حياتنا، تربية الفتيات على القوة أفضل من تربيتهنّ على الضعف والانقياد،وطن في كثير من الأحيان، تتلقى الفتيات تعليمًا يحدّ من قدراتهنّ وتدفعهن على الانقياد .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تربية الفتيات على القوة أفضل من تربيتهنّ على الضعف والانقياد.

.، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تربية الفتيات على القوة أفضل من تربيتهنّ على الضعف...

وطن-في كثير من الأحيان، تتلقى الفتيات تعليمًا يحدّ من قدراتهنّ وتدفعهن على الانقياد والطاعة وتقمع طموحاتهنّ، دون التعبير عن رأيهن أو غضبهن أو عدم موافقتهن. بالإضافة إلى ذلك، يتم تقديرهن لمظهرهن الجسدي أكثر من قدراتهن أو مواهبهن أو شخصيتهن.

كما تعلّموا أنه يجب عليهم التصرف كما في القصص الخيالية، على أمل أن يتزوجهونّ أمير ساحر سيجعلهم سعيدات وسيحقق لهنّ أحلامهنّ، بحسب ما أفادت به مجلّة “لا فيدا لوثيدا” الإسبانيّة.

ويمكن أن يكون لهذه الصور النمطية عواقب سلبية على نمو الفتيات، حيث يمكن أن تؤثر على احترامهن لذاتهن واستقلاليتهن وأمنهن وحريتهن. كما يمكن أن تجعلهن يشعرن بالنقص، والاعتماد، والخوف والاستسلام.

بهذه الطريقة، نمنعهنّ من استكشاف اهتماماتهن والتعبير عن مشاعرهن والدفاع عن حقوقهن، ناهيك بأنه يمكن تعريضهن لسوء المعاملة أو العنف أو التمييز.

الفتيات المحاربات هن فتيات يشعرن بالحرية طريقة تربية الفتيات

بدلاً من ذلك، فإن تربية الفتيات كمقاتلات يعني تعزيز ثقتهن بأنفسهنّ وقوتهن وإبداعهن. إنها طريقة تساعد في دعمهن ليكن على طبيعتهن، دون فرض أدوار أو توقعات بناءً على جنسهن.

ويعني ذلك، احترام أذواقهن وأحلامهن وقراراتهن واختلافاتهن، وتثقيفهن حتى يكن قادرات على إعالة أنفسهن ماديًا وعاطفيًا.

لا ريب في أن الفتيات المحاربات أو القويّات؛ هن فتيات يشعرن بالحرية، ويرغبن في أن يتصرّفن على طبيعتهن، دون خوف مما يقلن أو يرفضن. إنهن فتيات يجرؤن على التساؤل والمحاولة والخطأ والتعلّم. إنهن فتيات قادرات على التغيير بذكائهن وقلوبهن، وفقا لما ترجمته “وطن“.

نصائح لتربية الفتيات المحاربات

تخلص من القوالب النمطية الجنسانية التي تحد من إمكانيات الفتيات. لا تخبرهن كيف يجب أن يلعبن أو يلبسن أو يتحدثن أو يتصرفن، بدعوى أنهنّ فتيات. لذا، دعهنّ يخترن ما يحلو لهن وما يجعلهن سعيدات.

شجعن على التعبير عن المشاعر 

ساعدهنّ في تحديد ما يشعرن به وتوجيههن بطريقة إيجابية. علمهن أن جميع العواطف، وأنه لا توجد مشاعر مخصصة لفتاة أو فتى.

طريقة تربية الفتيات تعزيز الاستقلالية والمسؤولية لدى الفتيات

لا تبالغ في حمايتهن أو تفعل كل شيء من أجلهن. شجعهن على القيام بأشياء خاصة بهن، وعلى مواجهة التحديات وحل المشكلات. امنحهن الفرصة للمشاركة في الأعمال المنزلية والتعاون مع الآخرين.

تحفيز الفضول والإبداع لدى الفتيات

لا تعطهن إجابات جاهزة أو حلولاً سهلة. دعهنّ يطرحن الأسئلة للتحقق وخوض التجربة وإحياء ملكة الإبداع. قدم لهن مجموعة متنوعة من الموارد والمواد لاستكشاف اهتماماتهن وتطوير مهاراتهن.

تقديم نماذج نسائية إيجابية للفتيات

لا تحكي لهن فقط حكايات عن الأميرات السلبيات اللواتي لا يقمن بشيء مهم، لإّ يمكنك أيضًا أن تقرأ لهن قصصًا عن نساء حقيقيات أو خياليات تميزن بشجاعتهن أو موهبتهن أو مساهمتهن الكبيرة في تطوير العالم. اعرض عليهم أمثلة لنساء متنوعات وناجحات في مجالات مختلفة.

احترام حقوق الفتيات وتعليمهن الدفاع عنها

لا تفرض إرادتك عليهن ولا تنتهك خصوصيتهن، كما عليك أن تحترم آرائهن واختياراتهنّ وأوقات فراغهن ومساحاتهن. علمهنّ أن يقلن لا عندما لا يحببن شيئًا ما أو يؤلمهن، وأخبرهن عن حقوقهم وكيفية حمايتها.

تربية الفتيات

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تربية الفتيات على القوة أفضل من تربيتهنّ على الضعف والانقياد.. وتم نقلها من وطن يغرد خارج السرب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

برشلونة يحصد ثمار «الكرة الجميلة» و«القوة المدمرة»!

 
برشلونة (أ ف ب)

أخبار ذات صلة بنزيمة.. «اللقب 35» برشلونة بطل «الليجا» للمرة الـ 28


عاد برشلونة للتربع على قمة الدوري، والفوز على جاره إسبانيول 2-0، منح النادي الكتالوني لقبه الـ28 في تاريخه، في خضم نهاية موسم مجنون ومليء بالوعود.
كرّس هذا الانتصار اللعب الجميل، ومع هجومه المتفجّر وكرة القدم الشاملة المثيرة التي عكسها داخل الملاعب، تحوّل برشلونة في غضون بضعة أشهر فقط إلى آلة جماعية ساحرة بقيادة مدربه الجديد الألماني هانزي فليك.
تغلب النادي الكاتالوني على الصعوبات المالية من أجل إحكام قبضته على «أرمادا» (كتيبة) نجوم غريمه التقليدي ريال مدريد المجرد من لقبه وصاحب لقب الوصافة.
ويُضاف اللقب الـ28، وهو التتويج الثاني فقط لبرشلونة في غضون 6 سنوات، بعد الفوز في عام 2023، بقيادة نجم وسطه السابق تشافي، إلى كأس الملك والكأس السوبر ضمن ثلاثية لم يكن بإمكان أي شخص أن يضعها في الحسبان في أغسطس الماضي، خصوصاً بعدما دعم ريال بطل إسبانيا وأوروبا صفوفه بالمهاجم الفرنسي كيليان مبابي قادماً من باريس سان جيرمان.
استهل برشلونة بدايته في «الليجا» بانطلاقة صاروخية، قبل أن يمرّ بمرحلة فراغ بين نوفمبر ويناير ما كان بإمكانه أن يكلفه غاليا فقدان اللقب، ليعود ويستعيد توازنه، منهياً الموسم بطريقة مثالية، مع 14 فوزاً وتعادلين، نجح في تجاوز النادي الملكي الذي كان يتربع على الصدارة بفارق 10 نقاط في فبراير.
في موسمه الأول، أقدم فليك على إحداث تغييرات جذرية في بنية الفريق فارضاً أسلوبه ومبادئه الكروية في اللعب الهجومي، لذا يعتبر الألماني «عراب» هذا الانتصار.
حافظ برشلونة على استحواذه على الكرة التي اشتهر به في السنوات الماضية، ولكن مع لعب عمودي ومخاطرة أكثر مما كان عليه خلال حقبة مدربه السابق ابن النادي تشافي الذي تعرض لانتقادات لاذعة بسبب خجله وافتقاره للطموح، عاد عملاق كاتالونيا إلى «حمضه النووي» المستوحى من كرة القدم الشاملة التي كان يقدمها مدربه السابق الراحل الهولندي يوهان كرويف.
ورغم أن برشلونة كان مدينا في فوزه بلقبه الأخير في عام 2023 في المقام الأول لدفاعه الصلب، فإن تتويجه الحالي تكرس بفضل هجومه الناري، بقيادة الشاب لامين يامال ابن الـ 17 عاماً، وهو ما مكّن النادي أخيراً من الإطاحة بالريال.
شكّل يامال الذي يلعب بقدمه اليسرى ويصعب رصده على الجناح الأيمن، ثلاثياً لا يمكن إيقافه مع المهاجمين البولندي روبرت ليفاندوفسكي الذي يخوض موسمه الأكثر غزارة في كاتالونيا، وهو في سن الـ 37 عاما، والبرازيلي رافينيا الذي بات مهاجماً متكاملاً وقائداً فاجأ الجميع.
لقد حوّل اللاعبون الثلاثة برشلونة إلى آلة تسجيل أهداف، مع 96 هدفاً في 35 مباراة، أكثر بـ 24 هدفاً من «الرباعي المذهل» في نادي العاصمة المؤلف من مبابي والبرازيليين فينيسيوس جونيور ورودريجو والإنجليزي جود بيلينجهام.
كما أظهر النادي الكاتالوني قوة ذهنية في جميع المراحل، عاكساً قدرته تقريباً على تسجيل على الأقل هدف أكثر من منافسه، حتى لو تخلف بالنتيجة وأكبر برهان على ذلك الكلاسيكو الأخير، حين تأخر بهدفين أمام ريال قبل أن ينتفض ويسجل أربعة أهداف في الشوط الأول ويخرج فائزاً 4-3.
كانت خسارة الريال، على الرغم من تسجيل مبابي ثلاثية فريقه، الرابعة أمام برشلونة هذا الموسم، بعد خسارة مباراة الذهاب ونهائي الكأس والكأس السوبر، ليدق رجال فليك آخر مسمار في نعش آمال فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي للاحتفاظ باللقب.
وبإمكان فليك الذي من المتوقع أن يمدد عقده حتى عام 2027، الاعتماد على المجموعة ذاتها من الكوادر في محاولته لاستعادة كل الهيبة لفريق أضعفته خيبات الأمل الأوروبية ومسائل رياضية ومشكلات مالية في المواسم الأخيرة.
وسيكون أمام مدرب بايرن مونيخ الألماني السابق عدة مشاريع لإكمالها: تعزيز الدفاع الهش والذي انتهى بانهيار أحلام برشلونة في الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة السادسة في تاريخه في الدور نصف النهائي أمام الإنتر الإيطالي «خسر 6-7 في مجموع المباراتين»، وإيجاد هوية الحارس الأساسي بين الخشبات الثلاث.
قال فليك «بدأت مغامرتنا العام الماضي، ولم تنته بعد» مدركاً أهمية التحدي التالي الذي يواجه فريقه وهو «تعلم كيفية الدفاع».

مقالات مشابهة

  • القبض على طالبين روعا فتيات مدرسة بالفيوم
  • ضبط عاطل لقيامه بالتحرش بإحدى الفتيات "تحمل جنسية إحدى الدول" بالقاهرة
  • واقفين عند المدرسة.. ضبط طالبين يروعان الفتيات بصاعق كهرباء
  • برشلونة يحصد ثمار «الكرة الجميلة» و«القوة المدمرة»!
  • دراسة: النظام الغذائي الصحي قد يؤخر بدء الدورة الشهرية لدى الفتيات
  • هل عامل تربية مواشي يشمله تصحيح أوضاع العمالة المنزلية؟.. توضيح من مساند
  • وزيرة التضامن تتفقد تجديدات مؤسسة الفتيات بالعجوزة
  • بين إفراط القوة وفرط الانتظار
  • الضعف لم يعد مقبولًا.. كيم كارداشيان ترتدي روب المحاماة في مسلسل “All’s Fair”:
  • عنوان حياتنا