انتقامًا لطفولته.. ممثل تركي شهير يهدم مدرسته الابتدائية ويحتفل على الأنقاض
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «انستجرام»؛ نشر الفنان التركي تشاجلار أرطغرل، صورته بينما يقف فوق ركام أحد الأبنية، وكأنه انتصار كبير بالنسبة له، وتبين من خلال تعليقه أنه يقف على أنقاض مدرسته الابتدائية.
حينما كان الفنان تشاغلار أرطغرل، يدرس في المرحلة الابتدائية، تعرض للضرب كثيرًا من قبل معلميه، وهو ما ظل في نفسه حتى الثلاثنات من عمره، وعندما جاءت له الفرصة قام بشراء هذه المدرسة وهدمها، رغبة منه في التخلص شعور الضرب في ذلك الوقت.
«كان معلمو المدرسة الابتدائية يضربونني دائمًا.. لذلك اشتريت المدرسة بأكملها وهدمتها ولن ابني أي شيء مكانها»؛ هكذا علق «تشاجلار» على صورته وشاركها عبر حسابه الشخصي على «انستجرام»، وانهالت تعليقات رواد وسائل التواصل الاجتماعي في إطار كوميدي من هذا الفعل.
وبسبب الشعبية الكبيرة التي يحظى بها «تشاجلار» في الوطن العربي، تم تداول ذلك المنشور في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما تفاعل معه الجمهور بشكل كوميدي «بيمثلنا في المستقبل»، «يلا من دلوقتي»، «حالنا قبل الامتحانات».. وغيرها.
View this post on Instagram
A post shared by Caglar Ertugrul (@caglarertugrul)
من هو تشاجلار أرطغرلونستعرض أبرز المعلومات التي وردت عن تشاجلار أرطغرل، وفق حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «انستجرام».
- يُدعى تشاجلار أرطغرل.
- ممثل تركي.
- يبلغ من العمر 36 عامًا.
- ولد في 5 نوفمبر عام 1987.
- من مدينة كارشياكا.
- درس هندسة الميكانيكا.
- له العديد من الأعمال الدرامية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدرسة ابتدائية هدم مدرسة تشاغلار أرطغرل تشاغلار ممثل تركي
إقرأ أيضاً:
ممثل خاص للاتحاد الأوروبي: نضطلع مع المغرب بدور مهم في منطقة الساحل
قال الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الساحل جواو كرافينهو، الجمعة، إن الاتحاد الأوروبي والمغرب يلعبان دورا مهما في دعم الأمن والاستقرار بمنطقة الساحل الإفريقي.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها كرافينهو للصحافة، عقب لقائه وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة في العاصمة الرباط.
وأوضح أن الهدف من زيارته يتمثل في استكشاف سبل تعميق العلاقة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب في ما يتعلق بمنطقة الساحل، تحقيقا لأهداف مشتركة ترتبط بالسلام والأمن، بما يخدم مصالح شعوب المنطقة.
ووصف كرافينهو العلاقة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب بأنها « قوية ومثمرة ومتعددة الأوجه »، مشيرا إلى أن علاقات الرباط بدول الساحل تمثل مصدرا مهما للمعرفة والفهم وتحديد مسارات العمل المشترك.
وأضاف أن منطقة الساحل تعاني هشاشة أمنية واجتماعية واقتصادية متداخلة، ما يجعلها تواجه تحديات كبرى تتطلب تضافر الجهود الإقليمية والدولية.
وتعاني منطقة الساحل والصحراء تصاعدا لافتا في التهديدات الأمنية، حيث تصدّرت قائمة المناطق الأكثر تضررًا من الإرهاب عالميًا خلال السنوات الثلاث الأخيرة، وفق تقارير أممية.
وفي سياق متصل، أشار كرافينهو إلى أهمية المبادرات المغربية تجاه المنطقة، لا سيما مشروع تمكين بلدان الساحل من الولوج إلى المحيط الأطلسي، الذي أشادت به الدول المعنية في أبريل الماضي.
وفي يوليوز 2024، أعلنت الدول الثلاث تشكيل « كونفدرالية دول الساحل »، بهدف تعزيز التنسيق العسكري والسياسي والاقتصادي في ما بينها.
وفي دجنبر 2023، اتفق وزراء الدول الثلاث خلال اجتماع بمدينة مراكش المغربية، على تشكيل فرق عمل وطنية لإعداد آليات تفعيل مبادرة الملك محمد السادس المتعلقة بانفتاح الساحل على المحيط الأطلسي.