منذ فترة قصيرة، أعلنت الفنانة دينا الشربيني عن دخولها قصة حب جديدة بعد انفصالها عن المطرب عمرو دياب، وأعربت عن مدى سعادتها بالحالة التي تعيش فيها، والأمر الذي تسبب في حالة من الجدل والغموض وظل الجمهور والمعجبين يبحثون عن الرجل الذي خطف مشاعر الفنانة وجعلها تفتح قلبها من جديد. 

دينا الشربيني وأنس بوخشارتباط دينا الشربيني وأنس بوخش يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي

انتشر مجموعة من الصور والفيديوهات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، للفنانة دينا الشربيني والإعلامي أنس بوخش، أثناء افتتاح فيلمها "شقو" الأمر الذي زاد من شكوك ارتباطهما خاصة أنها شائعة كانت منتشرة منذ عامين إلا أن ظهورهما معًا ولأكثر من مرة جعل الجمهور يتوقعون بأنه الرجل الغامض.

 

دينا الشربيني وأنس بوخشحقيقة ارتباط دينا الشربيني بالإعلامي أنس بوخش

تصدر دينا الشربيني وأنس بوخش التريند على مواقع التواصل الاجتماعي، وعادت الشائعات تطاردهم من جديد خاصة أن الثنائي لم يردوا على الأخبار المتداولة، مما جعل الكثيرون يتوقعون بأنه الشخص الذي وقعت الشربيني في حبه. 

 

بدأت القصة عندما استضاف أنس، دينا الشربيني في حلقة من بودكاست AB talks، وهو برنامج يستضيف فيه الإعلامي الإماراتي المشاهير من الوسط الفني ويتحدث معهم عن حياتهم الشخصية وأسرار يكشفونها لأول مرة ببرنامجه، حيث أجرى العديد من الحوارات الفنية مع مشاهير الفن في جميع أنحاء الوطن العربي.

دينا الشربيني وأنس بوخشدينا الشربيني وأنس بوخش

ولاحظ العديد من المتابعين كيمياء واضحة بين دينا الشربيني وأنس بوخش أثناء تقديم حلقته، وكان محبيهم يأملون رؤية هذا الثنائي سويا.

 

ولكن خيبت دينا الشربيني توقعات الجمهور، إذ ظهرت في لقاء تليفزيوني آخر تحدثت فيه عن كونها في علاقة حب مع شخص ما خارج الوسط الفني، ولكنه مصري، ما أدى لتكذيب كل الشائعات عن علاقتهم قبل رد أيا منهما على الشائعات.

 

ما لا تعرفه عن أنس بوخش

أنس بوخش هو إعلامي ورائد أعمال إماراتي، وعضو مجلس إدارة نادي دبي الرياضي، ومؤسس شركة بوخش براذر، تخرج أنس بوخش من كلية الهندسة، وتزوج وعمره 24 عاما، وأنجب طفلين هما خالد وماجد، لكنه انفصل عن زوجته بعد زواج دام لـ 9 سنوات.

أنس بوخش

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دينا الشربيني الفنانة دينا الشربيني زواج دينا الشربيني أنس بوخش الإعلامي أنس بوخش أنس بوخش

إقرأ أيضاً:

فرسان الحقيقة في زمن الحرب الكبرى.. صمود غزة وتحديات الأمة

هي حرب "الفرس والروم" تتجدد في عالمنا المعاصر بين الشرق والغرب، لا احترام فيها إلا للقوة، ولا تقدير فيها للضعفاء. "بوتين" يملك ملفات عن "ترامب" تعود إلى عهدته الأولى قد تودي بموقعه الرئاسي وتاريخه السياسي إلى النهاية. المهم نحن، الذين نملك مخزونا من الثقافة الرسالية لعالم هو اليوم أحوج ما يكون إليها. يقف قادتنا أمام الصلف الأمريكي بسلال فيها بيض وملح، وسيد البيت الأبيض يستصغر ما يفعل هؤلاء ويهينهم أمام الملأ، وما لجرح بميت إيلام. إنها الأقدار العادلة عندما تسجل للطغاة مشاهد ذلة لطالما أذاقوا شعوبهم منها.

بين الأزهر و"ألبانيز"

الروح المساندة للمقاومة في أرض الرباط والتشنيع على الصهاينة وعلى مشروعهم الخائب في المنطقة، لا ريب أنه جهاد باللسان يستدعي وقفة رجل واحد من أحرار الشمال الإفريقي كله ضد التطبيع والخنوع، ودعوة كل الجهات الرسمية والشعبية إلى تقديم ما بيدها من إمكانات لإسناد أهلنا في غزة. فليس من الإنسانية والرجولة أن نظل نتغنى بالحقيقة ولا نتبناها فعليا. في المملكة المغربية تطبيع مرفوض شعبيا لا بد أن يسقط، وفي الجزائر دعم بالأقوال يحتاج إلى تجسيد في الميدان، وفي تونس وليبيا وموريتانيا وجع لا بد أن يستحيل إلى طوفان.

إنها امرأة بألف رجل، كما يقول المثل، "رجل" ذي صبغة رسمية يحاضر في الأخلاق وقلبه قلب عصفور. وبالمناسبة فإن رؤية الحقيقة لا تتعلق بأصول من يعشقها وينادي بها، فكم ممن يصدع رؤوسنا مناديا بالحريات وحقوق الإنسان وهو عبد ذليل للسلطان، أو ممن  يرتدي مسوح الإيمان والتقوى وهو لا يقوى على دفع ذبابة، وما أكثر هؤلاء في المناصب السياسية والدينية والإعلامية! وحق للسيدة الإيطالية "فرانشيسكا ألبانيز" أن تكرم إذ أهانها المعتدون، وأن يهان في المقابل من يدعو فينا للخنوع والتطبيع.

الوعي وحده غير كاف، إن القطة عندما ترضع صغارها وترى الخطر قادما تهب للدفاع عن صغارها بما لديها من أنياب ومخالب، هذا وعي غريزي عند كل الكائنات. النبأ في الإدارة السورية الجديدة أنها تبحث عن طعام للرعية وعرينها مستباح من كل جهة، خاصة من الجنوب، بل إنها تسعى لإرضاء المعتدين بتقديم قرابين من لحمها الحي وتبني برجا في قلب دمشق لمن يرعى الإرهاب. فإلى أين تمضي السفينة يا حكام سورية؟ليأخذ من يخاف العزلة والتهديد العبرة من مجاهدي غزة أو ليستقل من منابر وجدت للدفاع عن الأمة، هناك من هو أقدر على حمل الأمانة. علماء الأزهر حملوا أنفسهم مسؤولية كبرى ولا مناص من تحملها أو فليتنازلوا عنها لمن يطيق حملها. من وقع على بيان غزة وفق فيه، ولم يكن موفقا حينما تراجع عنه.

هذه هي مشكلة المؤسسات الدينية غير المستقلة، لها سقوف يحددها ولي الأمر لا الضمير والشرع الحنيف، الذي يدعون سدانته والقيام عليه. بيان مشيخة الزهر عن دعم غزة وتحميل المسؤولية لكل مقصر ثم سحبه من الإعلام والتحجج بأن البيان قد يربك مفاوضات التهدئة محض هراء. فما أحوج الأمة اليوم وغدا إلى علماء مستقلين لا يخافون في الله لومة لائم، ثابتين على مواقفهم غير مبدلين ولا مغيرين، إلى أن يلقوا ربهم وهم على ذلك.

"وليجدوا فيكم غلظة"

الوعي وحده غير كاف، إن القطة عندما ترضع صغارها وترى الخطر قادما تهب للدفاع عن صغارها بما لديها من أنياب ومخالب، هذا وعي غريزي عند كل الكائنات. النبأ في الإدارة السورية الجديدة أنها تبحث عن طعام للرعية وعرينها مستباح من كل جهة، خاصة من الجنوب، بل إنها تسعى لإرضاء المعتدين بتقديم قرابين من لحمها الحي وتبني برجا في قلب دمشق لمن يرعى الإرهاب. فإلى أين تمضي السفينة يا حكام سورية؟

الحكم الحالي في سورية هو تتويج للثورة السورية بغض النظر عن قناعات بعض من هذا الشعب الأبي. وهو بعض أصيل ولكنه يقاد بعقول انفصالية لا تقبل بمنطق التاريخ والأغلبية، وما يفعله هؤلاء عبث بالوطن لا معنى له. فأن تتأبى على التسليم بواقع الحال المقبول لدى غالبية الشعب السوري فأنت تفتح الباب مشرعا لدخول الغزاة إلى بلدك. كان على الحكماء الحقيقيين من الدروز والكرد أن يأخذوا زمام المبادرة ويعلنوها ألا خصومة إلا تحت مظلة الدولة، ولا خصومة تستدعي إزهاق الأرواح وإراقة الدماء.

إشراك أهالي المنطقة الوحدويين من الموحدين الدروز في إدارة شؤونهم الأمنية والمدنية سياسة حكيمة، ولكن أين قدرة سورية على مواجهة العدوان وقد استهدفت في رموزها الوطنية، بل وفي قصرها الجمهوري؟ إنه لا معنى لتغليب مصلحة السوريين في بناء دولة تتقدم الأمم، كما قال الرئيس الشرع، من دون أن تكون لهذه الدولة منعة وشوكة. وقد أبان قصف قيادة الأركان بسهولة ويسر ما ينتظر عمران هذه الدولة من دون قوة رادعة. وليس معنى القوة أن تمتلك طيرانا ومضادات له، للشعوب فنون لا تعد ولا تحصى في تحقيق الردع المتكافئ والنيل من المعتدين.

تقرير رويترز عن واقع الاقتصاد السوري لا يختلف في أسلوبه عن تقارير المخابرات، التي تسعى إلى معرفة كيف تدير الدول الواقعة تحت التأثير الإسلامي أمورها، خوفا من أن تتحول إلى صداع لها في المستقبل. المصلحة السورية الوطنية تكمن في أن تدار أموال الشعب بأيد أمينة تعمل للصالح العام، أما معايير الإدارة الاقتصادية التي يراد لها أن تؤطر العملية الإصلاحية في الاقتصاد على الطريقة الغربية فليست أبدا عيارا شفافا للفساد أو للنزاهة. فحذار! إنها الليبيرالية تلبس لأمتها الجديدة.

سنرى أي معول سيتغلب، معول البناء أم معول الهدم؟ و"الدفع أقوى من الرفع" لمن يدعي السياسة الشرعية.

مقالات مشابهة

  • «الداخلية» تكشف سبب القبض على سوزي الأردنية | فيديو
  • طرح البوستر التشويقي لـ دينا الشربيني في فيلم «درويش» قبل عرضه
  • سيناريوهات مثيرة.. ليلى عبد اللطيف تشعل مواقع التواصل بسبب وفاء عامر
  • شائعة انتشرت بعد نتائج الإمتحانات.. هذه حقيقتها
  • سلاح الشائعة.. كيف يردع القانون مروجي الأكاذيب على مواقع التواصل؟
  • إسرائيل تريد طمس الحقيقة من الجو.. حظر التصوير في رحلات إسقاط المساعدات
  • الصحة تنظم ورشة عمل لتعزيز التواصل أثناء المخاطر والمشاركة المجتمعية
  • فرسان الحقيقة في زمن الحرب الكبرى.. صمود غزة وتحديات الأمة
  • دراسة على 17 دولة تكشف ارتباط ارتفاع درجات الحرارة بالسرطان - تفاصيل
  • فابريزيو رومانو ينفي ارتباط الهلال بصفقة إيزاك..فيديو