمق والتعاون، وأطر التفاهم في كل المجالات التنموية.
العلاقات المصرية الصينيةوأضاف خلال رسالة على الهواء، أن الرئيس الإماراتي محمد بن زايد أدلى بتصريحات بعد جلسة القادة، قائلا إنه بعد 40 عاما من العلاقات الصينية الإماراتية هناك أفق أكبر للتعاون، موضحا أنه جرى تأسيس جزء كبير منه الآن في منتدى التعاون الصيني العربي.
وتابع: «المنتدى خلال الـ20 عاما المقبلة سيشهد اتساعا في تناوله لكل القضايا والتنويعات الاقتصادية، التي تنوي هذه الدول الدخول فيها».
وواصل: «ومع ختام هذا المنتدى بالشكل الاحتفائي، ومن النموذج الذي سيقدر القائمون عليه نتائجه بعد عامين مقبلين، يقول إن هناك ربما تدخل صيني أكبر في مجموعات الاقتصاد العربية».