الفن واهله، نجوم فرقة أنغام الشباب تتألق على مسرح جمصة الصيفي،يواصل البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة الفنان أحمد الشافعي فعاليات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نجوم فرقة أنغام الشباب تتألق على مسرح جمصة الصيفي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

نجوم فرقة أنغام الشباب تتألق على مسرح جمصة الصيفي

يواصل البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة الفنان أحمد الشافعي فعاليات الموسم الصيفي على مسرح جمصة الصيفي بنجاح ساحق حيث تقدم فرقة أنغام الشباب فريق لايف تيم بقيادة الفنان القدير ماهر عبيد، برنامجها يوميًا في الساعة العاشرة مساءً مع نجوم فرقة أنغام الشباب عماد كمال، واحمد الأمير، كمال كمال، عبدالله الجسمي.

ما هي أبرز فقرات فرقة أنغام الشباب؟ 

 تقدم فرقة أنغام الشباب أجمل وأروع الأغاني الشبابية والأغاني الوطنية في حب مصر، منها ريح المدام ويونس، وأنت الحظ، ونعناع الجنينة،  وأم الدنيا مين.

كما يشارك المطرب تامر سعيد والمطرب ضياء عز الدين والمطرب محمد عبدالحميد بأغاني" ببساطة كده، واسمر ياسمرانى، وقلبي عشقها " وغيرها من الاغانى التى ترسم تشعل حماس الجمهور مع الطرب الأصيل.  

إدارة الفرقة ماجد دسوقي، سمير إبراهيم، سيد إسماعيل، جمال حسين،  مشرف مالى وإداري الفرقة مايكل مجدي، منسق موسيقى الفنان احمد عمرو  ، الإشراف الفني الفنان وليد الحسيني، مدير عام الفرقة الفنان ماهر عبيد.

الفرقة القومية للموسيقى الشعبية والإنشاد الديني على مسرح جمصة الصيفى

من ناحية أخرى، شاركت الفرقة القومية للموسيقى الشعبية والإنشاد الديني  على مسرح جمصة الصيفى يوميًا بقيادة الفنانة لبنى الشيخ، وتحت رئاسة الفنان القدير احمد الشافعى رئيس البيت الفنى للفنون الشعبية والاستعراضية. 

قدمت الفرقة القومية للموسيقى الشعبية، مجموعة من الأغاني الشعبية لنجوم الفرقة القومية للموسيقى الشعبية حيث تغنى أجمل وأروع الأغانى الشعبية التى تعيش فى وجدان الشعب المصرى من الفن الشعبى المصرى الأصيل ، وشارك في الحفل كل من دعاء الجيزاوي وخيرى الشاعر وأحمد حسن وكريم الشريف وميادة سليم وعادل القناوي وسيد السمان وغيرهم من نجوم الفن الشعبى الأصيل بالفرقة القومية للموسيقى الشعبية بأجمل الاغانى الدينية التى تشرح القلوب، والتي حققت نجاح كبير فى المهرجانات الدولية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نجوم فرقة أنغام الشباب تتألق على مسرح جمصة الصيفي وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قدامى اللاعبين… نجوم الأمس وصُنّاع جيل الغد

#قدامى_اللاعبين… #نجوم_الأمس وصُنّاع جيل الغد

الأستاذ #الدكتور_أمجد_الفاهوم

في كل محافظة من محافظات الوطن كنوز بشرية مذهلة، لا تُقاس بما أنجزته من أهداف أو بطولات فحسب، بل بما اختزنته من قيم وانضباط وإصرار وذكريات صنعت وجدان الملاعب. فهولاء اللاعبون القدامى الذين غادروا الأضواء لم يغادروا الروح، وما زال في صدورهم شغفٌ قادر على إشعال طاقة الشباب وصناعة وعي جديد. هؤلاء ليسوا صفحات في كتاب التاريخ، بل رصيد اجتماعي حيّ ينبغي أن نستثمره لا في الحنين للماضي، بل في بناء إنسان المستقبل.

فالرياضة ليست لعبةً أو منافسة فقط، بل مدرسة تُعلّم الشباب معنى الالتزام، وقيمة التعاون، وجمال روح الفريق، وقدرة الإنسان على تجاوز الألم والانتصار على النفس قبل خصمه. فاللاعب القديم هو الشاهد الذي يعرف كيف يتحول الحلم إلى إنجاز، وكيف تصبح الخسارة درساً يربّي الإرادة لا يكسِرها. وحين يقف أمام الناشئة، فهو لا يقدّم تمرين ركض أو مهارة تسديد، بل يمنحهم درساً في الحياة، ومعنى أن يعيش الإنسان بهمة وكرامة.

مقالات ذات صلة الجمعة .. إغلاقات وتحويلات مرورية في العقبة / تفاصيل 2025/11/30

وبعد البحث والاستقصاء فإن الآلية المثلى لتوظيف هذه الخبرات تبدأ بدمجهم رسمياً في البنية الوطنية ذات العلاقة بالشباب. فوزارة الشباب ووزارة التربية والتعليم قادرتان على تصميم برنامج وطني شامل يُطلق عليه مثلاً «سفراء صناعة الإنسان»، يضم لاعبين محترفين سابقين من مختلف المحافظات، يمنحهم الدور في الإرشاد، والتدريب، وقيادة ورش العمل، وتنظيم المبادرات المدرسية والشبابية، واحتضان الفِرق الناشئة في المدارس والمراكز.

هؤلاء السفراء يمكن أن يتحوّلوا إلى منارات تربوية داخل المدارس والنوادي الرياضية والمراكز الشبابية، يوجّهون السلوك، ويرفعون مستوى الوعي، ويُنمّون مهارات الحياة المرتبطة بالقيادة، والتعاون، والانضباط، وإدارة الضغوط، والقدرة على اتخاذ القرار. إنهم قادرون على أن يكونوا قدوة تمشي على الأرض، تزرع في الشباب ثقافة الإنجاز بدلاً من ثقافة التذمر، وثقافة المحاولة بدلاً من ثقافة لوم الآخرين او ثقافة الفشل ، وتُعيد تعريف معنى الروح الرياضية بأن تكون نهجاً للحياة لا مجرد سلوك في الملعب.

وعلينا ان لا ننسى بأن هذا الدور لا يمكن أن يكتمل دون البلديات ووزارة الإدارة المحلية. فالبلديات تمتلك البنية المجتمعية والمساحات الرياضية العامة، وهي الحلقة الأقرب للناس. ويمكنها أن تكون الشريك العملي الأهم في ترسيخ مبادرات التدريب الرياضي والتوعية الشبابية داخل الأحياء والقرى. كما تستطيع البلديات أن تُجهّز ملاعب صغيرة، وساحات متعددة الاستخدامات، وقاعات مجتمعية، ونوادٍ محلية، وتعمل على جعلها في متناول اصحاب المبادرات من اللاعبين القدامى ضمن برنامج «سفراء صناعة الإنسان». كما يمكن للبلديات أن تنظّم مهرجانات، ومسابقات رياضية، وأيام توعوية، ومعسكرات صيفية يقودها الرياضيون القدامى، فتتحول المساحات العامة إلى مختبرات تدريب اجتماعي وتربوي وليست مجرد أماكن للركض واللعب.

أما وزارة الإدارة المحلية، فهي الجهة القادرة على تحويل البلديات من إدارة خدمات إلى إدارة تنمية مجتمعية، ودمج الرياضة وتنمية الإنسان ضمن خططها السنوية وبرامجها التمويلية، وإشراك اللاعبين القدامى كمكوّن ثقافي وتربوي يخدم المجتمع المحلي. الوزارة تستطيع أن تضع تعليمات واضحة لتمكين البلديات من دعم المبادرات الرياضية الشبابية، وتوفير حوافز مالية أو لوجستية للمشاريع التي يقودها اللاعبون القدامى في التدريب، الإرشاد، والأنشطة المجتمعية.

الأندية الرياضية أيضاً مطالَبة بأن تفتح أبوابها أمام لاعبيها القدامى، ليس بمنصب شرفي فقط، بل كصانعي ثقافة داخل فرق الفئات العمرية، ومستشارين في رؤى التدريب، ومُلهمين لإدارة النزاعات داخل الفرق، وداعمين للصحة النفسية للشباب. إن اللاعب القديم يشبه شجرة عتيقة جذورها عميقة في الأرض، قادرة على أن تظلّل برعايتها الطاقات الناشئة حتى تقوى وتزدهر.

وإذا تكاملت هذه الأدوار — وزارتي الشباب والتربية، الأندية الرياضية، البلديات ووزارة الإدارة المحلية — فإن الرياضة تتحوّل من نشاط ترفيهي إلى منصة لبناء الإنسان، وصناعة مواطنة مسؤولة، وتعزيز قيم الانتماء والمثابرة واحترام الجهد. وعلى الجميع ان يدرك بأن الشباب لا يحتاجون إلى ملاعب فقط، بل إلى نماذج بشرية عاشوا معها لحظات النصر والانكسار، وفهموا من خلالها أن قيمة الإنسان لا تُختصر بنتيجة مباراة، بل بالأثر الذي يتركه في مجتمعه.

ورسالتي للاعبين والمسؤولين على السواء بأننا عندما نستعيد تجربة القدامى ونحييها في جسد المؤسسات، تصبح الرياضة رسالة لا لعبة، ورشداً لا ترفيهاً، وبناءً للوعي لا مجرد تسلية. وحين تتلاقى الخبرات مع الحماس، يصبح الوطن أكبر من ملعب، ويصبح الشباب أكبر من لاعب… يصبحون إنساناً يعرف طريقه، ويحمل داخله روح الفريق، وثقة بأن المستقبل يمكن أن يبدأ بخطوة واحدة، لكنها خطوة بالإتجاه الصحيح يقودها قدوة حقيقية صنعت مجدا وتبدع لتصنع جيلا منتميا.

مقالات مشابهة

  • شاهد | نجوم الفن يحتفلون مع محمد هنيدي بزفاف ابنته
  • نجوم الفن يتألقون على السجادة الحمراء في ختام مهرجان البحر الأحمر السينمائي 2025
  • غدا.. جاليري ضي يحتضن مشاريع تخرج كليات الفنون الجميلة
  • محمد رمضان في ظهور لافت مع كأس أمم أفريقيا
  • تطورات الحالة الصحية لـ عبد الله مشرف
  • الفنان الشهير محمد النصري يلتحق بالقوات المسلحة السودانية
  • فرقة رضا تتلألأ على مسرح البالون بعروض الموسم الشتوي
  • بعد تصدره الترند.. أسرار وكواليس تكريم النجوم في ملتقى التميز والإبداع
  • فى حب فخر العرب.. نجوم الفن يدعمون محمد صلاح: الأساطير لا تسقط أبدا
  • قدامى اللاعبين… نجوم الأمس وصُنّاع جيل الغد