طريقة عمل بسكويت الشاي الاقتصادي، بسكويت الشاي هو نوع من البسكويت الذي يتم تقديمه مع الشاي كوجبة خفيفة، وهو يتميز بطعمه الخفيف والهش، ويمكن تحضيره بسهولة باستخدام المكونات الأساسية المتوفرة في المنزل، يعتبر بسكويت الشاي الاقتصادي وصفة رائعة وسهلة التحضير، ويمكن تحضيرها باستخدام المكونات الأساسية الموجودة في المنزل.

طريقة عمل بسكويت الشاي الاقتصادي

المكونات

2 كوب دقيق 1/2 كوب سكر  1/2 كوب زبدة 1 بيضة  1 ملعقة صغيرة فانيليا 1/2 ملعقة صغيرة ملح الطريقة سخني الفرن على درجة حرارة 180، احضري صينية وغطيها جيدا بورق الخبز. في وعاء كبير قومي بخلط المكونات الدقيق والسكر والملح مع بعضهم البعض جيدا. بعد ذلك ضيفي الزبدة المذابة والفانيليا والبيضة إلى الوعاء، واخلطي المكونات جيدًا حتى حتى تلاحظين ان القوام تصبح مثل العجينة. قومي بتشكيل العجينة جيدا على شكل كرات وأبداي في رصيها في الصينية. اضغطي على كرات العجينة باستخدام إصبعك حتى تجعليها مسطحة. أدخلي الصينية إلى الفرن واتركيها لمدة 12-15 دقيقة أو حتى تلاحظين ان البسكويت اخذ اللون الذهبي. بعدما تخرجي الصينية من الفرن اتركي البسكويت حتى يبرد وقدميه باردا. يمكن حفظ بسكويت الشاي الاقتصادي في علبة مغلقة للحفاظ على طعمه الطازج لفترة أطول. ويمكن تقديمه مع فنجان من الشاي الدافئ للاستمتاع بمذاقه اللذيذ تتميز هذه الوصفة بأنها سهلة واقتصادية وتتطلب مكونات بسيطة وسهلة الحصول عليها، ويمكن أن تغيري النكهة كما تحبين. فوائد بسكويت الشاي يحتوي بسكويت الشاي على الكربوهيدرات التي تزود الجسم بالطاقة وتجعله أكثر نشاط. يساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي والحفاظ على مستويات السكر في الدم. لا يحتوي على نسبة كبيرة من الدهون، مما يجعله لا يساهم في زيادة الوزن. يعمل على تخفيف القلق والتوتر ويحسن الحالة المزاجية. يقوي العظام ويبني العضلات. ومع ذلك، يجب أن يتم تناول بسكويت الشاي بشكل معتدل، كجزء من نظام غذائي صحي ومتوازن، وتجنب تناول الأنواع التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر أو الدهون المشبعة. مواصفات عصرية لسيارة شفروليه جروف 2023 وأسعارها في السعودية

185.208.78.254

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بعد انسحاب رواندا.. ماذا تعرف عن التجمع الاقتصادي لدول وسط إفريقيا؟

 

يشهد التجمع الاقتصادي لدول وسط إفريقيا (CEEAC) مرحلة دقيقة من تاريخه، بعد إعلان رواندا انسحابها رسميًا من المنظمة، في خطوة تعكس عمق التوترات السياسية داخل التكتل الإقليمي الذي يضم 11 دولة. جاء هذا القرار عقب القمة السادسة والعشرين للمنظمة، التي استضافتها مدينة مالابو في غينيا الاستوائية، يوم السبت 7 يونيو 2025.

التجمع الاقتصادي لدول وسط إفريقيا


أُسس التجمع الاقتصادي لدول وسط إفريقيا عام 1983، بهدف تحقيق التكامل الاقتصادي والسياسي بين دول المنطقة، وتعزيز الأمن والاستقرار والتنمية المستدامة. يضم التكتل كلًا من: أنغولا، بوروندي، الكاميرون، جمهورية إفريقيا الوسطى، تشاد، جمهورية الكونغو، جمهورية الكونغو الديمقراطية، غينيا الاستوائية، الغابون، رواندا، وساو تومي وبرينسيب.

من بين أبرز أهداف التجمع:

تعزيز التجارة البينية والاندماج الاقتصادي.

تنسيق السياسات الاقتصادية.

دعم جهود السلم والأمن في المنطقة.

تنفيذ مشاريع بنية تحتية مشتركة.


انسحاب رواندا: أزمة سياسية تعصف بالتكتل

في تطور غير مسبوق، أعلنت رواندا انسحابها من التجمع، معللة ذلك بما وصفته بـ "الإقصاء السياسي" من رئاسة المنظمة، و"استغلال بعض الدول الأعضاء، وعلى رأسها جمهورية الكونغو الديمقراطية، للمنظمة لأغراض سياسية".

وأشارت كيغالي إلى أن حقها في تولي الرئاسة الدورية للتجمع تم تجاهله عمدًا، بعد أن قررت القمة تمديد فترة رئاسة رئيس غينيا الاستوائية تيودورو أوبيانغ لعام إضافي، خلافًا لترتيبات التداول المنصوص عليها في ميثاق المنظمة.

خلفيات التوتر بين كيغالي وكينشاسا

يعود التوتر بين رواندا والكونغو الديمقراطية إلى اتهامات متبادلة تتعلق بدعم الحركات المسلحة، لا سيما حركة M23، التي تتهم كينشاسا كيغالي بدعمها عسكريًا في إقليم شمال كيفو شرقي الكونغو.

وكانت المنظمة قد أدانت مرارًا "الانتهاكات" التي تقوم بها حركة M23، داعية في فبراير الماضي إلى "انسحاب فوري للقوات الرواندية من الأراضي الكونغولية"، ما فاقم الخلافات بين البلدين داخل أروقة التجمع.

مستقبل CEEAC في ظل الانقسام

انسحاب رواندا يطرح تساؤلات جدية حول قدرة التجمع على الحفاظ على وحدته، خاصةً في ظل صراعات إقليمية متصاعدة، وتأثيرها المباشر على آليات العمل المشترك داخل المنظمة.

رغم هذه الأزمات، أعلنت القمة الأخيرة في مالابو إطلاق منطقة التجارة الحرة الخاصة بالتجمع، على أن تدخل حيز التنفيذ في 30 أغسطس 2025، في محاولة لتعزيز البعد الاقتصادي للتكتل.

محاولات لاحتواء الأزمة

تزامنًا مع انسحاب رواندا، تستعد العاصمة التنزانية دار السلام لاستضافة قمة مشتركة بين التجمع الإنمائي للجنوب الأفريقي (SADC) والمجموعة الاقتصادية لدول شرق إفريقيا (EAC)، في 8 يونيو، لبحث سبل التهدئة في منطقة شرق الكونغو واحتواء الانقسامات الإقليمية.

في النهاية يعكس انسحاب رواندا من التجمع الاقتصادي لدول وسط إفريقيا عمق الخلافات السياسية بين الدول الأعضاء، ويضع المنظمة أمام تحديات مصيرية تتطلب إعادة تقييم شاملة لآليات عملها، وضمان احترام المبادئ التأسيسية التي أنشئت على أساسها. وفي ظل النزاعات الإقليمية المستمرة، يبقى مستقبل التكامل في وسط إفريقيا رهينًا بقدرة القادة على تغليب منطق الحوار على صراع المصالح.

مقالات مشابهة

  • الخضيري: حبس التنفس لعدة دقائق يضر المخ ويسبب تسمم الدم
  • وصفات توريد الشفايف بشكل طبيعي
  • كينيا توقف التعاون مع منظمة بيئية لخفض تكاليف الشاي
  • هزات متتالية في كوتاهيا.. زلزال كل 5 دقائق يرعب السكان
  • يوم النفر الثاني بدأ منذ دقائق.. فيه يكرم الله عباده بنعيمين
  • 5 دقائق حد أقصى لعبور الحجاج منشأة الجمرات
  • بعد انسحاب رواندا.. ماذا تعرف عن التجمع الاقتصادي لدول وسط إفريقيا؟
  • كندا تحت الضغط وصراع العملاقين يهدد مستقبلها الاقتصادي
  • بين المنبه وزرّ الغفوة دقائق نوم إضافية.. كيف تؤثر على يومك؟
  • تناول الشوكولاتة مع الشاي مفيد للقلب.. ويخفض ضغط الدم