خيمة حزب الامة داخل الاغتصام كانت تسمى “حفرة الدخان”
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
كل الرٍفاق عارفين إنو حزب الأمه وصّف الثورة في بداياتها بإنها (بوخة مرقه وعلوق شده ) وبعد الشغلانه نجضت والمد الثوري وصل الحد المطلوب وإنتهى بالاعتصام قام حزب الأمه جاب الخيمه حقتو دوقاها في نص الميدان الحاجة دي ماكانت منسية وكانت حاضرة بٍبًال الثوار
وكلنا كُنا متشائميين منهم وكارهنهم بعد ده قٍدرنا نتجاوز وسًكتنا على الكلام القالوا الإمام الصادق ومًشيناهو .
حقيقه كان إسمها كده جوه الإعتصام …
تبيان توفيق الماحي أكد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مجزرة جديدة في خانيونس.. الاحتلال يقصف خيمة ويقتل 4 أطفال من عائلة واحدة
قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي، السبت، أربعة أطفال أشقاء فلسطينيين وأصاب عددا آخر، جراء قصف استهدف خيمة تؤويهم مع عائلتهم غرب مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، ضمن الإبادة الجماعية التي ترتكبها تل أبيب بالقطاع.
ونقلت الأناضول عن مصادر طبية قولها، إن مستشفى "شفاء فلسطين" الميداني (تابعة لمستشفى الكويت التخصصي) استقبل جثامين أربعة أطفال وعددا من المصابين، إثر قصف استهدف خيام النازحين في منطقة الشافعي غرب خان يونس.
وأوضحت المصادر أن الأطفال الشهداء من عائلة "أبو الخير"، وهم: يزن (12 عاما)، أمجد (10 أعوام)، مهند (7 أعوام)، ومحمد (6 أعوام).
وبذلك يرتفع عدد الشهداء جراء الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة، منذ فجر السبت، إلى 65 فلسطينيا، بينهم أطفال وطبيب.
ورفعت قوات الاحتلال من وتيرة القصف الوحشي على مناطق واسعة في قطاع غزة، مستهدفة مراكز وتجمعات النازحين، على وقع أوضاع إنسانية وصحية كارثية وغير مسبوقة.
ففي خانيونس جنوب القطاع، استشهد وأصيب العشرات من الفلسطينيين، بعد قصف طائرات الاحتلال خيمتين على الأقل في منطقة المواصي غرب المدينة.
وفي البريج وسط القطاع، استهدفت طائرات الاحتلال منزلا يعود لعائلة السماك، ما أدى إلى سقوط شهيدين وعدد من الإصابات.
وفي غزة، شمالا، استشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرين، في قصف استهدف منزلا في حي الشيخ رضوان، وسط المدينة.
وقالت مصادر طبية، إن حصيلة الشهداء منذ فجر السبت، وصلت إلى 19 إضافة إلى العشرات من الإصابات.
يأتي ذلك بينما تنتشر المجاعة في قطاع غزة، وسط أوضاع صحية غاية في الصعوبة داخل المستشفيات بسبب حجم الجرحى والمرضى الهائل، ونفاذ أنواع كثيرة ومهمة من الأدوية والمستلزمات الطبية.
ومطلع آذار/ مارس صعَّدت دولة الاحتلال من جرائمها باتخاذ قرار تعسفي بإغلاق جميع المعابر المؤدية إلى القطاع، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية وشاحنات الوقود بشكل كامل وجميع الإمدادات.
وفي 18 من ذات الشهر، تنصل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، واستأنف حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، رغم التزام حركة "حماس" بجميع بنود الاتفاق.
وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بقطاع غزة، خلفت نحو 193 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.