هنا الزاهد تلغي متابعتها لـ طليقها أحمد فهمي.. والجمهور يتساءل: ما السبب؟
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
ألغت الفنانة هنا الزاهد، متابعتها لطليقها الفنان أحمد فهمي، عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وجاء ذلك بعد فترة من طلاقهما، الأمر الذي جعل متابعيها يتسألون: ما سبب أتخاذ هذا القرار في الوقت الحالي؟
يشار إلى أن الفنان أحمد فهمي، ما زال يتابع طليقته هنا الزاهد، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
وفي وقت سابق شاركت الفنانة هنا الزاهد ، متابعيها مقطع فيديو جديد، من آخر جلسة تصوير لها وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وبدت هنا الزاهد، بإطلالة كلاسيكية أنيقة سحرت بها عيون متابعيها.
وظهرت هنا الزاهد، وهي مرتدية بنطال كلاسيك باللون الأسود مع جاكيت مخطط باللون الأسود والأبيض ليكشف عن جمالها ورشاقتها.
وأعتمدت هنا الزاهد ميكب يناسب إطلاتها، إذ غلب المكياج الألوان الترابية الناعمة التي تبرز جمال عيونها مع اختيار أحمر للشفاة باللون البيج اللامع الذي يبرز جمال أنوثتها.
ومن ناحية تسريحة الشعر تركت هنا الزاهد، شعرها الذهبي الطويل منسدلاً بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة تتناسب مع ظهورها اللافت والمميز.
تعيش الفنانة هنا الزاهد ، حالة انتعاش فني في الفترة الحالية، حيث تواصل تصوير فيلمها الجديد ري ستارت، بطولة الفنان تامر حسني.
ومؤخراً عرض لها فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، الذي شاركت به في سباق أفلام عيد الفطر 2024، وحقق نجاحاً جماهيرياً كبيراً.
بطال فيلم فاصل من اللحظات اللذيذةضم فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، كوكبة من نجوم الكوميديا منهم: هنا الزاهد، هشام ماجد، الطفل جان رامز، محمد ثروت، بيومي فؤاد، وعدد من ضيوف الشرف أبرزهم غادة إبراهيم وطه دسوقي، تأليف شريف نجيب وجورج عزمي، إخراج أحمد الجندي.
أحداث فيلم فاصل من اللحظات اللذيذةتدور أحداث فيلم فاصل من اللحظات السعيدة، في إطار كوميدي رومانسي، من خلال قصة زوجين يواجهان العديد من المشكلات في حياتهما الزوجية، حتى تدفعهما الصدفة إلى فاصل من اللحظات السعيدة.
اقرأ أيضاً«شكرا».. هنا الزاهد من العرض الخاص لـ «فاصل من اللحظات اللذيذة» بالسعودية
هنا الزاهد ناعية صلاح السعدني: «ربنا يصبرك يا أحمد»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آخر أعمال هنا الزاهد أحمد فهمي اخر أعمال هنا الزاهد هنا هنا الزاهد هنا الزاهد وأحمد فهمي فیلم فاصل من اللحظات هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
هدنة بعد حرب الـ12 يوما.. سلام مؤقت أم فاصل تصعيد؟
عندما أرسل الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، قاذفات قنابل لضرب مواقع نووية إيرانية مطلع الأسبوع، كان يراهن على أنه يستطيع مساعدة إسرائيل حليفة بلاده في شل برنامج طهران النووي مع عدم الإخلال بتعهده منذ فترة طويلة بتجنب التورط في حرب طويلة الأمد.
وبعد أيام قليلة فحسب، يوحي إعلان ترامب المفاجئ، الإثنين، بشأن اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بأنه ربما يكون قد أعاد حكام طهران إلى طاولة المفاوضات.
لكن لا تزال هناك قائمة طويلة من التساؤلات الكبيرة التي لم تتم الإجابة عنها، منها ما إذا كان أي وقف لإطلاق النار يمكن أن يسري بالفعل ويصمد بين خصمين لدودين تحول صراع "الظل" بينهما الذي استمر لسنوات إلى حرب جوية تبادلا فيها خلال الاثنى عشر يوما الماضية الغارات الجوية.
ولا يزال من غير المعروف أيضا الشروط التي اتفق عليها الطرفان وغير مذكورة في منشور ترامب الحماسي على وسائل التواصل الاجتماعي الذي أعلن فيه "وقف إطلاق النار الكامل والشامل" الوشيك، وما إذا كانت الولايات المتحدة وإيران ستعيدان إحياء المحادثات النووية الفاشلة، ومصير مخزون إيران من اليورانيوم المخصب الذي يعتقد عدد من الخبراء أنه ربما نجا من حملة القصف التي شنتها الولايات المتحدة وإسرائيل.
وقال جوناثان بانيكوف نائب مسؤول المخابرات الوطنية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط سابقا "حقق الإسرائيليون الكثير من أهدافهم... وإيران تبحث عن مخرج... تأمل الولايات المتحدة أن تكون هذه بداية النهاية. يكمن التحدي في وجود استراتيجية لما سيأتي لاحقا".
ولا تزال هناك تساؤلات أيضا بشأن ما تم الاتفاق عليه بالفعل، حتى في الوقت الذي عزز فيه إعلان ترامب الآمال في نهاية الصراع الذي أثار مخاوف من اندلاع حرب إقليمية أوسع نطاقا.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه رصد صواريخ أطلقت من إيران باتجاه إسرائيل في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء.
وأفادت هيئة الإسعاف الإسرائيلية بسقوط قتلى في قصف صاروخي على مبنى في بئر السبع.
وبعد ذلك بوقت قصير، قال ترامب إن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران "دخل حيز التنفيذ الآن" وحث البلدين على عدم انتهاكه.
وبينما أكد مسؤول إيراني في وقت سابق أن طهران قبلت وقف إطلاق النار، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إنه لن يكون هناك وقف للأعمال القتالية ما لم توقف إسرائيل هجماتها.
لكن ذلك لم يمنع ترامب والموالين له من الاحتفاء بما يعتبرونه إنجازا كبيرا لنهج السياسة الخارجية الذي يسمونه "السلام من خلال القوة".
رد إيران المحسوب
جاء إعلان ترامب بعد ساعات فقط من إطلاق إيران صواريخ على قاعدة جوية أميركية في قطر لم تسفر عن وقوع إصابات، وذلك ردا على إسقاط الولايات المتحدة قنابل خارقة للتحصينات زنة 30 ألف رطل على منشآت نووية إيرانية تحت الأرض مطلع الأسبوع.
وقالت مصادر مطلعة إن مسؤولي إدارة ترامب اعتبروا أن رد إيران كان محسوبا لتجنب زيادة التصعيد مع الولايات المتحدة.
ودعا ترامب إلى إجراء محادثات مع إسرائيل وإيران.
وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض إن إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار طالما لا تشن إيران هجمات جديدة.
وذكر المسؤول، الذي طلب عدم نشر اسمه، أن إيران أشارت إلى أنها لن تشن ضربات أخرى.
وأضاف المسؤول أن ترامب تحدث مباشرة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وكان نائب الرئيس الأميركي جيه.دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف على اتصال مباشر وغير مباشر مع إيران.
وقال المسؤول في البيت الأبيض إن إيران أبدت أيضا تقبلها لوقف إطلاق النار لأنها في "حالة ضعف شديد".
وعاش الإيرانيون أياما شهدوا فيها قصفا إسرائيليا لمواقع نووية وعسكرية بالإضافة إلى استهداف كبار العلماء النوويين والقادة الأمنيين بعمليات قتل.
وتحدث ترامب علنا أيضا في الأيام القليلة الماضية عن احتمالات "تغيير النظام" في إيران.
مقامرة ترامب الكبرى
ويمثل قرار ترامب غير المسبوق قصف مواقع نووية إيرانية خطوة طالما تعهد بتجنبها، وهي التدخل عسكريا في حرب خارجية كبرى.
ولم يراهن ترامب، في أكبر وربما أخطر تحرك في سياسته الخارجية منذ بدء ولايته الرئاسية، على قدرته على إخراج الموقع النووي الإيراني الرئيسي في فوردو من الخدمة فحسب، بل أيضا ألا يجتذب سوى رد محسوب ضد الولايات المتحدة.
وإذا استطاع ترامب نزع فتيل الصراع الإسرائيلي الإيراني، فقد يتمكن من تهدئة عاصفة انتقادات الديمقراطيين في الكونجرس وتهدئة الجناح المناهض للتدخل في قاعدته الجمهورية التي ترفع شعار "لنجعل أميركا عظيمة مجددا" بشأن القصف الذي خالف تعهداته الانتخابية.
كما سيسمح له ذلك بإعادة التركيز على أولويات السياسة مثل ترحيل المهاجرين غير المسجلين وشن حرب رسوم جمركية ضد الشركاء التجاريين.
لكن ترامب ومساعديه لن يتمكنوا من تجاهل الشأن الإيراني والتساؤلات العالقة التي يطرحها.
وتساءل دنيس روس وهو مفاوض سابق لشؤون الشرق الأوسط في إدارات جمهورية وديمقراطية "هل يصمد وقف إطلاق النار؟... نعم، يحتاجه الإيرانيون، والإسرائيليون هاجموا بشكل كبير قائمة الأهداف" التي وضعها الجيش الإسرائيلي.
لكن لا تزال العقبات قائمة، إذ يقول روس "ضعفت إيران بشكل كبير، لكن ما هو مستقبل برامجها النووية والصاروخية الباليستية؟ ماذا سيحدث لمخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب؟ ستكون هناك حاجة للمفاوضات، ولن يكون حل هذه المسائل سهلا".