بوابة الوفد:
2024-06-02@20:02:47 GMT

Google Pixel 9 Pro.. صورة مسربة تقارنه بـ iPhone 15 Pro Max

تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT

تعد سلسلة Pixel 9 من Google واحدة من أكثر الهواتف المرتقبة التي سيتم إطلاقها لعام 2024. وينتظر الناس بفارغ الصبر أن تطلق Google الهواتف في السوق، حسبما ذكرت Indian Express.

وفقًا للشائعات المنتشرة، تستعد شركة Google لإطلاق ليس هاتفًا واحدًا فقط، بل ثلاثة هواتف في معرض الخريف السنوي.


والآن من خلال مجموعة من الصور المسربة، أصبح لدينا معرفة مباشرة بما ستبدو عليه الهواتف القادمة.

Google Pixel 9 Pro

وكما رأينا في الصور التي شاركتها المجلة الروسية Rozetked، من "مصدر مجهول"، "من المتوقع أن يقع Google Pixel 9 Pro بين Pixel 9 وPixel 9 Pro XL الأكبر".

وفي بعض الصور، يمكن أيضًا رؤية هاتف جوجل الجديد جنبًا إلى جنب مع هاتف iPhone 15 Pro Max لمقارنة الحجم

وأكدت الصور أن جوجل أجرت تغييرات على تصميمها من خلال تضمين تصميم جديد لشريط الكاميرا في الخلف، بالإضافة إلى منح الهواتف لمسة نهائية غير لامعة.

تُظهر إحدى صور شاشة Pixel 9 Pro شاشة أداة تحميل التشغيل الخاصة بالهاتف، مما يؤكد أن الطراز الجديد يحتوي على مساحة تخزين تبلغ 128 جيجابايت وذاكرة وصول عشوائي سعتها 16 جيجابايت، وهي زيادة ملحوظة عن ذاكرة الوصول العشوائي السابقة البالغة 12 جيجابايت في هاتف Pixel 8 Pro.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ذاكرة الوصول العشوائي Pixel 9 Pro

إقرأ أيضاً:

العفو الدولية تطالب السعودية بالإفراج الفوري عن يمني هولندي اعتقل بسبب رسالة مسربة

طالبت منظمة العفو الدولية، السلطات السعودية بالإفراج الفوري عن فهد رمضان، وهو مواطن يمني هولندي، "محتجز تعسفياً دون تهمة أو الحصول على تمثيل قانوني منذ أكثر من ستة أشهر.

 

وقالت المنظمة -في تقرير لها على موقعها الإلكتروني- إنه "في 20 نوفمبر 2023، وبعد يومين من وصوله إلى السعودية، تلقى رمضان اتصالاً من إدارة المباحث الجنائية في جدة، يطلب منه التوجه لقسم الشرطة دون مزيد من التوضيح".

 

وأضافت "لدى وصوله إلى مركز الشرطة في اليوم نفسه، قامت قوات الأمن باحتجازه تعسفياً دون إبداء سبب أو السماح له بالاتصال بمحامي. وسُمح له بإجراء مكالمة قصيرة مع زوجته، لكن لم يُسمح له بإبلاغها بمكان احتجازه".

وذكرت منظمة "القسط" الحقوقية أن اعتقال رمضان جاء بعد تسريب رسائل خاصة من تطبيق "واتساب" انتقد فيها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.

 

وقالت مديرة منظمة العفو الدولية في هولندا، داغمار أودشورن، إنه "من المؤسف أن السلطات السعودية تعتقل فهد رمضان منذ أكثر من ستة أشهر دون أن توجه إليه أي تهمة أو تمنحه فرصة للطعن في احتجازه، بينما تحرمه في الوقت نفسه من الحصول على الرعاية الطبية الكافية والتمثيل القانوني".

 

وأضافت أنه "في يناير الماضي، عينت أسرة رمضان محاميا حاول زيارته في السجن لكن لم يسمح له برؤيته. وبحسب العائلة، أبلغت سلطات السجن المحامي بأنه لا ينبغي له التدخل في القضية".

 

وتابعت "ويجب على السلطات السعودية إطلاق سراح رمضان فوراً، ما لم تكن هناك أدلة تشير إلى الاشتباه في تورطه في جريمة جنائية لا تنتهك القانون والمعايير الدولية لحقوق الإنسان".

 

واستكملت أنها "في انتظار إطلاق سراحه"، مؤكدة على ضرورة "السماح لرمضان بالرعاية الطبية الكافية، والحصول على التمثيل القانوني، وزيارات منتظمة من السفارة الهولندية في الرياض".

 

ووفقا للمنظمة، وُلد رمضان في السعودية وعاد إليها في 18 نوفمبر 2023 لجمع الأوراق لاستكمال طلب الحصول على الجنسية في هولندا، حيث حصل على حماية اللجوء منذ عام 2018.

 

 

وفي مايو، أخبر رمضان عائلته أنه لا يتلقى الرعاية الطبية الكافية لمرض السكري، بحسب المنظمة.

 

وبعد اعتقاله في 20 نوفمبر، ذكرت المنظمة أن "السلطات السعودية احتجزت رمضان في الفترة من 21 نوفمبر 2023 إلى 1 يناير 2024، عندما سُمح لشقيقته بزيارته، ووقتها أخبرها أن استجوابه قد انتهى، لكنه لم يحصل على أي تمثيل قانوني ولم يكن على علم بأي تهم رسمية موجهة إليه".

 

ونظراً لسجل المملكة السيئ في مجال الاعتقال التعسفي، أوضحت المنظمة أنه من الضروري أن تدعو السلطات الهولندية إلى إطلاق سراح رمضان فوراً وضمان السماح له بالعودة إلى هولندا.

 

وأشارت منظمة العفو إلى أنه في فبراير 2024، حصل رمضان على الجنسية الهولندية. وسُمح لمسؤولين من السفارة الهولندية في الرياض بزيارته في السجن في 21 مارس. وأخبرهم أنه قبل بضع سنوات، تعاطف عبر الإنترنت مع منتقد للعائلة المالكة السعودية ويعتقد أن هذا هو سبب اعتقاله.

 

ووثقت منظمة العفو الدولية حملة القمع المتزايدة التي تشنها السلطات السعودية على حرية التعبير، والتي تستهدف المواطنين والأجانب على حد سواء، وقد حُكم على العديد منهم بالسجن لفترات طويلة لمجرد ممارستهم السلمية لحقوقهم في حرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع. وهذا يشمل انتقاد الحكومة وسياساتها.

 

وأوضحت المنظمة أن الإجراءات القانونية في هذه القضايا بعيدة كل البعد عن تلبية المعايير الدولية للمحاكمة العادلة. وذكرت أنه كثيراً ما يُحتجز الأفراد بمعزل عن العالم الخارجي دون تهمة، وفي الحبس الانفرادي، ويُحرمون من الاتصال بالمحامين أو المحاكم للطعن في قانونية احتجازهم.


مقالات مشابهة

  • تعرف على مواصفات هاتف Honor X7b وحش الفئة المتوسطة
  • شقيق «هتان شطا»: الاتصال بـأخي لم ينقطع قبل فقدانه
  • شقيق المواطن السعودي المفقود هتان شطا يكشف تطورات البحث عن أخيه – صورة
  • تسريح جماعي للموظفين في وحدات جوجل السحابية
  • تغييرات جديدة في تصميم iPhone 16 تشمل العودة إلى الكاميرات الرأسية
  • سارة أبي كنعان ووسام فارس يدخلان القفص الذهبي.. الصور الأولى للعروسان
  • تحديث تطبيق Google Phone بشريط حالة شفاف
  • العفو الدولية تطالب السعودية بالإفراج الفوري عن يمني هولندي اعتقل بسبب رسالة مسربة
  • سرقة سيف "تمثال ميدان التحرير" حقيقة صورة تعود لـ 12 عاما.. من هو سيمون بوليفار
  • جوجل تسهل القيام بمهام متعددة من خلال علامات تبويب Chrome المصغرة داخل التطبيق